عرض وقفات المصدر سعود الشريم

سعود الشريم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 646 عدد الصفحات 64 الصفحة الحالية 5
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٦٤٦ وقفة التدبر ٦٤٠ وقفة تذكر واعتبار ٦ وقفات

التدبر

٤١
  • ﴿هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ﴿٢﴾    [الحشر   آية:٢]
الداعية إن كان ذا فطنة صار شوكة في حلوق خصوم الحق،وإن كان ذا غفلة صار كلبانة يمضغها ذوو اﻷهواء ثم يلفظونها من قريب(فاعتبروا يا أولي اﻷبصار).
٤٢
  • ﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿١٠﴾    [الحشر   آية:١٠]
لاحظ كلمة(القبول)وكلمة(القلوب)ستجدها نفس اﻷحرف!!،ألا يشعرك ذلك بأن القبول عند الناس مرهون بصفاء القلوب؟!.(وﻻ تجعل في قلوبنا غﻻ للذين آمنوا).
٤٣
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٨﴾    [الحشر   آية:١٨]
كنت أمس تقول عن يومك هذا"غدا"،وستقول عنه غدا كنت أمس،فأين فعل أمسك،وماذا فعلت اليوم،وهل ستثق في فعل غد؟(ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله).
٤٤
  • ﴿لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١﴾    [الحشر   آية:٢١]
كم نحتاج من المال والزمن والمتفجرات لكي يثصدع جبل شامخ؟ولكن بعض القلوب أقسى!(لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله).
٤٥
  • ﴿فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ ﴿٤﴾    [محمد   آية:٤]
ما دمت على الحق فلن يضيعك الله،وله الحكمة البالغة في تعجيل نصرك أو تأخيره،فقل آمنت بالحكيم(ولو يشاء الله ﻻنتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض).
٤٦
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴿٧﴾    [محمد   آية:٧]
أمتنا المعاصرة أقوى عددا وعدة من أسلافنا لكنها لم تنتصر على عدوها،ولا لغز في ذلك وإنما كان أسلافنا ينصرون الله فنصرهم(إن تنصروا الله ينصركم) .
٤٧
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴿٧﴾    [محمد   آية:٧]
كثرة تفكير اﻷمة في اﻻنتصار قد يعيقها عن بذل سبل تحقيقه؛ﻷن المطلوب بذل ما تقدر عليه اﻷمة ﻻ ما ﻻ يقدر عليه إﻻ رب اﻷمة( إن تنصروا الله ينصركم).
٤٨
  • ﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ﴿٩﴾    [محمد   آية:٩]
أدعياء الليبرالية تسع صدورهم كل مذهب إلا الحكم الشرعي فيضيقون به ذرعا،مع أنه من الدين الذي ينتمون إليه ظاهرا(ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله).
٤٩
  • ﴿إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ ﴿١٢﴾    [محمد   آية:١٢]
بشرية الإنسان دون إيمانه بالله لا تكفي لارتقائه عن مشابهة اﻷنعام؛لأن الله قال(والذين كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل اﻷنعام والنار مثوى لهم).
٥٠
  • ﴿إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﴿١٩﴾    [المعارج   آية:١٩]
وصف الله اﻹنسان بأنه (خلق هلوعا) و(لفي خسر) و(لظلوم كفار) و (لربه لكنود) وهذا أصل فيه،واستثنى الله القلة (إلا المصلين الذين هم على صلاتهم دائمون..)
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 640 نتيجة.