-
﴿وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى ﴿٢٣﴾ ﴾
[الفجر آية:٢٣]
(يومئذٍ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى) في الأوقات الحرجة ستتذكر (ما تخاف منه) فتخلص منه في أوقات الرخاء! /
|
-
﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ﴿٣﴾ ﴾
[الضحى آية:٣]
قال"ما ودّعك ربك وما قلىٰ" ليس معنى"ودّعك"-في هذا السياق- تحية المفارق؛بل المعنى: ما تركك، وفي قراءة بالتخفيف "وَدَعَك". # تصحيح_التفسير"
|
-
﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ﴿٣﴾ ﴾
[الضحى آية:٣]
( مَا وَدعكَ رَبُكَ وَمَا َقلىٰ ) انقطاع الخـير عنك في بعض الأوقـات ، هو تهيئة لخير جديد ثق برب السماوات .
|
-
﴿وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى ﴿٢٣﴾ ﴾
[الفجر آية:٢٣]
(يومئذٍ يتذكر الإنسان) تذكر تقصيره لأن (بعض أفعاله) مازالت مستقرة في قلبه لم ينسها ، (فتش فيما تكابر نسيانه لن ينسيه إلا التوبة)
|
-
﴿وَالضُّحَى ﴿١﴾ ﴾
[الضحى آية:١]
-
﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ﴿٣﴾ ﴾
[الضحى آية:٣]
تدبّر كل صباح سورة ﴿ والضُّحى ﴾؛ فإن فيها ما يُذهِب الهموم ويشرح الصدر ويزيل الأفكار السلبية من عقلك ؛ ﴿ما ودّعك ربك وما قلى﴾.
|
-
﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ﴿٣﴾ ﴾
[الضحى آية:٣]
حينما يتكدر الخاطر وتزيد الهموم ، تدبر الضحى ففيها تسلية من الْقَيُّوم ، وإنشراح للبال وراحة وتفريج الغموم ،
( ما ودّعكَ رَبُكَ وَمَا قلى )
|
-
﴿يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴿٢٤﴾ ﴾
[الفجر آية:٢٤]
احرص على حياتك أشد من حرصك على الطعام،والشراب،والهواء،ولا تقدمن على حياتك أي شيء مهما كبر!!. أتدري أي حياة أعني؟(يقول يا ليتني قدمت لحياتي)! /
|
-
﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ﴿٣﴾ ﴾
[الضحى آية:٣]
{ما ودعك ربك وما قلى} المحب يخشى أن يترك أو يبغض والمحبوب يطمئنه أن ﻻ شيئ من ذلك هل وجدتم أجمل وأحن من قصة الحب هذه ؟!
|
-
﴿وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى ﴿٤﴾ ﴾
[الضحى آية:٤]
بعدما كان ينام على الحصير ويربط الحجر على بطنه من الجوع ، تنطرح الدنيا عند قدميه .. فيصرفها ! قلب ممتلئ بـ : ﴿ وللآخرة خير لك من الأولى ﴾ . .
|
-
﴿وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى ﴿٤﴾ ﴾
[الضحى آية:٤]
( وللآخرةُ خيرٌ لكَ من الأولىٰ ) نهاية كل أمر أوسع من أوله ، فلا تقلـق وأحسـن ظنك بالله .
|