عرض وقفات المصدر عبدالرحمن الشهري

عبدالرحمن الشهري

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 101 عدد الصفحات 10 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٠١ وقفة التدبر ٣ وقفات تذكر واعتبار ١ وقفة التساؤلات ٩٧ وقفة

التدبر

١
  • ﴿إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ﴿١٠﴾    [الكهف   آية:١٠]
  • ﴿فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا ﴿١١﴾    [الكهف   آية:١١]
﴿وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا • فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا﴾ ‏قد تكون عزلتك عن الناس ‏هي سبب نجاتك.
روابط ذات صلة:
٢
  • ﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴿٥﴾    [الصف   آية:٥]
﴿فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ﴾ لا يزيغ القلب فجأة، بل هي سلسلة من التنازلات،‏ تبدأ بالتفريط في السنن والمستحبات، ثم التساهل في الواجبات، ثمّ التبرم من الطاعات، ثم الطعن في الأصول والمسلّمات.
روابط ذات صلة:
٣
  • ﴿تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ ﴿٢٥٣﴾    [البقرة   آية:٢٥٣]
س/ هل يصح ان نقول ان يوسف أفضل من يعقوب عليهما السلام لأنه سجد له؟ ج/ لا ينبغي ذلك فالتفضيل بين الأنبياء حق خاص لله سبحانه وتعالى لقوله تعالى: "تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض".

تذكر واعتبار

١
  • ﴿فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ﴿٦١﴾    [آل عمران   آية:٦١]
  • ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أُولَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴿١٨﴾    [هود   آية:١٨]
س/ كلمة (لعنة الله) كتبت بالتاء المفتوحة وكتبت بالتاء المربوطة. ما دلالاتها؟ ج/ من حيث المعنى لا فرق بينهما، وأما من حيث النطق فتختلف في حال الوقف فقط، فيوقف على المربوطة بالهاء وعلى المفتوحة بالتاء. ولا أعرف سبب اختلاف كتابتها في الرسم العثماني، وهناك اجتهادات ذوقية في بيان ذلك لا دليل عليها.

التساؤلات

١
  • ﴿ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ ﴿٥٢﴾    [يوسف   آية:٥٢]
س/ {ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين} هل هذا قول امرأة العزيز؟ ج/ الذي يظهر والله أعلم أنه من قول امرأة العزيز، أي ليعلم يوسف أني لم أخنه بالغيب، أو ذلك ليعلم زوجها أنها لم تخنه بالغيب، وإنما كانت مجرد مراودة.
٢
  • ﴿وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿١٠٢﴾    [البقرة   آية:١٠٢]
س/ ما الراجح في قول الله تعالى: «وما أنزل على الملكين ببابل...» هل (ما) هي النافية أم الموصولة، وهل كان هاروت وماروت ملَكين أم ملِكين؟ ج/ (ما) هي الموصولة. أي الذي أنزل. وهاروت وماروت كانا ملَكين من الملائكة، أنزلهما الله للابتلاء، وللتحذير من السحر.
٣
  • ﴿شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ ﴿١٣﴾    [الشورى   آية:١٣]
س/ في سورة الشورى: ﴿اللَّهُ يَجتَبي إِلَيهِ مَن يَشاءُ وَيَهدي إِلَيهِ مَن يُنيبُ﴾ فى نهاية الآية قال الله (يجتبي إليه) و(يهدي إليه).. ما الفرق بين الاجتباء والهداية؟ ج/ هما متلازمان: فالله يصطفي ويخ... المزيد
٤
  • ﴿وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ﴿٩٦﴾    [البقرة   آية:٩٦]
س/ قد ذم الله تعالى يهود بحرصهم على طول الحياة: (يود أحدهم لو يعمر ألف سنة...) وامتدح رسول الله صلى الله عليه وسلم من طال عمره فقال: (خيركم من طال عمره و حسن عمله) فكيف التوفيق في ذلك بين ما تمنته ي... المزيد
٥
  • ﴿أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١٨٤﴾    [البقرة   آية:١٨٤]
س/ قال تعالى: «وعلى الذين يطيقونه...» في آيات الصيام، ما المعنى الراجح في لفظ يطيقونه؟ ج/ أي يجدون مشقة في صيامه.
٦
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ ﴿٤﴾    [النمل   آية:٤]
  • ﴿زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿٢١٢﴾    [البقرة   آية:٢١٢]
  • ﴿زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ﴿١٤﴾    [آل عمران   آية:١٤]
  • ﴿وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿١٠٨﴾    [الأنعام   آية:١٠٨]
س/ لو مددتم شيخنا المبارك بساطا من البيان حول ما ورد من آيات تزيين الله للناس أعمالهم، هل التزيين هو بمعنى الإرادة الكونية؟ ج/ لعلك تقصد أمثال هذه الآيات: 1-﴿إِنَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ ز... المزيد
٧
  • ﴿الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ ﴿١٧﴾    [آل عمران   آية:١٧]
س/ ما الجمع بين قول الله تعالى (والمستغفرين بالأسحار) وما جاء في السنة أن داود عليه السلام كان ينام السدس الآخر؟ ج/ الأسحار هي آخر الليل ومقدمة الصبح وقد مدح الله المستغفرين في هذا الوقت، ولا أعلم كيف أجمع بين الآية وهذا الحديث لعلي أراجع بعض المصادر وأفيدكم لاحقاً لو لقيت جواباً مناسباً.
٨
  • ﴿وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ ﴿٤٥﴾    [الزخرف   آية:٤٥]
س/ (واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون) هذا السؤال في الآية حقيقي، أم أنه كان ليلة الإسراء؟ ج/ هذا السؤال يحتمل ثلاثة أجوبة: 1- أنه رآهم ليلة الإسراء والمعراج. 2- أي اس... المزيد
٩
  • ﴿وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴿١٣٠﴾    [الأعراف   آية:١٣٠]
س/ (ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون) ما هو سبب نزول عقوبة الله على قوم فرعون وابتلائهم بقلة الأمطار والقحط وقلة الثمار؟ ج/ بسبب كفرهم وتكذيبهم لموسى عليه الصلاة والسلام، فابتلاهم الله بالقحط والجدب لعلهم يؤمنوا وينيبوا ويعودوا لرشدهم. لأن الشدة ترقق القلوب، وتدعو للتوبة.
١٠
  • ﴿مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ ﴿٥١﴾    [ص   آية:٥١]
س/ قال تعالى: ﴿ مُتَّكِـِٔينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَٰكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ ﴾ و قال صلى الله عليه وسلم: أما أنا فلا آكل متكئا. فكيف ينهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الأكل والشرب متكئا ويكون... المزيد
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 97 نتيجة.