عرض وقفات التدبر

  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا ﴿١﴾    [الكهف   آية:١]
  • ﴿قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِّن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا ﴿٢﴾    [الكهف   آية:٢]
  • ﴿رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً ﴿٢﴾    [البينة   آية:٢]
  • ﴿فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ ﴿٣﴾    [البينة   آية:٣]
‏﴿ الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجًا ۝ قيمًا.. ﴾ ‏﴿ رسولٌ من الله يتلو صحفًا مطهَّرة ۝ فيها كتبٌ قيمة ﴾ ‏لأن القيم عبارة عن القائم بمصالح الغير ، فهو سبب لهداية الخلق والقرآن كالقيم الشفيق القائم بمصالحهم.
  • ﴿وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿١٨﴾    [النساء   آية:١٨]
‏( حتَّى إذَا حضَرَ أَحَدَهُمُ الموْتُ قالَ إنِّي تُبْتُ الآنَ ) ‏كل عمل تكره الموت من أجله فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.
  • ﴿وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١٧﴾    [الأنعام   آية:١٧]
‏﴿وإن يمْسَسكَ بخيرٍ فهو على كُلِّ شيء قدير﴾ : ‏إذًا لا تَستكثِر أن تسألَ الله - تباركَ وتعالى - شيئًا، ولو كانَ في نَظِرك بعيدًا لأنَّ الله على كُل شيءٍ قدير .
  • ﴿قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا ﴿١﴾    [الجن   آية:١]
‏( إنَّا سمعنا قرآنًا عجبًا ) ‏سمعنا كلامًا مقروءًا، عجبًا في فصاحته وبلاغته، وعجبًا في مواعظه وفي بركته.
  • ﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴿١﴾    [التكاثر   آية:١]
  • ﴿حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴿٢﴾    [التكاثر   آية:٢]
‌‏( ألهاكم التكاثر ... حتى زرتم المقابر ) : ‏أغفل تسمية ما يلهي ليبقى الخطاب عامًا لكل زمن بما يناسبه، وليبقى عظةً لكل فرد فيحذر ما يلهيه، وليكون مقصود الآية شاخصًا وهو الحذر من الغفلة والاستعداد للمصير والغاية.
  • ﴿قُمْ فَأَنذِرْ ﴿٢﴾    [المدثر   آية:٢]
‏( قم فأنذر ) ‏المقصود هنا هو الإنذار والأمر ( بالقيام ) قبله يدل على أهميته، وأنه لا بد من الجد والنشاط في القيام به؛ فلا كسل ولا توقف.
  • ﴿وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ ﴿٤٩﴾    [التوبة   آية:٤٩]
  • ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ مِّن رَّبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ ﴿١٠﴾    [العنكبوت   آية:١٠]
  • ﴿يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ ﴿١٢﴾    [الحج   آية:١٢]
  • ﴿يَدْعُو لَمَن ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِن نَّفْعِهِ لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ ﴿١٣﴾    [الحج   آية:١٣]
من احتمل الهوان والأذى في طاعة الله على الكرامة والعز في معصية الله -كما فعل يوسف وغيره من الأنبياء والصالحين- كانت العاقبة له في الدنيا والآخرة، وكان ما حصل له من الأذى قد انقلب نعيمًا وسرورًا، كما أن ما يحصل لأرباب الذنوب من التنعم بالذنوب ينقلب حزنًا وثبورًا
  • ﴿قَالُوا أَئِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٩٠﴾    [يوسف   آية:٩٠]
‏﴿‏ قال أنا يوسف ﴾ ‏لم يقل : أنا العزيز، إنها أخلاق الكبار، تواضع حتى في حال قوتهم وقدرتهم.
  • ﴿يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ ﴿٦﴾    [الإنفطار   آية:٦]
ما أسوأ أن تجعل كرم الله دافعًا لك على معصيته ‏﴿ يا أيها الإنسان ما غرَّك بربِّك الكريم ﴾
  • ﴿يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴿٦﴾    [المجادلة   آية:٦]
‏( أحصاهُ اللهُ ونسوه ) ‏أتذكر ذنوبك قبل سنة ؟ ‏لقد كان الله عليك شهيدًا إذ أفضت فيها، وكل ما نسيته محفوظ ومُحصى عليك، وفي التوبة النصوح: ‏السلامة والخير والفلاح.
إظهار النتائج من 38401 إلى 38410 من إجمالي 45956 نتيجة.