-
﴿وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴿٥٢﴾ ﴾
[مريم آية:٥٢]
[ وقربناه نجيـا ] إذا رأيت شخص يكثر من الدعاء ومنجاة الله، فاعلم أنه قريب منه وان مراده سيناله ، لأن الله فتح له بابه .
|
-
﴿وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴿٥٢﴾ ﴾
[مريم آية:٥٢]
"(وقربناه) نجيا" (وأقرب) ما تكون من ربك حين تناجيه وحدك .
|
-
﴿وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا ﴿٥٣﴾ ﴾
[مريم آية:٥٣]
[ ووهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيا ] المهمات العظيمة ، تتطلب قوة والقوة قد يمدك الله بها عن طريق " أخ صادق " ترى نفسك من خلاله .
|
-
﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا ﴿٥٤﴾ ﴾
[مريم آية:٥٤]
[ إنـه كـان صـادق الـوعد ] اذا قطعت وعداً ، فليكن الوفاء من شيمك .. وإلا .. لا تعد أبدا ، فليس أجمل من الإنسان الصادق .
|
-
﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ﴿١١﴾ ﴾
[البقرة آية:١١]
-
﴿أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لَّا يَشْعُرُونَ ﴿١٢﴾ ﴾
[البقرة آية:١٢]
( وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ، ألا إنهم هم المفسدون ) عادة المنافقين دوما التضليل وقلب الحقائق.
|
-
﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا ﴿٥٤﴾ ﴾
[مريم آية:٥٤]
-
﴿وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴿٥٥﴾ ﴾
[مريم آية:٥٥]
(واذكر في الكتاب) إسماعيل....) ( وكان يأمر أهله بالصلاة...) من عظم شأن الصلاة نشر الله له الذكر الحسن .
|
-
﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ﴿١١﴾ ﴾
[البقرة آية:١١]
﴿ وإذا قيل لهم لا تُفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ﴾ ؛ يثيرون الشُّبهات والشهوات ، يزيّنون ظاهر الباطل حتى يشيع ويتوهم الناس أنه حق.
|
-
﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ﴿١١﴾ ﴾
[البقرة آية:١١]
أخطر فكر على اﻷمة زعم المفسد أنه مصلح ، و أخطر منه حصره بأنه لا يصدر منه إلا ما هو إصلاح (وإذا قيل لهم لا تفسدوا في اﻷرض قالوا إنما نحن مصلحون).
|
-
﴿وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴿٥٥﴾ ﴾
[مريم آية:٥٥]
"وكان يأمر أهله "مع أهمية الحوار والإقناع في بناء الأسرة..إلا أنه لا قيام لأمر الله في الأسرة إلا بأمر ونهي..وصراحة وحزم وإلزام .
|
-
﴿وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴿٥٥﴾ ﴾
[مريم آية:٥٥]
قال الله عن إسماعيل : (وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة) لا تتعب من أمر الأهل والأولاد على الصلاة فالأنبياء على ذلك .
|