عرض وقفات المصدر محمد العبادي

محمد العبادي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 131 عدد الصفحات 13 الصفحة الحالية 8
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٣١ وقفة التدبر ١ وقفة التساؤلات ١٣٠ وقفة

التساؤلات

٧١
  • ﴿إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ ﴿٢٩﴾    [المائدة   آية:٢٩]
س/ ما معنى الإرادة في الآية: ﴿إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ﴾؟ ج/ هذه العبارة قيلت على سبيل الزجر والموعظة، فتكون إرادة حقيقة لما يترتب على القتل من الإثم والعقاب لا للقتل نفسه. وقد تكون إرادة غير حقيقية قالها توطينا لنفسه على الاستسلام لأمر الله تعالى.
٧٢
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ ﴿٢﴾    [الزمر   آية:٢]
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ ﴿٤١﴾    [الزمر   آية:٤١]
س/ في سورة الزمر ورد قول الله تعالى: ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ﴾ و ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ﴾ فما الفرق بين الموضعين؟ ج/ المعنى العام واحد، وغالبا ما يكون تفننا في الكلام، على أن (إلى) تفيد الاهتمام بالمنزل إليه، و(على) تفيد الاهتمام بمطلق الإنزال.
٧٣
  • ﴿وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿٧٣﴾    [القصص   آية:٧٣]
س/ في سورة القصص: ﴿وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ﴾ هنا جاءت بالترتيب وأيهما يسمى احتباكا؟ ج/ الأسلوب هنا: لفّ ونشر معكوس، فالضمير "فيه" عائد على الليل، وليس احتباكا إذ الكلام كله ظاهر.
٧٤
  • ﴿وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ ﴿١٠﴾    [المنافقون   آية:١٠]
س/ لمَ خصت الصدقة في قوله تعالى: ﴿رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ﴾؟ ج/ لأن السياق قبلها في الإنفاق.
٧٥
  • ﴿فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴿٢٥١﴾    [البقرة   آية:٢٥١]
  • ﴿قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَّا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَّا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴿٧١﴾    [البقرة   آية:٧١]
س/ ما الفرق بين (القتل) و(الذبح) في القرآن: ﴿وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ﴾ • ﴿فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ﴾، وهل لها ضابط إذا ذُكرت؟ ج/ القتل عام في إزهاق الروح، قد يكون ذبحا أو طعنا أو رميا...الخ، أما الذبح فنوع خاص من القتل معروف.
٧٦
  • ﴿قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٤٠﴾    [الأنعام   آية:٤٠]
  • ﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ ﴿٤٦﴾    [الأنعام   آية:٤٦]
س/ ما الفرق بين: ﴿أَرَأَيْتَكُمْ﴾ ⁃ ﴿أَرَأَيْتُمْ﴾؟ ج/ هذا تركيب خاصّ يفتتح به الكلام المراد تحقيقه وتأكيده ولذا لا يُراعى فيه اختلاف الضمائر .. على أن إضافة الكاف أبلغ في التوبيخ.
٧٧
  • ﴿وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا ﴿٢٢﴾    [نوح   آية:٢٢]
س/ ما معنى: ﴿وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا﴾ ومن المقصود في هذه الآية؟ ج/ {كُبّار} صيغة مبالغة مِن "كبير"، أي: مكرًا كبيرا جدا. والمقصود قوم نوح في تكذيبهم له عليه السلام.
٧٨
  • ﴿وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ﴿٨﴾    [الليل   آية:٨]
س/ وأنا أقرأ جزء عم كثيرا ما ترد آيات ترتبط بالمال والكفر مثل ﴿وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى﴾، ﴿وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ﴾، وغيرها؛ لم أفهم ما العلاقة بين كافر وبذل المال؟ هل امتناعه عن... المزيد
٧٩
  • ﴿لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ ﴿١٩٦﴾    [آل عمران   آية:١٩٦]
س/ أحيانا أفهم من بعض الآيات الكريمة مثل آية: ﴿لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ﴾ أنّ المؤمن يبتلى بضيق الحال في الدنيا وبتضيق السعي مقابل براح حركة غير المسلم واتساع سعيه ... المزيد
٨٠
  • ﴿إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِّكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٥٣﴾    [آل عمران   آية:١٥٣]
س/ ورد في قوله تعالى: «فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِّكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ» لفظ أثابكم في التعبير عن الغم، فما السبب في إير... المزيد
إظهار النتائج من 71 إلى 80 من إجمالي 130 نتيجة.