س: وإذا قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس "
ماعلاقة إبليس بالملائكة ؟ لماذا أتى هنا كمستثنى ؟.
ج: استثناء إبليس من الملائكة لا يعني أنه منهم ، لأن هذا الاستثناء يسميه العلماء استثناء منقطعاً والاستثناء المنقطع يكون المستثنى من غير جنس المستثنى منه ولايخفى أن إبليس من الجن كما قال تعالى في سورة الكهف (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبليس..
س: ما مقاصد السورة؟
ج: طهماز: الدعاء والتفويض
المختصر: معالجة المجادلين في آيات الله بمحاورتهم ودعوتهم للرجوع إلى الحق
التفسير المباشر: أسلوب دعوة الأنبياء [طريقة الأنبياء في الدعوة إلى الله].
جميلة خليف: الثبات
محمد أبو موسى: المجادلة والمجادلين وتوابع ذلك من ذكر عقاب الله الذي أنزله بهم, ومااستدعاه من ذكر ثواب من تركوا المجادلة.
نظم الدرر: الاستدلال على تصنيف الناس في الآخرة إلى صنفين, وتوفية كل مايستحقه على سبيل العدل.
فلوة الراشد: الحجج العقلية وآداب الحوار في الدعوة
هاني درغام: الجدال بالباطل والاستكبار.
عبد الله شحاتة: الصراع الدائر بين الحق والباطل والإيمان والكفر والدعوة والتكذيب, والعلو في الأرض والتجبر بغير حق وبأس الله الذي يأخذ المتجبرين.
أول مرة أتدبر القرآن: أهمية الدعوة إلى الله وتنوع أساليبها
س: وإذا قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس "
ماعلاقة إبليس بالملائكة ؟ لماذا أتى هنا كمستثنى ؟
ج: استثناء إبليس من الملائكة لا يعني أنه منهم ، لأن هذا الاستثناء يسميه العلماء استثناء منقطعاً والاستثناء المنقطع يكون المستثنى من غير جنس المستثنى منه ولايخفى أن إبليس من الجن كما قال تعالى في سورة الكهف (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبليس
س: يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ ۖ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَٰئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا...
ما المقصود بامامهم هل هو نبيهم؟
ج: مختلف في معنى الإمام هنا، لكن الطبري رجح بقوله : ( معنى ذلك: يوم ندعو كل أناس بإمامهم الذي كانوا يقتدون به، ويأتمون به في الدنيا، لأن الأغلب من استعمال العرب الإمام فيما ائتم واقتدي به، وتوجيه معاني كلام الله إلى الأشهر أولى ما لم تثبت حجة بخلافه يجب التسليم لها).
س: مختلف في معنى الإمام هنا، لكن الطبري رجح بقوله : ( معنى ذلك: يوم ندعو كل أناس بإمامهم الذي كانوا يقتدون به، ويأتمون به في الدنيا، لأن الأغلب من استعمال العرب الإمام فيما ائتم واقتدي به، وتوجيه معاني كلام الله إلى الأشهر أولى ما لم تثبت حجة بخلافه يجب التسليم لها).
ج: وَيُعَظِّمُ اللَّهُ الرَّعْدَ وَيُمَجِّدُهُ، فَيُثْنِي عَلَيْهِ بِصِفَاتِهِ، وَيُنَزِّهُهُ مِمَّا أَضَافَ إِلَيْهِ أَهْلُ الشِّرْكِ بِهِ وَمِمَّا وَصَفُوهُ بِهِ مِنِ اتِّخَاذِ الصَّاحِبَةِ وَالْوَلَدِ، تَعَالَى رَبُّنَا وَتَقَدَّسَ
ونعم هناك علاقةبين الرعد والتسبيح ، فقد قال عليه الصلاة والسلام :(إذا سمعتم الرعد فسبحوا ) .
س: ما المقصد بتفسير ايه رقم ٢٤ في سورة ص ؟
ج: فحكم داود بينهما وقال مخاطبًا صاحب الدعوى: لقد ظلمك أخوك حين سألك ضم نعجتك إلى نعاجه، وإن كثيرًا من الشركاء ليعتدي بعضهم على بعض بأخذ حقه وعدم الإنصاف، إلا المؤمنين الذين يعملون الأعمال الصالحات فإنهم ينصفون شركاءهم ولا يظلمونهم، والمتصفون بذلك قليل، وأيقن داود عليه السلام أنما أوقعناه في فتنة بهذه الخصومة، فطلب المغفرة من ربه وسجد تقربًا إلى الله، وتاب إليه. وهذا مَثَلٌ ضربه الله لما وقع لداود من فتنة في المرأة.
س: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا (3....
ما تفسير هذه الايه ومن المقصود بها جزاك لله خيرا
ج: ولا تتبع - يا ابن آدم - ما لا علم لك به، فتتبع الظنون والحدس، إن الإنسان مسؤول عما استخدم فيه سمعه وبصره وفؤاده من خير أو شر، فيثاب على الخير، ويعاقب على الشر.
س: في قوله تعالى} و ألقى الألواح و أخد برأس أخيه يجره إليه {
أريد معرفة معنى هذه الآية جزاكم الله خيرا
ج: ورمى الألواح من شدة ما أصابه من الغضب والحزن، وأمسك برأس أخيه هارون ولحيته يسحبه إليه لبقائه معهم وعدم تغييره لِمَا رآهم عليه من عبادة العجل.
س: كيف نستطيع التوفيق بين الآية الكريمة ( لا يستقدمون ساعة ولا يستأخرون ) وبين الحديث في معناه من أحب أن ينسى له في أثره ويزد له في عمره فليصل رحمه.
ج: التقدير أنواع، هناك تقدير أزلي في اللوح المحفوظ، في علم الله -عز وجل-، هذا لا يتقدم ولا يتأخر، وهناك تقدير آخر وهو الذي في الصحف التي في أيدي الملائكة، وهي التي قال الله فيها: {يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} ومنه تفسير الحديث
س: كيف نستطيع التوفيق بين الآية الكريمة ( لا يستقدمون ساعة ولا يستأخرون ) وبين الحديث في معناه من أحب أن ينسى له في أثره ويزد له في عمره فليصل رحمه.
ج: التقدير أنواع، هناك تقدير أزلي في اللوح المحفوظ، في علم الله -عز وجل-، هذا لا يتقدم ولا يتأخر، وهناك تقدير آخر وهو الذي في الصحف التي في أيدي الملائكة، وهي التي قال الله فيها: {يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} ومنه تفسير الحديث.