عرض وقفات أسرار بلاغية

  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣﴾    [البقرة   آية:١٨٣]
ما مناسبة مجيء قوله : مه كما كتب على الذين من قبلك ؟ *أن فيه تهوينا على المؤمنين بهذه الفريضة، لئلا يستثقلوها ، وذلك أن الاقتداء بالغير يهون مشقة العمل وصعوبته. (الرسالة :) *****تذكر أنك لست وحدك في طريق الإيمان مهما بلغت بك المحن فاصبر.****
روابط ذات صلة:
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٨٣﴾    [البقرة   آية:١٨٣]
ما وجه العلاقة بين الصيام والتقوى ؟ * الصيام من أعظم الأعمال الباعثة على تهذيب النفوس وتزكيتها وتطهيرها وهذه حقيقة التقوى ،يؤكد ذلك أن التقوى مشتقة من ( التوقي ) وأخذ الوقاية. (الرسالة :) ***الصيام مدرسة التقوى فكم هو حظك منه ؟!***
روابط ذات صلة:
  • ﴿أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾    [البقرة   آية:١٨٤]
ما وجه التعبير بقوله: «أياما معدودات ؟ * التعبير بقوله: «أياما معدودات » لبيان قلتها بالنسبة لأيام السنة ، ترغيبا في صيامها. (الرسالة :) *****كل لحظة لن تدوم فاصبر على طاعة ربك تنل الأجر العظيم.****
روابط ذات صلة:
  • ﴿أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾    [البقرة   آية:١٨٤]
ما وجه البيان في قوله تعالى : فمن كان منكم مريضا ؟ * إظهاراً لكمال الشريعة بظهور التخفيف والتيسير فيها، ترغيبا في تلقي الأمر بالصيام . (الرسالة :) *****استشعر منن الله عليك ورحمته بالتيسير في الشرع*****
روابط ذات صلة:
  • ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥﴾    [البقرة   آية:١٨٥]
ما وجه إظهار لفظ : الشهر في قوله تعالى: شهر رمضان ؟ * إظهار لفظ الشهر وإضافته إلى رمضان فيه دلالة على وجوب استيعاب جميع أيامه بالصوم، لئلا يتوهم بعضه مع تقدم قوله تعالى: أياما معدودات ، ولهذا قال في آخر الآية ولتكملوا العدة أي: عدة الشهر. (الرسالة :) ***شهر الخير أقبل فكم من نية صالحة نويت العمل بها.؟!***
روابط ذات صلة:
  • ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥﴾    [البقرة   آية:١٨٥]
ما وجه العلاقة بين القرآن وبين الصوم ؟ *أن كلا منهما يذكر بالمقصد الأعظم في التشريع وهو الهداية والتقوى، ولأن الصيام سبب لصفاء الفكر، ورقة القلب التي هي سبب الانتفاع بالقرآن، والاهتداء به . (الرسالة :) ****اجعل لك نصيبا من قراءة القرآن وتدارسه في رمضان، وتأسى بنبيك_صلى الله عليه وسلم(***
روابط ذات صلة:
  • ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥﴾    [البقرة   آية:١٨٥]
ما مناسبة قوله تعالى ( ولتكبروا الله على ما هديكم» للسياق؟ * غرضها بيان استحقاق الله تعالى للتعظيم بالذكر على الهداية للشهر، والتوفيق لصومه ، وجعل ذلك سبيلا لتقواهم، وتزكيتهم، وتربيتهم، وصلاح أنفسهم. (الرسالة :) ****فرحك بطاعتك الله يعدل كل فرح فأظهر ذلك بالتكبير والتحميد.****
روابط ذات صلة:
  • ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥﴾    [البقرة   آية:١٨٥]
ما مناسبة ختم الآية بقوله تعالى ( ولعلكم تشكرون » ؟ * شكر الله تعالى على منته وفضله في اشتمال هذا التشريع على الحكمة والتيسير والرحمة، وهو مناسب لما تضمنته الآية من أمور تستوجب الشكر. (الرسالة) *****لئن شكرتم لأزيدنكم****
روابط ذات صلة:
  • ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴿١٨٦﴾    [البقرة   آية:١٨٦]
ما الغرض من ورود الآية بعد ذكر الأمر بالصيام ؟ * لما أمر الله بالصيام وإكمال العدة والتكبير والشكر ؛ وذلك كله من حقه سبحانه وتعالى ، جعل الجزاء الدعاء، كناية عن عظيم جزائهم، والمعنى : لتكملوا العدة ولتكبروا الله .. ولعلكم تشكرون، وجزاؤكم أن لكم ما سألتموني فإني قريب أجيب دعوة الداع ( الرسالة:) *****دعاء الله تعالى من سبل العبادة المستقيمة.*****
روابط ذات صلة:
  • ﴿لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ ﴿١﴾    [البينة   آية:١]
ما مناسبة تقديم أهل الكتاب في الكفر على المشركين؟ * لأنهم كانوا علماء بالكتب فكانت قدرتهم على معرفة صدق محمد ﷺ أتم، فكان إصرارهم على الكفر أقبح. * لكونهم علماء يقتدي غيرهم بهم، فكفرهم أصل لكفر غيرهم. * لكونهم علماء أشرف من غيرهم ، فقدموا في الذكر.
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 10871 إلى 10880 من إجمالي 11693 نتيجة.