عرض وقفة التساؤلات
س/ قرأت في تفسير قوله تعالى في كتاب الوجيز للإمام الواحدي: ﴿وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ﴾ يستقر قرار تكذيبهم وقرار تصديق المؤمنين يعني عند ظهور الثواب والعقاب... قاله الفراء، فضلا توضيح المعنى بلغة أسهل؟
ج/ يعني سيؤول الأمر ويستقر ويصير إلى نهايته التي لم تظهر في الدنيا بل ستظهر في الآخرة، فيظهر حال أهل التصديق بالثواب، أهل التكذيب بالعقاب.