عرض وقفات المصدر محمد الطاسان

محمد الطاسان

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 152 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 6
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٥٢ وقفة التساؤلات ١٥٢ وقفة

التساؤلات

٥١
  • ﴿وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلًا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ ﴿٨٢﴾ ﴾    [الأنبياء   آية:٨٢]
س/ في الآية: ﴿وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلًا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ﴾ هل الشياطين تطيع الله؟ ج/ لا تطيع، ولكن هذا خاص لسليمان عليه الصلاة والسلام.
المصدر: محمد الطاسان
٥٢
  • ﴿كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٥٩﴾ ﴾    [الروم   آية:٥٩]
س/ ﴿كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾ هم ﻻ يعلمون، فلماذا يطبع الله على قلوبهم؟ ج/ عدم علمهم جاء على سبيل الذم لتقصيرهم في طلب الحق أو لاتباع أهوائهم.
المصدر: محمد الطاسان
٥٣
  • ﴿كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ ﴿٨﴾ ﴾    [التوبة   آية:٨]
س/ ما هو تفسير قوله تعالى: ﴿لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً﴾؟ ج/ لا يرقبون فيكم حق الله أو كونكم من أقاربهم ولا يرقبون فيكم عهدًا ولا ميثاقًا.
المصدر: محمد الطاسان
٥٤
  • ﴿خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿٧﴾ ﴾    [البقرة   آية:٧]
س/ ما تفسير: ﴿خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾؟ ج/ أي بسبب كفرهم وعنادهم بعد معرفة الهدى طبع الله على قلوبهم وجعل على أبصارهم غشاء نعوذ بالله من الخذلان.
المصدر: محمد الطاسان
٥٥
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ﴿٤٠﴾ ﴾    [الأعراف   آية:٤٠]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاط... المزيد
المصدر: محمد الطاسان
٥٦
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ﴿٤٠﴾ ﴾    [الأعراف   آية:٤٠]
س/ ﴿حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ﴾ هل يصح تفسير الجمل بحبل السفينة؟ ج/ الأقرب أنه البعير والقول بأنه حبل السفينة الغليظ جاء عن ابن عباس وغيره وهو قول وجيه وعلى كل القولين الاستحالة متحققة.
المصدر: محمد الطاسان
٥٧
  • ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴿٢٦٠﴾ ﴾    [البقرة   آية:٢٦٠]
س/ في قوله تعالى: ﴿قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي﴾ إبراهيم عليه السلام متيقن فما نوع الاطمئنان في الآية؟ ج/ هو طلَب الزيادة في اليقين.
المصدر: محمد الطاسان
٥٨
  • ﴿اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴿٧٥﴾ ﴾    [الحج   آية:٧٥]
س/ ما معنى: ﴿اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾؟ ج/ أي يختار من الملائكة رسلا يرسلهم إلى من شاء من خلقه، ويختار من الناس رسلا لتبليغ رسالته إلى البشر.
المصدر: محمد الطاسان
٥٩
  • ﴿قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ﴿٢٤﴾ ﴾    [ص   آية:٢٤]
س/ ﴿وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ﴾ ماهي الفتنة التي فتن بها داود؟ كيف ثبت داود على الحق؟ ج/ أي اختبرناه بهذه الخصومة. وثبت على الحق بالتوبة والاستغفار والرجوع إلى الله ومراقبته عند الحكم والقضاء.
المصدر: محمد الطاسان
٦٠
  • ﴿ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿١﴾ ﴾    [القلم   آية:١]
س/ ما المقصود بالآية: ﴿ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ﴾؟ ج/ (ن) من الحروف المقطعة وقد تكلم على الحروف المقطعة كثير من المفسرين خصوصا أول سورة البقرة ومنها تفسير ابن كثير فراجع، الآية قسم من الله بالقلم وبما يكتبه الملائكة والناس، والله يُقسم بما شاء من خلقه وليس لنا أن نُقسم بغيره سبحانه.
المصدر: محمد الطاسان
إظهار النتائج من 51 إلى 60 من إجمالي 152 نتيجة.