ما مناسبة مجيء قوله : مه كما كتب على الذين من قبلك ؟
*أن فيه تهوينا على المؤمنين بهذه الفريضة، لئلا يستثقلوها ، وذلك أن الاقتداء بالغير يهون مشقة العمل وصعوبته.
(الرسالة :)
*****تذكر أنك لست وحدك في طريق الإيمان مهما بلغت بك المحن فاصبر.****
ما وجه العلاقة بين الصيام والتقوى ؟
* الصيام من أعظم الأعمال الباعثة على تهذيب النفوس وتزكيتها وتطهيرها وهذه حقيقة التقوى ،يؤكد ذلك أن التقوى مشتقة من ( التوقي ) وأخذ الوقاية.
(الرسالة :)
***الصيام مدرسة التقوى فكم هو حظك منه ؟!***
ما وجه التعبير بقوله: «أياما معدودات ؟
* التعبير بقوله: «أياما معدودات » لبيان قلتها بالنسبة لأيام السنة ، ترغيبا في صيامها.
(الرسالة :)
*****كل لحظة لن تدوم فاصبر على طاعة ربك تنل الأجر العظيم.****
ما وجه البيان في قوله تعالى : فمن كان منكم مريضا ؟
* إظهاراً لكمال الشريعة بظهور التخفيف والتيسير فيها، ترغيبا في تلقي الأمر بالصيام .
(الرسالة :)
*****استشعر منن الله عليك ورحمته بالتيسير في الشرع*****
ما وجه إظهار لفظ : الشهر في قوله تعالى: شهر رمضان ؟
* إظهار لفظ الشهر وإضافته إلى رمضان فيه دلالة على وجوب استيعاب جميع أيامه بالصوم، لئلا يتوهم بعضه مع تقدم قوله تعالى: أياما معدودات ، ولهذا قال في آخر الآية ولتكملوا العدة أي: عدة الشهر.
(الرسالة :)
***شهر الخير أقبل فكم من نية صالحة نويت العمل بها.؟!***
ما وجه العلاقة بين القرآن وبين الصوم ؟
*أن كلا منهما يذكر بالمقصد الأعظم في التشريع وهو الهداية والتقوى، ولأن الصيام سبب لصفاء الفكر، ورقة القلب التي هي سبب الانتفاع
بالقرآن، والاهتداء به .
(الرسالة :)
****اجعل لك نصيبا من قراءة القرآن وتدارسه في رمضان، وتأسى بنبيك_صلى الله عليه وسلم(***
ما مناسبة قوله تعالى ( ولتكبروا الله على ما هديكم» للسياق؟
* غرضها بيان استحقاق الله تعالى للتعظيم بالذكر على الهداية للشهر، والتوفيق لصومه ، وجعل ذلك سبيلا لتقواهم، وتزكيتهم، وتربيتهم، وصلاح أنفسهم.
(الرسالة :)
****فرحك بطاعتك الله يعدل كل فرح فأظهر ذلك بالتكبير والتحميد.****
ما مناسبة ختم الآية بقوله تعالى ( ولعلكم تشكرون » ؟
* شكر الله تعالى على منته وفضله في اشتمال هذا التشريع على الحكمة والتيسير والرحمة، وهو مناسب لما تضمنته الآية من أمور تستوجب الشكر.
(الرسالة)
*****لئن شكرتم لأزيدنكم****
ما الغرض من ورود الآية بعد ذكر الأمر بالصيام ؟
* لما أمر الله بالصيام وإكمال العدة والتكبير والشكر ؛ وذلك كله من حقه سبحانه وتعالى ، جعل الجزاء الدعاء، كناية عن عظيم جزائهم، والمعنى : لتكملوا العدة ولتكبروا الله .. ولعلكم تشكرون، وجزاؤكم أن لكم ما سألتموني فإني قريب أجيب دعوة الداع
( الرسالة:)
*****دعاء الله تعالى من سبل العبادة المستقيمة.*****
ما مناسبة تقديم أهل الكتاب في الكفر على المشركين؟
* لأنهم كانوا علماء بالكتب فكانت قدرتهم على معرفة صدق محمد ﷺ أتم، فكان إصرارهم على الكفر أقبح.
* لكونهم علماء يقتدي غيرهم بهم، فكفرهم أصل لكفر غيرهم.
* لكونهم علماء أشرف من غيرهم ، فقدموا في الذكر.