عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ ﴿١١٢﴾    [الأنعام   آية:١١٢]
/ تقدم الجن على الإنس في القرآن لتقدم خلقهم، فما سبب تقديم الإنس على الجن في الأنعام،الإسراء،الجن؟ ج/ قيل تقديم الجن على الإنس لأن الجن تشتمل على الملائكة وغيرهم مما اجتن عن الأبصار وتقديم الإنس في بعض المواضع للتنبيه على أن شياطين الانس أشر عداوة.
  • ﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا ﴿٣٠﴾    [الأحزاب   آية:٣٠]
  • ﴿وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا ﴿٣١﴾    [الأحزاب   آية:٣١]
س/ في سورة الأحزاب يقول الله تعالى: " يانساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين" وفي الآية التي بعدها يقول سبحانه: " ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحًا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقًا كريمًا" ما الفرق بين قوله ضعفين ومرتين؟ ج/ المفسرون لم يفرقوا بين المعنى فالمعنى أن السيئات تضاعف عليهن مرتين ، وكذلك الحسنات تضاعف لهن مرتين. لكن يبقى الفرق في التعبير فقط والمعنى واحد. وكأن في كلمة المضاعفة معنى التشديد.
  • ﴿فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿٢٤﴾    [البقرة   آية:٢٤]
س/ { فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين} ما الحكمة من كون الحجارة وقوداً للنار؟ ج: الله أعلم . ولكن قد يكون ذلك لبيان شدتها وقسوتها حتى إنها تأكل الحجارة الصلبة فضلاً عن الحطب والناس.
  • ﴿قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا ﴿٥٦﴾    [الإسراء   آية:٥٦]
س/ قال تعالى ﴿قُلِ ادعُوا الَّذينَ زَعَمتُم مِن دونِهِ فَلا يَملِكونَ كَشفَ الضُّرِّ عَنكُم وَلا تَحويلًا﴾ الفاء في {فلا} ما الحكمة من وضعها؟ ج: جملة (فلا يملكون) معطوفة على جملة (ادعوا) التي قبلها، فكأن الفاء لعطف الجملتين .
  • ﴿وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴿١٣٢﴾    [طه   آية:١٣٢]
س/ (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) هل الصبر هنا على أمرهم بالصلاة أم على الصلاة؟ ج/ يعود الضمير على الصلاة نفسها، فهو أمر له بالصبر على أداء الصلاة بنفسه والقيام بذلك.
  • ﴿وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا ﴿١٩﴾    [الجن   آية:١٩]
  • ﴿يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا ﴿٦﴾    [البلد   آية:٦]
س/ ما الفرق بين لبدا فى سورة الجن وسورة البلد (اللام) مكسورة ومضمومة، هل هما كلمتان مختلفتان أم كلمة واحدة؟ ج/ هما كلمة واحدة بكسر اللام وضمها, جمع لبدة, وهي الشيء الكثير المتراكم بعضه فوق بعض.
  • ﴿كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ﴿١١﴾    [عبس   آية:١١]
س/ ما الفرق بين "كلا إنها تذكرة" "كلا إنه تذكرة" ج/ بحسب السياق. في الأولى "إنها" أي القصة. وفي الثانية "إنه" أي القرآن.
  • ﴿كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ ﴿٥٤﴾    [المدثر   آية:٥٤]
س/ ما الفرق بين "كلا إنها تذكرة" "كلا إنه تذكرة" ج/ بحسب السياق. في الأولى "إنها" أي القصة. وفي الثانية "إنه" أي القرآن .
  • ﴿وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿٥٣﴾    [البقرة   آية:٥٣]
س/ ولقد آتينا موسى الكتاب والفرقان. هل الفرقان صفة للكتاب ؟ ج/ الفرقان صفة للتوراة التي فرق الله بها بين الحق والباطل.
  • ﴿إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴿١٢٠﴾    [آل عمران   آية:١٢٠]
س/ ماسبب تقديم الصبر على التقوى في قوله تعالى في سورة آل عمران:(وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئا...)؟ ج/ لأن الآيات في سياق بيان عداوة الكافرين والمنافقين, فناسب تقديم الصبر على أذاهم, ثم التقوى بالتمسك بأمر الله في عدم موالاتهم.
إظهار النتائج من 1411 إلى 1420 من إجمالي 8502 نتيجة.