عرض وقفات المصدر سعود الشريم

سعود الشريم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 646 عدد الصفحات 64 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٦٤٦ وقفة التدبر ٦٤٠ وقفة تذكر واعتبار ٦ وقفات

التدبر

٣١
  • ﴿مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿٥﴾    [الجمعة   آية:٥]
ﻻ يعلم مقدار العقل إﻻ من رأى فاقده،أو فاقد اﻻستنارة به،ومن وهبه الله عقﻻ فلم يقده لصالح دينه ودنياه فقد قال الله(كمثل الحمار يحمل أسفارا)
٣٢
  • ﴿أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ ﴿٣٧﴾    [القلم   آية:٣٧]
  • ﴿إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ ﴿٣٨﴾    [القلم   آية:٣٨]
تحكيم شرع الله فرض على كل مسلم،وليس لمسلم مهما كان حق التخيير فيه،أو الاقتراع على أخذه أو رده (أم لكم كتاب فيه تدرسون إن لكم فيه لما تخيرون) .
٣٣
  • ﴿هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٤﴾    [الفتح   آية:٤]
إذا أراد الله نصر اﻷمة هيأ لها أسبابا لا تخطر على بالها وبال عدوها،فجنوده لا يعلمها إلا هو(ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عزيزا حكيما).
٣٤
  • ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴿٨﴾    [الصف   آية:٨]
قد يطفؤن شموعا بأفواههم،ورب أفواه أطفأت لهبا،لكن لن يسطيعوا إطفاء أنوار الدنيا؛فكيف بنورالله!(يريدون ليطفؤا نورالله بأفواههم والله متم نوره)
٣٥
  • ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴿٨﴾    [الصف   آية:٨]
إن كل قوة يستعملها أعداؤنا ﻹطفاء دين الله ما هي إلا كمن يطفئ النور بفيه!!،فأبشروا بإتمامه (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره) .
٣٦
  • ﴿وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴿٦﴾    [الفتح   آية:٦]
عواقب الناس بحسب ظنهم بالله،فمن أحسن ظنه حسنت عاقبته"أنا عند ظن عبدي بي"،ومن أساء ظنه ساءت عاقبته(الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء).
٣٧
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿١٠﴾    [الفتح   آية:١٠]
اتق ثلاثة أمور فإنها سترجع إليك: 1-المكر(ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله) 2-البغي(إنما بغيكم على أنفسكم) 3-النكث(فمن نكث فإنما ينكث على نفسه)
٣٨
  • ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ ﴿٤٥﴾    [الواقعة   آية:٤٥]
‏الترف مجاوزة حد التنعم إلى درجة بطر الحق، وقد ذكر في ثمانية مواضع من القرآن كلها على وجه الذم، قيل عن أصحاب الشمال(إنهم كانوا قبل ذلك مترفين)." 
٣٩
  • ﴿لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ ﴿١٢﴾    [الحاقة   آية:١٢]
لقد وهبك الله السمع ﻷجل أن تعي ما تسمع به،فإنه ليس كل سامع واعيا(لنجعلها لكم تذكرة وتعيها أذن واعية). وقالﷺ"نضرالله عبدا سمع مقالتي فوعاها".
٤٠
  • ﴿هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ﴿٢﴾    [الحشر   آية:٢]
يأس المستضعفين ظن(ما ظننتم أن يخرجوا)وثقة العدو بقوته ظن(وظنواأنهم مانعتهم حصونهم من الله)لكن أصدق الظن بالله(فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا)
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 640 نتيجة.