عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ ﴿١٣٧﴾    [الأنعام   آية:١٣٧]
  • ﴿سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ﴿١٤٨﴾    [الأنعام   آية:١٤٨]
س/ آية (ولوشاء الله مافعلوه)، وآية (سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شئ) كيف نوفق بين هاتين الآيتين؟ ج/ الأولى كلام الله لتقرير حقيقة أنه لا يخرج شيء عن مشيئته، والثانية على لسان الكفار يتحججون بالقدر والمشيئة كذبا وهم مبطلون مخطئون.
  • ﴿إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ ﴿٣٣﴾    [الحاقة   آية:٣٣]
  • ﴿وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴿٣٤﴾    [الحاقة   آية:٣٤]
س/ (إنه كان لا يؤمن بالله العظيم، ولا يحض على طعام المسكين) ما السر في الجمع بينهما؟ ج/ لبيان أهمية إطعام المسكين قرنه بالإيمان بالله. والآية مكية وفيها حث على إطعام المساكين لشدة الفقر والحاجة حينها والله أعلم.
  • ﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿١٧٥﴾    [آل عمران   آية:١٧٥]
س/ (إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ) من المخوف ومت المخوف منه؟ ج/ الشيطان هو الذي يخوف المؤمنين بأنه سوف يسلط عليهم أولياءه من الكفار وأعوانهم من المنافقين وغيرهم .
  • ﴿مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا ﴿١٣﴾    [الإنسان   آية:١٣]
  • ﴿إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ ﴿٤١﴾    [المرسلات   آية:٤١]
س/ ذكر الله تعالى أنه ﴿لا يَرَونَ فيها شَمسًا وَلا زَمهَريرًا﴾ [الإنسان: ١٣] وذكر ﴿إِنَّ المُتَّقينَ في ظِلالٍ وَعُيونٍ [المرسلات: ٤١] فكيف نجمع بين الآيتين؟ ج/ ليس بين الآيات تعارض. فحرارة الشمس لا تصيبهم، ولكن يصيبهم الضوء والنور. ويحجب عنهم الحر. المقصود بالرؤية الشعور بحرها والذوق له.
  • ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا ﴿١٠٣﴾    [الكهف   آية:١٠٣]
  • ﴿الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴿١٠٤﴾    [الكهف   آية:١٠٤]
س/ كيف نفهم قوله(الاخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا) وقوله عليه السلام الاعمال بالنيات ج/ ما وجه تعارضها برأيك؟ س/ يحسبون انهم يحسنون صنعا فنياتهم انهم يحسنون صنعا.. هذا يجعلنا في خوف من ان اعمالنا على خطأ ونحن نحسب اننا نحسن صنعا. س/ هم يعملون الباطل على علم وإصرار على المعصية، ولفرط انحرافهم يرون فعلهم هو الصواب، ويرمون الصالحين بالضلال. س/ تماما مثل ما يفعل من يقتل نفسه ويحسب نفسه على جهاد. ج/ أحسنتم. صحيح.
  • ﴿وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ ﴿٥١﴾    [البقرة   آية:٥١]
  • ﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ ﴿١٤٢﴾    [الأعراف   آية:١٤٢]
س/ ذكر الله تعالى المدة التى قضها موسى عليه السلام في سورة البقره أربعين ليلة وفي الأعراف ثلاثين وعشر...لماذا قسمت في سورة وجمعت في سورة؟ ج/ الأربعون هي كامل المدة، وذكر الثلاثين ثم العشر أفادنا أن أن أصل المدة كانت ثلاثين ثم زادها الله عشراً فتمت أربعين .
  • ﴿فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴿٢٥١﴾    [البقرة   آية:٢٥١]
س/ آيه 251 من سورة البقرة وقتل داوود جالوت. . هل داوود هو نفسه طالوت المذكور بهذه اﻵيات؟ ج/ كلا وإنما داوود عليه الصلاة والسلام كان أحد جنود جيش طالوت رحمه الله.
  • ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ ﴿٨٩﴾    [الأنعام   آية:٨٩]
/ في سورة الأنعام (أولئك الذين ءاتيناهم الكتاب والحكم والنبوة ... ) الآية هل يفهم أن جميع الرسل السابق ذكرهم أوتوا كتب سماوية . ج/ أعطاهم الله من الآيات والمعجزات ما يقيمون به الحجة على أقوامهم ، ومنها الكتب. وهذا ظاهر الآية.
  • ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بَالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴿٦١﴾    [البقرة   آية:٦١]
س/ ( لن نصبر على طعام واحد ...) ملّ بنو إسرائيل وكرهوا طعاما لذيذا فاخرا يسره الله لهم، نحن -غفر الله لنا- حين نكثر الأكل من صنف واحد من الطعام - مهما كان فاخرا - نشعر برغبة في تغيير الطعام ، وقد نصل إلى الملل والتذمر من الصنف المتكرر .. فهل هذا يشابه فعل بني إسرائيل؟ ج/ نعم يكون فيه شبه بهم وبفعلهم ويجب الشكر لله على النعم، وعدم ذم طعام قط كما هو هدي النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما إذا أعجبه الطعام أكله، وإلا تركه.
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿١٠﴾    [الفتح   آية:١٠]
س/ في قوله: ( ومن أوفى بما عاهد عليهُ الله) لم جاءت هاء الضمير في "عليه "مضمومة ؟ ج/ وجه الضم أنها هاء هو وهي مضمومة فاستصحب ذلك كما في له وضربه وهي قراءة حفص والجمهور بكسر الهاء عليهِ.
إظهار النتائج من 1431 إلى 1440 من إجمالي 8502 نتيجة.