عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الأهدل

عبدالرحمن الأهدل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 707 عدد الصفحات 71 الصفحة الحالية 7
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٠٧ وقفات التدبر ١ وقفة التساؤلات ٧٠٥ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٦١
  • ﴿مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ ﴿١٥﴾ ﴾    [هود   آية:١٥]
س/ كيف نجمع بين قوله ﴿من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوفِّ إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يُبخسون﴾ وقول النبي ﷺ "من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ﴿٦﴾ ﴾    [البينة   آية:٦]
س/ ما نوع (مِن) في قول الله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذينَ كَفَروا مِن أَهلِ الكِتابِ وَالمُشرِكينَ في نارِ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها أُولئِكَ هُم شَرُّ البَرِيَّةِ﴾ [البينة: ٦]؟ ج/ (من) في هذه الآية بيانية، لبيان الذين كفروا. والله أعلم
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٣
  • ﴿ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٢٣﴾ ﴾    [النحل   آية:١٢٣]
س/ لماذا مجّد وميّز الله في كتابة (ملة أبينا إبراهيم) كثيراً ولم يذكر سنة نبينا محمد (ص) كمثال؟ ج/ الله عز وجل أمر محمدًا باتباع ملة إبراهيم، وبيّن تعالى أن أولى الناس بانتساب إلى إبراهيم هو النبي محمد وأمته. وأمرنا المؤمنين باتباع النبي وطاعته فيما يأمر به، وجعل طاعتهم من طاعة الله تعالى.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٤
  • ﴿كِتَابٌ مَّرْقُومٌ ﴿٢٠﴾ ﴾    [المطففين   آية:٢٠]
  • ﴿يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ ﴿٢١﴾ ﴾    [المطففين   آية:٢١]
س/ (كِتَابٌ مَرْقُومٌ * يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ) قيل أن أرواح الأبرار بعد وصولها السماء السابعة يختم لها بالأمان من العذاب فهل هذا هو المقصود بدخول الجنة من غير عذاب أو سابقة حساب؟ ج/ المقصود بـ(... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٥
  • ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴿٢٧﴾ ﴾    [الفجر   آية:٢٧]
س/ من هم أصحاب النفوس المطمئنة؟ وما هو جزاؤهم يوم القيامة؟ ج/ أصحاب النفوس المطمئنة هم من اطمأنت نفوسهم بالإيمان، وبذكر الله، وجزاؤهم في الآخرة دخول الجنة جعلنا الله وإياكم من أهلها.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٦
  • ﴿يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴿٣٠﴾ ﴾    [آل عمران   آية:٣٠]
س/ ما دلالة قوله تعالى في سورة آل عمران (ويحذركم الله نفسه) هل هي بمعنى أن لله جل في علاه نفس أم المقصود بها شي آخر؟ ج/ مذهب السلف الصالح إثبات النفس لله تعالى من غير تشبيه ولا تكييف. وقد ورد إثبات ا... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٧
  • ﴿قَالُوا أُوذِينَا مِن قَبْلِ أَن تَأْتِيَنَا وَمِن بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ ﴿١٢٩﴾ ﴾    [الأعراف   آية:١٢٩]
س/ قال تعالى حكاية عن بني اسرائيل { قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا} [سورة الأعراف] ما أبرز الأقوال في الآية؟ ج/ ذكر المفسرون صورًا متعددة للأذى الذي كان يلحقهم من فرعون منذ زمن طويل، ... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٨
  • ﴿وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُوا أَهَؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ ﴿٥٣﴾ ﴾    [الأنعام   آية:٥٣]
س/ قال عز شأنه: (وَكَذَ ٰ⁠لِكَ فتنا بَعۡضَهُم ببعضࣲ لیقولُوا۟ أهَـؤُلاۤء مَن ٱللَّهُ عَلَیۡهِم مِّنۢ بَیۡنِنَاۤۗ). ما نوع الفتنة المذكورة هنا وماذا تفيد اللام في (ليقولوا)، وماذا يفيد قولهم (أهولاء)؟ ... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٩
  • ﴿ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ﴿٢﴾ ﴾    [مريم   آية:٢]
س/ في أي آية نزلت الرحمة على سيدنا زكريا في سورة مريم (ذكر رحمت ربك عبده زكريا)؟ ج/ رحمة الله المقصودة في هذه الآية هي ما رزقه الله من الولد (يحيى)، رغم كبر سنه، وعقم زوجه.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٧٠
  • ﴿قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ﴿٩١﴾ ﴾    [هود   آية:٩١]
س/ (ولولا رهطك) الرهط في اللغة يطلق على الجماعة دون العشرة فهل الآية هذه تدل على أن المؤمنين بشعيب دون العشرة؟ ج/ الرهط إذا أضيف إلى الشخص قصد به قرابته الأدنون؛ لأنهم عادة قليلون، فناسب إطلاق الرهط عليهم. والله أعلم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
إظهار النتائج من 61 إلى 70 من إجمالي 705 نتيجة.