عرض وقفات المصدر تركي النشوان

تركي النشوان

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 210 عدد الصفحات 21 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢١٠ وقفات التساؤلات ٢٠٩ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

٢١
  • ﴿قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٤﴾    [الحجرات   آية:١٤]
س/ (قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا) ما الفرق بين المسلم والمؤمن؟ وهل نستطيع أن نعرف المؤمن بتعريف النقاط التي يتميز بها حتّى نكون كمثله إن شاء الله؟ ج/ لا فرق بين الإيمان والإسلام. ... المزيد
٢٢
  • ﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢٣﴾    [يوسف   آية:٢٣]
س/ ما الحكمة من قوله تعالى: (وراودته التي هو في بيتها) على ما فيه من تطويل ولم يقل سبحانه امرأة العزيز؟ ج/ لبيان قوة سلطانها وضعف حوله وقوته، ومع ذلك أنجاه الله وصرف عنه كيدهن حينما صدق الله في دعائه.
٢٣
  • ﴿وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴿٤٥﴾    [المائدة   آية:٤٥]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَى بِالْأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١٧٨﴾    [البقرة   آية:١٧٨]
س/ ﴿وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ...﴾ لماذا دية المرأة نصف الرجل في بعض المذاهب؟ ج / لأنهم أخذوا بمفهوم آية (وَالْأُنثَى بِالْأُنثَى)، والصحيح أنه لا يؤخذ بالمفهوم مع وجود المنطوق وهو قوله (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) إلا بدليل شرعي.
٢٤
  • ﴿لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ﴿١٩﴾    [الإنشقاق   آية:١٩]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ﴾؟ ج/ أي: حالاً بعد حال، قال هذا نبيكم صلى الله عليه وسلم.
٢٥
  • ﴿فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى ﴿١٢١﴾    [طه   آية:١٢١]
س/ هل عصيان آدم هو سبب هبوطه إلى الأرض؟ ج/ نعم، هذا ما يفهم من سيق الآيات، والله تعالى أعلم.
٢٦
  • ﴿وَقَالُوا هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لَّا يَطْعَمُهَا إِلَّا مَن نَّشَاءُ بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌ لَّا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿١٣٨﴾    [الأنعام   آية:١٣٨]
س/ في قوله تعالى: (وَقَالُوا هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لَّا يَطْعَمُهَا إِلَّا مَن نَّشَاءُ بِزَعْمِهِمْ) كنت أحيانا عندما أصل لكلمة (بِزَعْمِهِمْ) أخفض صوتي، وكأنها جملة اعتراضية، فتظهر من خلا... المزيد
٢٧
  • ﴿مَّنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ ﴿٤٦﴾    [فصلت   آية:٤٦]
س/ قال تعالى: (وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ) صيغة ظلّام، لم استخدمت هنا دون استخدام صيغة ظالم فإن الله سبحانه وتعالى ليس ظالما حتى يكون ظلاما، تعالى الله علوا كبيرا؟ ما الغرض هنا؟ ج/ ظلام هنا ليست للمبالغة، وإنما للنسبة، مثل ما يقال: نجار وحداد ونحوها.
٢٨
  • ﴿وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا ﴿٥﴾    [النساء   آية:٥]
  • ﴿وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا ﴿٨﴾    [النساء   آية:٨]
س/ في سورة النساء الآية (٥) ذكر الله أن نرزق اليتامى في أموالهم فقال (وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا) وفي آية (٨) ذكر لنا عند القسمة أن نعطي اليتامى من الأموال فقال (فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ) فما الفرق بين (فيها)... المزيد
٢٩
  • ﴿قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٧٨﴾    [الكهف   آية:٧٨]
  • ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾    [الكهف   آية:٨٢]
س/ في سورة الكهف قال الخضر لموسى قبل إيضاح الحكمة من أفعاله (سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا)، وبعد أن وضح له حكمة الله سبحانه وتعالى قال له: (مَا لَمْ تَسْطِع) فما الفر... المزيد
٣٠
  • ﴿إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى ﴿١٨﴾    [الأعلى   آية:١٨]
  • ﴿صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى ﴿١٩﴾    [الأعلى   آية:١٩]
س/ قال تعالى في سورة الأعلى: (إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى • صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى)، فهل المقصود أن ما تضمنته آيات سورة الأعلى كانت في صحف إبراهيم وموسى جميعها، أم فقط الآيات الأخيرة منها؟ ج/ نعم بارك الله فيكم، يراد مضمون آخر الآيات.
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 209 نتيجة.