عرض وقفات التدبر

  • ﴿إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ ﴿١٢﴾    [محمد   آية:١٢]
محروم من ترك الدنيا كما دخل إليها،وما ذاق أطيب ما فيها،بل عاش عيشة البهائم، الذين ﴿..يَتَمَتَّعونَ وَيَأكُلونَ كَما تَأكُلُ الأَنعامُ وَالنّارُ مَثوًى لَهُم ﴾
  • وقفات سورة النحل

    وقفات السورة: ٢٦٩٧ وقفات اسم السورة: ٤١ وقفات الآيات: ٢٦٥٦
﴿ لما كانت الوقاية من البرد من أصول النعم ذكرت في أول سورة النحل ﴾ . ﴿ ولما كانت الوقاية من الحر من مكملات النعم ذكرت بعد ذلك ﴾ .
  • ﴿وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴿٥٥﴾    [مريم   آية:٥٥]
﴿ وَكانَ يَأمُرُ أَهلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ﴾ ومن هنا فالمجلس القرآني حقيقة هو الذي استطاع جلساؤه أن ينقلوا التجربة الإيمانية إلى داخل أسرهم.
  • ﴿وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا ﴿١٢﴾    [الإنسان   آية:١٢]
﴿ وجزاهم بما صبروا جنّة وحريرا ﴾ المطالب العالية - ومنها الجنة - لا تنال إلا على جسر من التعب، وصبر على الطاعات والأقدار، وعن المحارم.
روابط ذات صلة:
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴿١٥﴾    [فاطر   آية:١٥]
توبة رافضي ،، يقول لما تأملت ﴿ يا أَيُّهَا النّاسُ أَنتُمُ الفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الغَنِيُّ الحَميدُ ﴾ قلت :علي فقير! والأئمة فقراء ! فلماذا ندعوهم من دون ﷲ؟ فظهر لي الحق وارتاحت نفسي.
  • ﴿إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَى ﴿١١٨﴾    [طه   آية:١١٨]
  • ﴿وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَى ﴿١١٩﴾    [طه   آية:١١٩]
{ بلاغة } ،، ﴿ إِنَّ لَكَ أَلّا تَجوعَ فيها وَلا تَعرى● وَأَنَّكَ لا تَظمَأُ فيها وَلا تَضحى ﴾ جمعت في سطر واحد فقط : الطعام، واللباس، والشراب، والسكن!
  • ﴿فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى ﴿١١٧﴾    [طه   آية:١١٧]
﴿َ فَلا يُخرِجَنَّكُما مِنَ الجَنَّةِ فَتَشقى ﴾ ولم يقل : تشقيان لأن الأصل أن الذكر هو الذي يشتغل بالكسب والمعاش، وأما المرأة فهي في خدرها.
  • ﴿وَقَالَ مُوسَى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُم مِّن كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لَّا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ ﴿٢٧﴾    [غافر   آية:٢٧]
﴿ إِنّي عُذتُ بِرَبّي وَرَبِّكُم مِن كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤمِنُ بِيَومِ الحِسابِ ﴾ خص الكبر وعدم إيمانه بالآخرة لأنه إذا اجتمعا في شخص قلت مبالاته بعواقب أعماله.
  • ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ﴿٨٢﴾    [طه   آية:٨٢]
﴿ وَإِنّي لَغَفّارٌ لِمَن تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحًا ثُمَّ اهتَدى ﴾ علق المغفرة على أربعة شروط، يصعب تصحيحها إلا على من وفقه الله.
  • ﴿هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴿٣٨﴾    [آل عمران   آية:٣٨]
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴿٣٩﴾    [إبراهيم   آية:٣٩]
﴿ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء ﴾ ، ﴿ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء ﴾ هكذا ختم الخليل وزكريا - عليهما الصلاة السلام – دعواتهما! إن استشعار العبد قرب ربه منه حال دعائه، من أعظم ما يعين على إظهار الافتقار بين يدي الغني، والذل بين يدي العزيز سبحانه، والتبرؤ من الحول والقوة، وتلك - والله - سمة العبودية، وما أحرى مَنْ هذه حالُه بإجابة دعائه !.
إظهار النتائج من 38491 إلى 38500 من إجمالي 45956 نتيجة.