رسائل التزكية الواردة في سورة (الشرح): • ﴿فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ﴾: - كم من أعمال الخير التي تنتظرك؛ فانهض إليها.

رسائل التزكية الواردة في سورة (الشرح): ﴿وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ﴾: - حرّر القصد وأخلص عملك، فقد أمر الله نبيك بهذا؛ فكيف بك؟!

رسائل التزكية الواردة في سورة (العلق): • ﴿اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ﴾: - استمر في قراءتك وتدبرك، واصدق الله حتى يكرمك بالمعرفة: (اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ). - اقرأ منتظرًا كرم الله لك بتذليل العقبات، وبالمجازاة بكل حرف عشرًا.

رسائل التزكية الواردة في سورة (العلق): ﴿الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ • عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ﴾: - تأمّل نعمة الله على الإنسان بالبيانين؛ البيان النطقي، والبيان الخطي. - اصبر على مشاق العلم، ولا يدفعنّك اليأس من أن تصير عالما بالقرآن والشريعة؛ أنك لا تعرف قراءة ما يكتب بالقلم، فالله يعلمك إن رأى منك العزيمة.

رسائـل التزكـيـة الـواردة في سـورة (القـدر): • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾: - ألا تدعوك عناية الله بالحديث عن كتابه؛ إلى العناية بهذا الكتاب؟! - عظّم قدر القرآن الذي جعل الله نزوله في هذه الليلة المباركة العظيمة، ولْتُعنَ بتلاوته وتدبره. - تعاهد هذا الكتاب، وترجم عمليا أنه أهم كتاب لديك.

رسائـل التزكـيـة الـواردة في سـورة (القـدر): • ﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ﴾: - تحرّ تلك الليلة واغتنمها. - اتُراكَ تضيّعها وقد عرفت أن فضلها لا يُدرَك؟! - تصوّر نزول القرآن الذي شهدته الأرض في هذه الليلة، وتدبّر حقيقة الأمر الذي تم فيها، وتمثّل آثاره المتطاولة في مراحل الزمان؛ تدرك طرفًا من مغزى هذه الإشارة القرآنية إلى تلك الليلة.

رسائـل التزكـيـة الـواردة في سـورة (القـدر): • ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ﴾: - يا له من ترغيب يحث على الاغتنام!! - أتغفل عن ليلة خير من ألف شهر عملها أو صيامها وقيامها، وليس في تلك الشهور ليلة القدر؟!

رسـائــل التزكـيــة الــواردة فـي ســورة (القــدر): ﴿تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ﴾: - ألا نستحيي من تفريطنا بتلك الليلة أمام كرام خلق الله، وقد نزلوا لأجلها؟! - ألا فتعرّض لنفحات ربك!! - كن من أهل القرآن لتكون من أصحاب الشرف العظيم، وينالك القدْر الكريم.

رسـائــل التزكـيــة الــواردة فـي ســورة (القــدر): • ﴿سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ﴾: - يجتهد المؤمن في تحري ليلة القدر في العشر الأواخر، فمن لم يستطع ففي الوتر من العشر الأواخر، فمن لم يستطع ففي ليلة السابع والعشرين؛ فإنها أرجى الليالي لما ورد في شأنها. - تمتع بهذا السلام؛ لتعيش في ظلاله مع مَن حولك طيلة السنة. - اللهم أنك عفو تحب العفو فاعفوا عنا.

﴿وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا﴾: - عليك ببذل الأسباب، ولا تتواكل.