س: ما مقاصد السورة؟
ج: موقع حصاد: نعي النبي صلى الله عليه وسلم
طهماز: تسبيح واستغفار
المختصر : بيان عاقبة الإسلام بالنصر والفتح وما يشرع عند حصول ذلك
التفسير المباشر: تبشير النبي صلى الله عليه وسلم بالنصر على أعدائه, والإشارة إلى قرب أجل النبي صلى الله عليه وسلم.
جميلة خليف: النصر هو الوعد المحقق
عدنان عبد القادر: إذا عبدتم الله وحده وبذلتم وسعكم في تحقيق الأمن وتبرأتم من دين الكفار؛ فإن الله سيمكن لكم في الأرض حينئذ.
نظم الدرر: الإعلام بتمام الدين.
أول مرة أتدبر القرآن: دنو أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم
س: ما مقاصد السورة؟
ج: طهماز: خسران وعذاب
المختصر : توعد المعادين للدعوة بالهوان والعذاب
التفسير المباشر: الله سبحانه لم يغني عنه ماكان نعمتاه في الدنيا (ما أغنى عنه ماله وما كسب).
جميلة خليف: العذاب الكافر المعاند
عدنان عبد القادر: من سعى في معاداة أهل الحق بكل مافي وسعه من قوة وكرم ونسب وكثرة مال وجاه وشرف وأصهار؛ أخزاه الله وقطع دابره وأمسى علماً للخزي والعار.
نظم الدرر: البت والقطع بخسران الكافر ولو كان أقرب الخلق إلى أعظم الفائزين.
أول مرة أتدبر القرآن: جزاء الكافر المعاند الصاد عن سبيل الله : خسارة الدنيا والآخرة
س: ما مقاصد السورة؟
ج: طهماز: الأحد الصمد
المختصر : تفرد الله بالكمال والألوهية وتنزهه عن النقص
التفسير المباشر: التوحيد.
جميلة خليف: التوحيد الخالص لله
عدنان عبد القادر: الله وحده الذي كملت أسماؤه وصفاته وتفرد بصمديته فاقتر إليه جميع الخلق, لم يتفرع عنه شيء وم تستحدث له صفة لم تكن له.
نظم الدرر: بيان حقيقة الذات الأقدس وبيان اختصاصه بالاتصاف بأقصى الكمال.
أول مرة أتدبر القرآن: التوحيد
س: ما مصادر السورة؟
ج: طهماز: الاستعاذة بالله من أسباب الشر
المختصر : التحصن والاعتصام بالله من الشرور الظاهرة
التفسير المباشر: التعويذ والاستعاذة من شرور الخلق والليل والسحر والحسد.
جميلة خليف: الحفظ الخارجي
عدنان عبد القادر: استعذ برب المخلوقات من شرها.
نظم الدرر: الاعتصام من شر كل ماانفلق عنه الخلق الظاهر والباطن.
أول مرة أتدبر القرآن: الاستعاذة بالله من شرور الدنيا
س: ما مقاصدر السورة؟
ج: طهماز: الاستعاذة بالله من شر الشيطان.
المختصر : الاعتصام والتحصن بالله من شر الشيطان ووسوسته والشرور الخفية
التفسير المباشر: الاستعاذة من العين والسحر ومن جميع الشرور.
جميلة خليف: الحفظ الداخلي.
عدنان عبد القادر: استعيذوا بالله المتفرد بربوبيته والمتفرد بصفات الملك والمتفرد بألوهيته من شر المحرك الباطني للشر الذي لايقدر على شيء منها إلا بالوسوسة.
نظم الدرر: الاعتصام بالإله الحق من شر الخلق الباطن.
أول مرة أتدبر القرآن: الاستعاذة بالله مما يفسد الدين.
س:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم جميعا
قال تعالى ﴿وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا﴾٨٠ الكهف
السؤال على من تعود الخشينة هنا
ج: قيل إنها عائدة إلى الخَضِر ومن معه من حاضري القصة، وقيل عائدة إلى الله تعالى بمعنى علمنا أو كرهنا.
س: ما تفسير قوله تعالي :- {لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الحجر : 88] وما نستفيد من هالايه؟
ج: الأزواج: الأشباه والأمثال والفئام، ومعنى الآية: لا تتمنّ ما جعله الله متاعا لبعض الفئام من الأغنياء من قومك وأشباههم ولا تحزن بسبب ذلك فإنما هو متاع عاجل زائل.
س: من منهم المخلصين في قوله تعالي {إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} [الحجر : 40]
وكيف نصل لنكون منهم؟
ج: المُخلَص: هو من هداه الله ويسر له أسباب الهدى، والمخلِص -على القراءة الأخرى- و من المؤمن الصادق.
وسبيل الوصول هو سؤال الله الهداية وإحسان العمل والقصد.
س: ما تفسير قوله تعالى :- {قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ} [الحجر : 39]
ج: هذا من كلام إبليس يتوعد فيه بإغواء بني آدم حين لعنه الله وأخرجه من الجنة، والمقصود أن يزين لهم الباطل ويلهيهم بمتاع الدنيا لينسوا الآخرة.
س: هذا من كلام إبليس يتوعد فيه بإغواء بني آدم حين لعنه الله وأخرجه من الجنة، والمقصود أن يزين لهم الباطل ويلهيهم بمتاع الدنيا لينسوا الآخرة.
ج: الله سبحانه وتعالى لا ينسى، وأما قوله: (نسوا الله فنسيهم)، فمعناها:أنساهم أنفسهم، فقد فسرتها آية الحشر: (نسوا الله فأنساهم أنفسهم).