عرض وقفات المصدر تركي النشوان

تركي النشوان

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 210 عدد الصفحات 21 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢١٠ وقفات التساؤلات ٢٠٩ وقفات أسرار بلاغية ١ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ﴿٣٧﴾    [الحج   آية:٣٧]
س/ ﴿لَن يَنالَ اللَّهَ لُحومُها وَلا دِماؤُها وَلكِن يَنالُهُ التَّقوى مِنكُم.. ﴾ [الحج: ٣٧] ما إعراب لفظ الجلالة (الله) في هذه الآية؟ ج/ الاسم الكريم (الله) مفعول به مقدم، ولحومها الفاعل.
١٢
  • ﴿قَالُوا أَئِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٩٠﴾    [يوسف   آية:٩٠]
س/ فى سورة يوسف قال عز وجل (قالوا أءنك لأنت يوسف. قال أنا يوسف وهذا أخي) ما الداعي لقول يوسف (وهذا أخى) ألم يكن معرفا لدى أخوة يوسف أنه أخوهم الصغير؟ ج/ أكمل الآية (قد منّ الله علينا) لبيان تمام منته تعالى عليه وعلى أخيه (إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة)
١٣
  • ﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴿٩٠﴾    [الأنبياء   آية:٩٠]
س/ لماذا تقدم ذكر يحيى على الزوجة في قوله تعالى: (فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه)؟ ج/ لتقديم المطلوب على الزيادة والإحسان.
١٤
  • ﴿هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿٥٣﴾    [الأعراف   آية:٥٣]
س/ (هل ينظرون إلا تأويله) قيل ثوابه وقيل جزاؤه وقيل مايؤول إليه أمرهم وقيل وقوع ما أُخبر به، فهل هذه المعاني جميعها ترجع إلى معنى واحد؟ ج/ أحسنتم، ولا تعارض بينها، فتأويله يحتمل ما ذكر.
١٥
  • ﴿أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الْأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ ﴿٦﴾    [الأنعام   آية:٦]
س/ قال تعالى: (فَأَهۡلَكۡنَـٰهُم بِذُنُوبِهِمۡ وَأَنشَأۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِمۡ قَرۡنًا ءَاخَرِینَ ۝٦) هل الذنوب هنا هي الكفر أم السيئات والمعاصي؟ وهل الذنوب بشكل سبب لهلاك الأمم؟ ج/ المراد الكفر، والذنوب والمعاصي سبب من أسباب حلول العذاب (فلما عتوا عما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين).
١٦
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٨﴾    [التحريم   آية:٨]
س/ "يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ". ماهي اللمسة البيانية في نفي الخزي؟ ج/ نفي الخزي عن المؤمنين وإثباته للكافرين، وتشريف المؤمنين بعطفهم على النبي صلى الله عليه وسلم.
١٧
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٤﴾    [الحجرات   آية:٤]
س/ ما هي الحجرات المقصودة في هذه الآية وكيف صفتها: ﴿إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون﴾ ؟ ج/ يقصد بها غرف زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
١٨
  • ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا ﴿٥٧﴾    [الكهف   آية:٥٧]
س/ هل يدخل في هذه الآية "ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه" من تعلم القرآن وحفظه ونسي ما حفظ عمدًا، وتهاون في المعاهدة أي لم يرجع لمعاهدته وتدبره وتفهمه بحكم اعتماده على الفهم ا... المزيد
١٩
  • ﴿إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴿٥٥﴾    [آل عمران   آية:٥٥]
س/ ما نوع التفضيل لأتباع سيدنا عيسى في قوله: (وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة)؟ ج/ هذه الآية في أتباع نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وتفضيلهم على الكافرين.
٢٠
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴿١٣﴾    [الحجرات   آية:١٣]
س/ ما الفرق بين الشعوب والقبائل: ﴿يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا﴾؟ ج/ القبائل مجموعة من الناس الرابط بينهم النسب، أما الشعوب فمجموعة من الناس والرابط بينهم جنسية أو دولة أو مكان.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 209 نتيجة.