عرض وقفات المصدر #عبدالله بلقاسم

#عبدالله بلقاسم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 3913 عدد الصفحات 9 الصفحة الحالية 8
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٩١٣ وقفة التدبر ٣٢٥٠ وقفة التساؤلات ٩٠ وقفة تفسير و تدارس ٥٧٣ وقفة

التساؤلات

٧١
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا ﴿٥٣﴾    [الأحزاب   آية:٥٣]
س/ في قوله تعالى: ﴿وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ﴾ ما فهمته أن المرأة إذا طلب منها الرجل الأجنبي متاعا يجب أن يكون بينها وبينه حجاب كباب مثلا .. كيف يمكن تطبيق ه... المزيد
٧٢
  • ﴿فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ ﴿٥٤﴾    [المؤمنون   آية:٥٤]
س/ هل هناك فرق بين الخطاب والمخاطب في الآية؟ مثلا قوله تعالى: ﴿فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ﴾ هل الخطاب للنبي ﴿ﷺ﴾ والمخاطبين كفار قريش؟ ج/ الخطاب هنا للنبي صلى الله عليه وسلم؛ يقول "الطبري... المزيد
٧٣
  • ﴿غُلِبَتِ الرُّومُ ﴿٢﴾    [الروم   آية:٢]
  • ﴿فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴿٣﴾    [الروم   آية:٣]
س/ ما معنى: ﴿غُلِبَتِ الرُّومُ • فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ﴾؟ ج/ هذا إخبار من الله تعالى بما وقع وسيقع، فقد وقع أن الفرس غلبوا الروم فحزن المسلمون لكون الروم أهل كتاب والفرس مشركون حينها، وأخبر تعالى أن الروم سيغلبون الفرس بعد بضع سنين.
٧٤
  • ﴿وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى ﴿١٩﴾    [الليل   آية:١٩]
  • ﴿إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى ﴿٢٠﴾    [الليل   آية:٢٠]
  • ﴿وَلَسَوْفَ يَرْضَى ﴿٢١﴾    [الليل   آية:٢١]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى • إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى﴾ قرأت تفسيرها في المختصر وفي تفسير السعدي ولم يتضح لي معناها؟ ج/ يعني أن ما قام به ... المزيد
٧٥
  • ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴿٢٠﴾    [الحديد   آية:٢٠]
س/ ما معنى: ﴿الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ﴾؟ ج/ قال "السعدي" رحمه الله: تلعب بها الأبدان، وتلهو بها القلوب، وهذا مصداقه ما هو موجود وواقع من أبناء الدنيا، فإنك تجدهم قد قطعوا أوقات أعمارهم بل... المزيد
٧٦
  • ﴿فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿٢٤٩﴾    [البقرة   آية:٢٤٩]
س/ لماذا ورد في الآية الكريمة الشرب ثم الطعام: ﴿فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ﴾؟ ج/ قال "أبو حيان": واستثنى من الطعم منه الاغتراف، فحظرُ الشرب باقٍ، ودل على أن الاغتراف ليس بشرب وقيل غير ذلك، والله أعلم.
٧٧
  • ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ ﴿٢٩﴾    [محمد   آية:٢٩]
س/ قال تبارك تعالى: ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ • وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ﴾ أريد تفسير هذه الآيات، وهل هي عامة، أم خاصة بالرسو... المزيد
٧٨
  • ﴿إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٣٥﴾    [آل عمران   آية:٣٥]
س/ هل نذر امرأة عمران في الجاهلية؟ وهل هناك مؤلفات توسعت في نذر الجاهلية؟ ج/ امرأة عمران مؤمنة من آل عمران على دين موسى عليه الصلاة والسلام ونذرها تقربا إلى الله تعالى وقد أثنى الله عليه واصطفاها.
٧٩
  • ﴿وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ ﴿٣﴾    [القمر   آية:٣]
س/ قرأت في تفسير قوله تعالى في كتاب الوجيز للإمام الواحدي: ﴿وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ﴾ يستقر قرار تكذيبهم وقرار تصديق المؤمنين يعني عند ظهور الثواب والعقاب... قاله الفراء، فضلا توضيح المعنى بلغة أسه... المزيد
٨٠
  • ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١٩﴾    [البقرة   آية:٢١٩]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا﴾ هل للخمر منافع؟ وهل كانوا يستخدمونها في الطب؟ ياليت لو تشير للمصدر.! ج/ منافعها ما ... المزيد
إظهار النتائج من 71 إلى 80 من إجمالي 90 نتيجة.