س: هل يجوز البدء بقول الأنبياء مثل(فأنفخ فيه فيكون طيرا...) آل عمران، أو بقوله تعالى(...كشفنا عنهم عذاب الخزي..) يونس98
ج: الابتداء في قراءة القراءة نوعان :حسن وقبيح
الحسن أن تبدأ بكلام مستقل مفهوم المعنى
والقبيح أن تبدأ بكلام يوهم معنى فاسد
وإن كان القبح متفاوت فقد لايكون المعنى باطل ولكنه غير مفهوم ولذلك يجب على قارئ القرآن أن يحسن الوقف والابتداء
س: هل يجوز البدء بقول الأنبياء مثل(فأنفخ فيه فيكون طيرا...) آل عمران، أو بقوله تعالى(...كشفنا عنهم عذاب الخزي..) يونس98
ج: الابتداء في قراءة القراءة نوعان :حسن وقبيح
الحسن أن تبدأ بكلام مستقل مفهوم المعنى
والقبيح أن تبدأ بكلام يوهم معنى فاسد
وإن كان القبح متفاوت فقد لايكون المعنى باطل ولكنه غير مفهوم ولذلك يجب على قارئ القرآن أن يحسن الوقف والابتداء.
س: مر علي من قبل أننا إذا قرأنا ءاية (فبأي ءالاء ربكما تكذبان) نقول : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد
هل هاذا ثابت؟
وإن كان ثابتا هل تقال بعد كل ءاية أو مرة واحدة عند اكمال السورة؟
ج: أهل العلم على أن الحديث الوارد فيه حديث ضعيف لا يثبت
وعلى هذا القول : فلا يشرع للمسلم كلما تلا قوله تعالى : ( فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) أن يقول : ( لَا بِشَيْءٍ مِنْ نِعَمِكَ رَبَّنَا نُكَذِّبُ، فَلَكَ الحَمْدُ ) .
والله أعلم
س: "فأنزل الله سكينته (عليه)" على من يعود الضمير في (عليه)؟ الرسول ﷺ أم أبو بكر الصديق رضي الله عنه؟
ج: قولان، والأقرب أنه عائد إلى النبي ﷺ، فالقاعدة: إذا تردد عود الضمير إلى أقرب مذكور أو إلى المحدَّث عنه فهو للمحدث عنه، كما تقول: مررت بغلام زيد فأكرمته. فهو عائد إلى الغلام.
س: جزاكم الله خيرا، في سورة القصص الآية 76 في قوله تعالى} إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم و آتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين {. هل يعني هذا أن قارون كان رجلا مؤمنا صالحا.
ج: نعم، روي ذلك عن قتادة قال: كان قارون حسن الصوت بالتوراة ثم نافق كما نافق السامري، وبغى عليهم.
س: أي الأقوال أصح وأرجح في تفسير قوله تعالى :( ولاتجهر بصلاتك ولاتخافت بها )
ج: في الصحيحين عن ابن عباس قال: كان رسول الله ﷺ إذا قرأ القرآن سمعه المشركون فسبوا القرآن ومن أنزله، فقال الله: ولا تجهر به فيسمعه المشركون، ولا تخافت به عن أصحابك.
س: ما معنى قوله تعالى (.... إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله ) ثم قال (فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به )ما فهمتها في كتب التفسير . و شكرا
ج: بالمختصر : لا يجوز أن يأخذ الرجل من زوجته ما أعطته افتداء لنفسها إلا في حالة خوف المرأة أن يظهر منها سوء الخلق والعشرة لزوجها،
س: في سورة الرحمن يقول تعالى (فيهما عينان تجريان . و فيهما من كل فاكهة زوجان . ثم فيهن قاصرات الطرف.... )
و كذلك (فيهما عينان نصاختان . و فيهما فاكهة و محل و رمان ...ثم و فيهن خيرات حسان ). لماذا تارة فيهما و تارة فيهن ؟و شكرا
ج: (فيهن) في الموضعين عائد إلى الجنتين السابق ذكرهما، ولكنه أطلق عليهما لفظ الجمع، وهذا جائز في اللغة، وقد تكرر في القرآن الكريم، ومنه قوله تعالى: { فقد صغت قلوبكما }، فهما قلبان، ولكنه قال: قلوب.
س: في سورة الرحمن يقول تعالى (فيهما عينان تجريان . و فيهما من كل فاكهة زوجان . ثم فيهن قاصرات الطرف.... )
و كذلك (فيهما عينان نصاختان . و فيهما فاكهة و محل و رمان ...ثم و فيهن خيرات حسان ).لماذا تارة فيهما و تارة فيهن ؟و شكرا.
ج: (فيهن) في الموضعين عائد إلى الجنتين السابق ذكرهما، ولكنه أطلق عليهما لفظ الجمع، وهذا جائز في اللغة، وقد تكرر في القرآن الكريم، ومنه قوله تعالى: { فقد صغت قلوبكما }، فهما قلبان، ولكنه قال: قلوب.
س: في سورة الرحمن يقول تعالى (فيهما عينان تجريان . و فيهما من كل فاكهة زوجان . ثم فيهن قاصرات الطرف.... )
و كذلك (فيهما عينان نصاختان . و فيهما فاكهة و محل و رمان ...ثم و فيهن خيرات حسان ).لماذا تارة فيهما و تارة فيهن ؟و شكرا
ج: (فيهن) في الموضعين عائد إلى الجنتين السابق ذكرهما، ولكنه أطلق عليهما لفظ الجمع، وهذا جائز في اللغة، وقد تكرر في القرآن الكريم، ومنه قوله تعالى: { فقد صغت قلوبكما }، فهما قلبان، ولكنه قال: قلوب..