عرض وقفة التساؤلات

  • ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴿٣٢﴾    [فاطر   آية:٣٢]
س/ {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله } ماهوالظلم المقصودفي الآية؟ ج/ اختلف العلماء اختلافا كبيرا في الظالم لنفسه فيها هل هو الكافر أم المسلم العاصي والراجح أنه المسلم لأن ظاهرها أنه من المصطفين ولأنه تعالى أعقب هذه بذكر الذين كفروا فدل أنه غيرهم ولأنه روي مرفوعا عن نحو عشرة من الصحابة ولكن كلها ضعيف.