عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الأهدل

عبدالرحمن الأهدل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 707 عدد الصفحات 71 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٠٧ وقفات التدبر ١ وقفة التساؤلات ٧٠٥ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٢١
  • ﴿ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿١٤٣﴾ ﴾    [الأنعام   آية:١٤٣]
  • ﴿وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ ﴿١٤٦﴾ ﴾    [الأنعام   آية:١٤٦]
س/ وردت في سورة الأنعام في آية 143 لفظ الضأن وفي آية 146 لفظ الغنم فهل المعنى واحد أم مختلف؟ ج/ الغنم يشمل الضأن والماعز، فهو أعم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٢
  • ﴿طه ﴿١﴾ ﴾    [طه   آية:١]
س/ ابتدأت سورة طه بحرفين هل هي نداء للنبي؟ ام مثلها كمثل ( يس، ص، ق)؟ ج/ (طه) هي أحرف هجائية لغيرها من الأحرف المقطعة التي ابتدأت بها سور كثيرة في القرآن الكريم وليست اسمًا للنبي صلى الله عليه وسلم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٣
  • ﴿وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٥﴾ ﴾    [الصافات   آية:١٧٥]
  • ﴿وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٩﴾ ﴾    [الصافات   آية:١٧٩]
س/ في آخر سورة الصافات ذكر جل جلاله : « و أبصرهم فسوف يبصرون » ثم ذكر جلّ ثناؤه : «و أبصر فسوف يبصرون » بإسقاط الضمير (هم ) فما الفرق بينهما ، و لِم تم الاستغناء عن الضمير ؟ ج/ في قوله تعالى: (وأبص... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٤
  • ﴿قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى قَالُوا إِنْ أَنتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ ﴿١٠﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:١٠]
  • ﴿قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِن نَّحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَمَا كَانَ لَنَا أَن نَّأْتِيَكُم بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١١﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:١١]
س / {قالت رسلهم أفي الله شك} {قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم} لماذا زاد في الثانية (لهم) دون الأولى؟ ج/ في الآية الأولى القضية عامة (الشك في الله) فكان الجواب عامًّا. وفي الآية الثانية القضية تشكيك المكذبين في الرسل فكان جواب الرسل خاصا بمن يحاورهم. والله أعلم
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٥
  • ﴿قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٠٨﴾ ﴾    [يوسف   آية:١٠٨]
س/ (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين) ما دلالة التسبيح في الآية؟ ج/ أي: أن دعوتي مبنية على التوحيد وتنزيه الله عن النقائص والشريك والولد.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٦
  • ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴿٣٢﴾ ﴾    [فاطر   آية:٣٢]
س/ {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله } ماهوالظلم المقصودفي الآية؟ ج/ اختلف العلماء اختلافا كبيرا في الظالم لنفسه فيها هل هو الكافر أ... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٧
  • ﴿ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ﴿١٧﴾ ﴾    [الأعراف   آية:١٧]
س/ آية في [الأعراف:١٧] ، ذكر من بين أيديهم ،ومن خلفهم، وعن أيمانهم وعن شمائلهم ، ولم يذكر من (فوقهم) ولا (تحتهم)؟ ج/ لأن هذه الجهات الأربع هي التي يأتي منها العدو عادة وذكر الجهات إشارة إلى صرح الشيطان على إخوان الإنسان.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٨
  • ﴿فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ ﴿٣﴾ ﴾    [البينة   آية:٣]
س/ سورة البينة ... يقول تعالى ( رسول من الله يتلوا صحفا" مطهرة - فيها كتب قيمة ) إلى ما يرجع ضمير فيها وهل من دلالة تظهر بين الصحف والكتب؟ ج/ قد يطلق (الكتاب) ويراد به النص المكتوب، وليس ذات الأوراق ومنه هذه الآية، فهذه الصحف المطهرة مكتوب فيها كتب قيمة
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٢٩
  • ﴿وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ ﴿٧٧﴾ ﴾    [الزخرف   آية:٧٧]
س/ وردتْ الآية : ( ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك ) ، فهل يمكن أن نستنبط منها وقاحة الكفار ، فهُم وهُم يعذَبون ؛ إلا أنهم لمْ يؤمنوا بعد بربوبية الله ، بل عدّوه رباً لمالك وحده ؟ وهل هم قد شابَهوا بني ... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٣٠
  • ﴿وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ ﴿٢٤﴾ ﴾    [الجاثية   آية:٢٤]
س/ في سورة الجاثية (وما لهم بذلك من علم) أما سورة النجم (وما لهم به من علم)؟ ج/ المشار إليه في الجاثية إنكار البعث والضمير في النجم وصف الملائكة بكونهم إناثا.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 705 نتيجة.