عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴿٩٠﴾    [الأنبياء   آية:٩٠]
س/ لماذا قدّم سبحانه قوله تعالى: "﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى﴾ على قوله تعالى: ﴿وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ﴾؟ ج/ لعل تقديمه لأن نفسه كانت تتشوف للولد وتدعو الله بأنه يرزقه إياه، فقدمه لبشارته وإدخال السرور على قلبه والله أعلم.
  • ﴿إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ ﴿٤﴾    [التحريم   آية:٤]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا﴾؟ ج/ أي حقٌّ عليكما أن تتوبا؛ لأن قلوبكما قد مالت إلى محبة ما كرهه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من اجتناب جاريته وتحريمها على نفسه. س/ لماذا جاءت (قُلُوبُكُمَا) جمعا مع أنهما قلبان فقط؟ ج/ هذا من أساليب العرب: التعبير بالجمع والمقصود المثنى كما في هذه الآية.
  • ﴿وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا ﴿١١٩﴾    [النساء   آية:١١٩]
س/ في سورة النساء قوله تعالى: ﴿وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ﴾ ما الحكمة من تقطيع اﻵذان بالذات دون غيرها من الأعضاء كاليد مثلا؟ ج/ هكذا توارث العرب هذه العادات والله أعلم بسبب ذلك.
  • ﴿وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴿٣١﴾    [مريم   آية:٣١]
س/ ما معنى "ما" المصدرية؟ ج/ "ما" المصدرية هي التي تسبق الفعل وتؤول مع فعلها بمصدر صريح يعرب حسب موقعه فى الجملة، وهي ظرفية وغير ظرفية. مثالها: ﴿مَا دُمْتُ حَيًّا﴾.
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿٩٩﴾    [الأنعام   آية:٩٩]
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴿١٤١﴾    [الأنعام   آية:١٤١]
س/ ما الفرق بين ﴿مُشْتَبِهًا﴾ • ﴿مُتَشَابِهًا﴾ في موضعي الأنعام؟ ج/ (المتشابه) الذي يشبه بعضه بعضاً، و(المشتبه) هو شديد التشابه لدرجة عدم التفريق بينهما.
  • ﴿فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴿٨٨﴾    [الواقعة   آية:٨٨]
  • ﴿وَأَمَّا إِن كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿٩٠﴾    [الواقعة   آية:٩٠]
س/ ما الفرق بين المقربين وأصحاب اليمين؟ ج/ المقربون أعلى منزلة من أصحاب اليمين، والله أعلم بتفاصيل ذلك.
  • ﴿أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِن بَعْدِ أَهْلِهَا أَن لَّوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ ﴿١٠٠﴾    [الأعراف   آية:١٠٠]
س/ في قوله تعالى: ﴿وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ﴾ لماذا ختمت الآية بقوله ﴿لَا يَسْمَعُونَ﴾؟ ج/ المقصود بعدم السماع هنا أي عدم الاستجابة والانقياد لأمر الله للطبع الذي وقع على قلوبهم.
  • ﴿فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴿٢٥١﴾    [البقرة   آية:٢٥١]
س/ ﴿وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ﴾ هل المقصود بالآية النبي داوود؟ وهل كان النبي داوود بعد النبي موسى عليهما السلام؟ ج/ نعم النبي داوود صلى الله عليه وسلم هو المقصود في هذه الآية وكان شابا في بدء حياته، وقد كان بعد موسى بمدة طويلة.
  • ﴿مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى ﴿١١﴾    [النجم   آية:١١]
س/ ما معنى: ﴿مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى﴾؟ ج/ المقصود أن قلبه لم يكذب بصره، وإنما توافقا وصدق كل منهما الآخر.
  • ﴿الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ ﴿١﴾    [الحجر   آية:١]
  • ﴿طس‌ تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ ﴿١﴾    [النمل   آية:١]
س/ ﴿تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ﴾ • ﴿تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ﴾ ما تعريف الكتاب وما تعريف القرآن؟ ج/ سُمي قرآناً باعتبار قراءته، وسمي كتاباً باعتبار كتابته، والمسمى واحد وهو "القرآن".
إظهار النتائج من 4901 إلى 4910 من إجمالي 8502 نتيجة.