رسائل التزكية الواردة في سورة (الماعون):
• ﴿فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ﴾:
- يا له من عقاب للمتساهل والمتهاون في شأن الصلاة!!؛ فكيف بالتارك لها بالكليّة؟!
- لا تتهاون في أمر الصلاة، سواء إقامتها في وقتها أو أداؤها على وجهها.
- اعتنِ بالعبادة التعاملية عنايتك بالعبادة الشعائرية.
رسائل التزكية الواردة في سورة (الماعون):
• ﴿وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ﴾:
- لا بد من التكافل بين المسلمين، والتواصي بفعل الخير والحضّ عليه، وتزويد المحتاجين بما يريدون.
رسائل التزكية الواردة في سورة (قريش): ﴿لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ • إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ﴾:
▪️ تذكّر نعم الله عليك دوما، فهنا يذكر الله قريشا بنعمة الله عليهم إذ يسر لهم الأمن من عدوان المعتدين بما يسر لهم من شرعة الحج، وأن جعلهم عُمَّار المسجد الحرام، وجعل لهم حرمة في نفوس العرب.
▪️ تفكّر في كلّ نعمة من نعمه .. ففي كلَّ منها منّة تستحق منك الشكر.
▪️ لِيَكُن شكرك الله على نعمه؛ متمثّل بحُسن عبادته.
رسائل التزكية الواردة في سورة (قريش): ﴿لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ • إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ﴾:
▪️ تذكّر نعم الله عليك دوما، فهنا يذكر الله قريشا بنعمة الله عليهم إذ يسر لهم الأمن من عدوان المعتدين بما يسر لهم من شرعة الحج، وأن جعلهم عُمَّار المسجد الحرام، وجعل لهم حرمة في نفوس العرب.
▪️ تفكّر في كلّ نعمة من نعمه .. ففي كلَّ منها منّة تستحق منك الشكر.
▪️ لِيَكُن شكرك الله على نعمه؛ متمثّل بحُسن عبادته.
رسائل التزكية الواردة في سورة (قريش): ﴿فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ﴾:
▪️ دلائل الربوبية التي تقودك لمولاك كثيرة وظاهرة .. وما عليك إلا أن تنظر لنفسك وتتلفّت حولك!!
▪️ إذا كانت منزلة البيت عظيمة عند الله - سبحانه -، فكيف بمنزلتِكَ وأنتَ المخلوق المكرّم، وتعمل بما يُرضيه؟!
▪️ لا تَجعْل إِلْف النعمة يُنسيك المُنْعِم، أُذكرْه في طعامك وشرابك وجميع أحوالك.
رسائل التزكية الواردة في سورة (قريش): ﴿الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ﴾:
▪️ يا له من تذكيرٍ يستجيش الحياء في النفوس، ويُثير الخجل في القلوب من عبادة غیر الله!!
▪️ لا أَمْن ولا طُمانينة مع الجوع .. والحكمة تستدعي إذا انتُدِب أشخاص لمهامٍ أن تُوفّر لهم أرزاقًا طيّبة، حتى يتفرّغوا بالهمّ من الشواغل والصوارف.
▪️ الله - عزّ وجلّ - هو مصدر كل النّعم: دقيقها وجليلها صغيرها وكبيرها؛ فينبغي ألّا يغيب عن الإنسان هذا الشعور أبدًا.
رسائل التزكية الواردة في سورة (الفيل): ﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ﴾:
▪️ ألا تذكر كم حماك الله في حالات عجزك؟! ألا يدعوك هذا إلى الحياء منه - سبحانه -؟!
▪️ ثِقْ بما تسمع من قول الله وكأنك تراه واطمئن!!
▪️ تأمّل أفعاله - سبحانه -، واستدل بها على صفاته، واعلم أن الواحد في ذاته هو واحد في أفعاله.
▪️ أرأيت إلى عناية الله بنبيّه قبل بعثته؟! إنّ إنسانًا نال هذا الشرف لحقيقٌ بالتعظيم!!
رسائل التزكية الواردة في سورة (الفيل): ﴿أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ﴾:
▪️ لا ينبغي للإنسان أن يرتعد من مكر الأعداء وكيد العملاء، فنهاية هذا كلّه أن يحبطه الله -عز وجل-.
رسائل التزكية الواردة في سورة (الفيل): ﴿وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ • تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ • فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ﴾:
▪️ رسائل الله لا تخطئ أعداءه فاتّقِ غضبه، ولتحذر الذي كلّ ما في الكون من جنوده!!
▪️ توَقَّ الجزاء فإنّه من جنس العمل .. واعلم أنّه لا مفر من عقاب الله!!
▪️ عظِّم شعائر الله إن أردت العزّ.