عرض وقفات المصدر ابن قيم الجوزية (ابن القيم)

ابن قيم الجوزية (ابن القيم)

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 411 عدد الصفحات 39 الصفحة الحالية 5
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤١١ وقفة التدبر ٣٨٤ وقفة تذكر واعتبار ٢٥ وقفة أسرار بلاغية ٢ وقفات

التدبر

٤١
  • ﴿قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا ﴿٦٣﴾    [الكهف   آية:٦٣]
" ذلك ما كنا نبغ " هذا غاية ما يريد . حيث لما سمع موسى بالخضر، لم يقر له قرار حتى لقيه وطلب منه متابعته وتعليمه.
٤٢
  • ﴿قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴿٦٦﴾    [الكهف   آية:٦٦]
{ على أن تعلمنِ مما عُلمت رشدا } لم يجئ موسى ممتحِناً ، ولا متعنتاً وإنما جاء متعلما مستزيدا علما إلى علمه.
٤٣
  • ﴿قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴿١١٠﴾    [الكهف   آية:١١٠]
‏" فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا " هذا هو العمل المقبول ، أن يكون موافقاً للسنة ، ويراد به وجه الله.
٤٤
  • ﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿٣﴾    [الفاتحة   آية:٣]
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾    [الفاتحة   آية:٢]
" الحمدلله رب العالمين الرحمن الرحيم " ما أجمل هذا التعريف, قال ابن القيم: قلب العبد لايزال يهيم في أودية القلق حتى يعرف ربه حقا
٤٥
  • ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾    [الفاتحة   آية:٤]
صفات الجلال أخص باسم الله، وصفات التدبيرأخص باسم الرب، وصفات الإحسان أخص باسم الرحمن، ومعاني أسمائه تدورعليها ابن القيم -بتصرف
٤٦
  • ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾    [الفاتحة   آية:٥]
أفضل علاج للرياء ﴿ إياك نعبد ﴾ وللكبر ﴿ إياك نستعين ﴾ .
٤٧
  • ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾    [الفاتحة   آية:٥]
" إياك نعبد وإياك نستعين " وحق لسورة تشتمل على هذين الشفاءين أن يُستشفى بها من كل مرض
٤٨
  • ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾    [الفاتحة   آية:٥]
"إياك نعبد وإياك نستعين" أجل الغايات عبوديته وأفضل الوسائل إعانته فلا معبود يستحق العبادة إلاهو ولا معين على عبادته غير الصلاة
٤٩
  • ﴿ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴿١٤﴾    [المؤمنون   آية:١٤]
خلق سبحانه الحناجر مختلفة الأشكال: في الضيق والسعة والخشونة والملاسة والصلابة واللين والطول والقصر؛ فاختلفت بذلك الأصوات أعظم اختلاف، ولا يكاد يشتبه صوتان إلا نادرا (فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ)
٥٠
  • ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾    [الفاتحة   آية:٤]
تأمَّل كيف تضمَّنت هذه الآية ١- إثبات المعاد ٢- جزاء العباد بأعمالهم -حسنها وسيِّئها ٣- تفرَّد الرب تعالى بالحكم إذ ذاك بين الخلائق. . ٤- كون حكمه تعالى بالعدل.
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 384 نتيجة.