عرض وقفات المصدر عويض العطوي
عويض العطوي
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 840 | عدد الصفحات 59 | الصفحة الحالية 1 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٨٤٠ وقفة التدبر ١٧٨ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات إقترحات أعمال بالآيات ٣ وقفات التساؤلات ٥٤ وقفة تفسير و تدارس ٥٨٧ وقفة أسرار بلاغية ١٦ وقفة |
التدبر
١ |
مجيء لفظ ﴿الإنسان﴾ في قوله جلت قدرته: ﴿ووصينا الإنسان بوالديه﴾ دون (المؤمن) أو (المسلم) دلالة على أن حق الوالدين باق ولو اختلفت الديانات !
|
٢ |
في مطلع سورة الكهف يثني الحق سبحانه على نفسه بالحمد على إنزال هذا الكتاب على رسوله محمد. ويصفه بوصف العبودية. فما شأننا مع هذا الكتاب
|
٣ |
(وفيكم سماعون لهم) هم مؤمنون يصغون لأقوال المنافقين. أو هم زمرة من المنافقين بين المؤمنين يسمعون لأصحابهم ويؤيدون أقوالهم. مجرد السماع دعم.
|
٤ |
في قصة موسى والخضر جاء وصف رجوع الحوت إلى البحر في سياق إخبار الله (سَرَبًا)، وفي وصف الفتى: (عَجَبًا)، لعلَّ ذلك؛ لأن الوصف الأول هو وصف الله سبحانه للأمر، وخروج السمكة حية بعد أن كانت ميتة، ودخولها ... المزيد
|
٥ |
وصفها بالحياء في مشيها خصوصًا، وهذا فيه توجيه للمرأة المسلمة؛ فالمشي عند المرأة يدل على شخصيتها بل يدل على عفافها من عدمه. فانتبهي أختي الكريمة للمشي فهو ليس أمرا هامشيا في حياة المرأة بل هو أمر مهم ذ... المزيد
|
٦ |
الماء خَلْقٌ من خَلق الله، أمره بإنجاء موسى: (فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ) وأمره بإغراق عدوه فرعون: (فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ)، كل ذلك مع ما كان فيه موسى من أسباب الضعف، وما كان فيه فرعون من أسباب القوة، فسبحان من هذا تدبيره!
|
٧ |
سبقت قصة المراودة بما يحدد مكانها وأشخاصها، بل وخصائصهم: (وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا) اشتمل هذا على تحديد ... المزيد
|
٨ |
أول ما يواجهنا في القصة تلك الكلمة التي تختصر الحدث كلَّه: (وَرَاوَدَتْهُ)، فهي تصور من أول لحظة الإعجاب الشديد من امرأة العزيز، حتى طلبت فعل المنكر، وأنها بذلت قصارى جهدها في التحايل؛ لأنَّ المراودة دالَّةٌ على رفقٍ في الطلب، ومجيء وانطلاقٍ، وصيغة المفاعلة دالة على التكرار.
|
٩ |
(وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ) ﱸ صُدِّر الأولُ بما يقرِّر وجودَه من التوكيد القسمي (وَلَقَدْ)، وعُقِّب الثاني بما يعفو أثرَه من قوله: (لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ) ﱸ الدال على قبح الزنا، وبما أن برهان ربه قد وجد، فالهمُّ لم يوجد.
|
١٠ |
(قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي) والمتوقع أن يقول: هذه راودتني؛ ولعل السرَّ هو للإعلام بانصرافه عنها، وعدم اهتمامه بها؛ لخيانتها، واتهامها لبريء، وهو موافق لما جَبَل الله عليه الأنبياء من حسن الأدب ولطف القو... المزيد
|
تذكر واعتبار
١ |
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ) ما أشد هذا الوصف وأفظعه! ولو تأملنا لوجدنا أن هذه النار الفظيعة لم تكن عقابًا على تقاعس في ا... المزيد
|
٢ |
يحتفل النصارى بميلاد المسيح في الشتاء، وفي القرآن إشارة إلى خطئهم في هذا التوقيت، تأمل قوله تعالى: (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا) (مريم:٢٥) أليس الرُّطب مما ينضج في الصيف؟ فكيف يحتفلون بميلاد المسيح في الشتاء؟!
|
إقترحات أعمال بالآيات
التساؤلات
١ |
س/ أسألكم عن قوله تعالى: (والشفع والوتر)
ما المقصود بها وما تفسيرها؟
ج/ ذكر القرطبي
[الشفع: (الاثنان) والوتر: (الفرد).
" الشفع والوتر: الصلاة، منها شفع، ومنها وتر".
والوتر يوم عرفة، والشفع: يوم النحر".
وقيل غير ذلك.
|
٢ |
س/ في قصة سيدنا موسى مع الخضر قال له "إنك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا"
و رغم أن سيدنا موسى قال له "ستجدني إن شاء الله صابرا"
إلا أن توقع الخضر كان صحيحا ولم يستطع سيدنا موسى الص... المزيد
|
٣ |
س/ هل يوجد تكرار في القرآن؟
ج/ يقول ابن كثير: فافتتح الكلام بذكر الصلاة واختتمه بذكرها، فدل على الاعتناء بها والتنويه بشرفها.
فبدأ بذكر الديمومة بصيغة الاسم (دائمون) واختتم بالمحافظة بالفعل (يحافظون) لأنه أمر متجدد.
|
٤ |
س/ ما الفرق بين التبذير والاسراف هنا (وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ )،(وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ... المزيد
|
٥ |
س/ (يا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا) كأنه قال: أين لك هذا؟ وكيف لك هذا؟ سأل المصدر ثم سبب استحقاقها له، فكان جواب الأول: {قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ} وجواب الثاني: {إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن ي... المزيد
|
٦ |
س/ (...وَوَجَدُوا۟ مَا عَمِلُوا۟ حَاضِرࣰاۗ وَلَا یَظۡلِمُ رَبُّكَ أَحَدࣰا)
علامة الوقف أولى عند (حاضرا)؛ فهل عند الوصل يتغير المعنى بشكل كبير؟
ج/ الوقف هنا جائز وهو أولى من الوصل، لتمييز نفي الظلم عنه سبحانه، ولو وصل فهو جائز وليس فيه معنى محذور.
|
٧ |
س/ ﴿ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين﴾
هل الخطاب في هذه الآية على لسان
يوسف أم امرأة العزيز؟
ج/ قيل بالقولين، ولكن الأقرب للسياق والنظم أنه من كلام امرأة العزيز والله أعلم.
|
٨ |
س/ قال تعالى في سورة القصص: ﴿الْقَوِيُّ الْأَمِينُ﴾، هل لابد من القوة مع الأمانة في جميع الأمور؟
ج/ القوة والأمانة متلازمان في تأدية العمل وبقدر النقص فيهما يكون النقص في الأداء.
|
٩ |
س/ ﴿أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ﴾ لماذا خُتمت هذه الآية بـ "رؤوف رحيم"، مع أن الآية تتحدّث عن العذاب؟
ج/ لأن المراد أنه سبحانه لم يأخذهم جميعا بعذاب معجل، بل يخوفهم، وينقصهم بموت بعضهم إثر بعض.
|
١٠ |
س/ ﴿إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ﴾ هل الآية خاصة بصلاة الجمعة فقط أم عامة لجميع الصلوات؟
ج/ واضح من النص أنه خاص بالجمعة.
|
تفسير و تدارس
أسرار بلاغية
١ | |
٢ | |
٣ | |
٤ | |
٥ | |
٦ | |
٧ | |
٨ | |
٩ | |
١٠ |
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 587 نتيجة.