عرض وقفات المصدر محمد الطاسان

محمد الطاسان

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 152 عدد الصفحات 16 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٥٢ وقفة التساؤلات ١٥٢ وقفة

التساؤلات

٣١
  • ﴿قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴿١٤﴾    [الجاثية   آية:١٤]
س/ اختلف المفسرون في آية ﴿١٤﴾ من سورة الجاثية هل هي من المنسوخ أم المحكم فكيف يمكن دراستها والتحقق من نسخها أو إحكامها؟ ج/ قيل بنسخها بآية السيف ولا يصح، وراجع كتاب نواسخ القرآن لا بن الجوزي، والنسخ في القرآن لمصطفى زيد، وغيرهما من كتب النسخ .
٣٢
  • ﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴿٥﴾    [السجدة   آية:٥]
  • ﴿تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ﴿٤﴾    [المعارج   آية:٤]
س/ كيف نجمع بين قوله تعالى: ﴿أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ﴾ وبين قوله تعالى: ﴿خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ﴾؟ ج/ الذي عليه الجمهور أنهما يومان متغايران الذي في السجدة في الدنيا، والذي في المعارج في يوم القيامة.
٣٣
  • ﴿أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٦١﴾    [النمل   آية:٦١]
س/ قال تعالى: ﴿جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا﴾ كيف يفهم ذلك والأرض في فلك تدور؟ ج/ من معاني كونها قرارا أنها مكانٌ يستقرُّ فيه الإنسان.
٣٤
  • ﴿وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى ﴿٤٩﴾    [النجم   آية:٤٩]
س/ ذكر الله ﴿الشِّعْرَى﴾ ما الشعرى، وهل كان العرب يعرفون علم الفلك؟ ج/ هو نجم كانت يعبده المشركون، والعرب كانوا يعرفون علم الفلك ويستدلون بها.
٣٥
  • ﴿أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ ﴿١٨﴾    [الزخرف   آية:١٨]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ﴾؟ ج/ في الآية ذكر لصفتين للمرأة الأولى: كونها تتزين منذ صغرها، والثانية: عند الجدال تضعف حجتها.
٣٦
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٢﴾    [الممتحنة   آية:١٢]
س/ لماذا اختص الله النساء المهاجرات بعدم السرقة دون الرجال ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِ... المزيد
٣٧
  • ﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا ﴿٧٧﴾    [الكهف   آية:٧٧]
  • ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾    [الكهف   آية:٨٢]
س/ قال الله تعالى: ﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا﴾ ثم قال ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ ... المزيد
٣٨
  • ﴿فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ ﴿٤٥﴾    [الحج   آية:٤٥]
  • ﴿وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ﴿٤٤﴾    [الحج   آية:٤٤]
  • ﴿وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴿٤٨﴾    [الحج   آية:٤٨]
س/ في سورة الحج آية ﴿٤٥﴾ قال الله تعالى: ﴿فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ﴾ وفي الصفحة المقابلة: ﴿وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ﴾ ما الحكمة من قراءتها بالفاء مرة وبالواو مرة؟ ج/ لأن الآية الأولى وقعت بدلا من جملة (فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ) التي قبلها، وأما الثانية فليست بدلا عما قبلها فجيء بالواو لها.
٣٩
  • ﴿لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴿١٤٨﴾    [النساء   آية:١٤٨]
س/ في قوله تعالى: ﴿لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ﴾ ما المراد بالسوء في الآية، وما معنى الاستثناء فيه، وهل يدخل فيها رد الكلام القبيح بمثله؟ بعض الناس يستدل ... المزيد
٤٠
  • ﴿وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِن تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴿١٢٨﴾    [النساء   آية:١٢٨]
س/ ما تفسير قوله: ﴿وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ﴾؟ ج/ أي أن الزوجة تشح بنصيبها من زوجها وماله فلا تتنازل عنه، وكذلك الزوج يشح بنصيبه من الزوجة.
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 152 نتيجة.