عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى ﴿١٩﴾ ﴾ [الليل آية:١٩]
- ﴿إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى ﴿٢٠﴾ ﴾ [الليل آية:٢٠]
- ﴿وَلَسَوْفَ يَرْضَى ﴿٢١﴾ ﴾ [الليل آية:٢١]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى • إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى﴾ قرأت تفسيرها في المختصر وفي تفسير السعدي ولم يتضح لي معناها؟
ج/ يعني أن ما قام به أبو بكر رضي الله عنه من الإحسان والبر ليس ليقابل نعمة من نعم مخلوق عليه بل لأجل ابتغاء رضا ربه فقط.
س/ ﴿إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى • وَلَسَوْفَ يَرْضَى﴾ هل الجزاء خاص لأبي بكر رضي الله عنه أم هو جزاء لكل مسلم يعمل بهذه الآية؟
ج/ العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
س/ تحملني الله يجزيك خيرا؛ وضح أكثر نحن عامّة.!
ج/ من عمل وأخلص وأراد بعمله وجه الله، فإن الله يجزيه ويثيبه، فليس هذا خاصا بأبي بكر رضي الله عنه.