عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الأهدل

عبدالرحمن الأهدل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 707 عدد الصفحات 71 الصفحة الحالية 63
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٠٧ وقفات التدبر ١ وقفة التساؤلات ٧٠٥ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٦٢١
  • ﴿وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ﴿٥٦﴾ ﴾    [المدثر   آية:٥٦]
س/ ما معنى الآية التالية: ﴿هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ﴾؟ ج/ المعنى: أن الله تعالى هو أهلٌ أن يتقى ويخاف منه، وأهلٌ أن يغفر ذنوب عباده.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٢
  • ﴿فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى ﴿٧٠﴾ ﴾    [طه   آية:٧٠]
س/ في قوله تعالى قال تعالى: ﴿فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى﴾ لماذا تقدم ذكر هارون على موسى؟ ج/ قدم هارون على موسى عليهما السلام مراعاة للفاصلة القرآنية، في آيات سورة طه تنتهي بالألف.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٣
  • ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴿٥﴾ ﴾    [الضحى   آية:٥]
س/ ما مغزى اللام في كلمة (لسوف) في قوله تعالى في سورة الضحى: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾؟ ج/ اللام في قوله: (لسوف) لام التوكيد، تفيد تأكيد معنى الجملة.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٤
  • ﴿قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴿١٣٦﴾ ﴾    [البقرة   آية:١٣٦]
س/ في سورة البقرة آية ﴿١٣٦﴾: (أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ) وقال عز وجل بعدها: (وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى..) ما الفرق بين (أنزل) ⋄ (أوتي) هنا؟ ج/ (الإنزال): جلب شيء من ال... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٥
  • ﴿فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ ﴿٥٥﴾ ﴾    [القمر   آية:٥٥]
س/ أين يوجد هذا المكان بالضبط المذكور في قوله تعالى: ﴿فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ﴾؟ ج/ المقصود بـ (المقعد): محل الإقامة. ووصفه بالصدق للدلالة على كمال هذا المقر، وأنه منزل من أفضل المنازل وأحسنها.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٦
  • ﴿قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ ﴿١٠٨﴾ ﴾    [المؤمنون   آية:١٠٨]
س/ لمن وجه الخطاب في سورة المؤمنون من الآية ﴿١٠٥﴾ إلى ﴿١٠٨﴾: ﴿قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ﴾؟ ج/ الخطاب في هذه الآيات لأهل النار ومن مقاصد هذه الآيات: التنبيه على بعض الأعمال التي كان يعملها أهل النار وكانت سببًا في دخولهم النار، والتي منها: سخريتهم بالمؤمنين واستهزائهم بهم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٧
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ ﴿٤﴾ ﴾    [النمل   آية:٤]
س/ فِي قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ﴾ من هو المقصود: الذي زين أعمال الذين لا يؤمنون؟ ج/ من الأمور التي قدرها الله على الك... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٨
  • ﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٤٦﴾ ﴾    [المائدة   آية:٤٦]
س/ في الآية ﴿٤٦﴾ من سورة المائدة، ما الفرق بين وصف الإنجيل بأنه فيه هدى وأنه هدى؟ ج/ عندما تريد أن تصف إنسانًا بالصدق فتقول: فلان صادق، أو فيه صدق. وكذلك هنا في هذه الآية، والوصف بأنه هدى أبلغ من الوصف بأن فيه هدى والجمع بينهما من باب التنويع.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٢٩
  • ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٧٤﴾ ﴾    [الأنعام   آية:٧٤]
س/ قال عز شأنه: ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ..﴾ ما القول الراجح في معنى: (آزر)؟ ج/ (آزر): هو والد إبراهيم عليه السلام ومن المفسرين من يقول: اسمه (تارخ)، و(آزر) لقبه. والله أعلم.
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
٦٣٠
  • ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بَالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴿٦١﴾ ﴾    [البقرة   آية:٦١]
س/ (اهْبِطُوا مِصْرًا…) هل مصر هنا تعني أي بلد غير مصر؟ وما تفسير (كذلك وأورثناها بني إِسرائيل)؟ ج/ اختلف المفسرون في (مصر) المذكورة في الآية، فمن من قال: هو مصر فرعون ومنهم من قال: مصرًا من الأمصار ... المزيد
المصدر: عبدالرحمن الأهدل
إظهار النتائج من 621 إلى 630 من إجمالي 705 نتيجة.