عرض وقفات التساؤلات

  • ﴿ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا ﴿١٢﴾    [الكهف   آية:١٢]
س: { لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا } منهم الحزبين ؟ جزاكم الله خير ج: اختلف المفسرون في تعيين الحزبين، والمقصود الإشارة إلى أن الناس اختلفوا في مدة لبثهم على قولين، تبنى كل قول طائفة من الناس.
  • وقفات سورة القلم

    وقفات السورة: ٨٦٦ وقفات اسم السورة: ١٦ وقفات الآيات: ٨٥٠
س: ما مقاصد السورة؟ ج: طهماز: الاستدراج المختصر : إظهار علم النبي صلى الله عليه وسلم وخلقه تأييدا له بعد تطاول المشركين عليه التفسير المباشر: محورها النبي صلى الله عليه وسلم بالدفاع عن حسن خلقه, ثوابه وأجره, أحقيته بهذه الرسالة, شكر نعمة الله عز وجل ببعثته. جميلة خليف: موجبات العذاب عدنان عبد القادر: دعوة إلى معالي الأخلاق (إنك لعلى خلق عظيم) , وتجنب سفاسفها (هماز مشاء بنميم). نظم الدرر: إظهار ما استتر, وبيان ما أُبهم في آية (فستعلمون من هو في ضلال مبين) بتعيين المهتدى الذي برهن على هدايته حيازته العلم الذي هو النور الأعظم الذي لايضل بمصاحبته بتقبل القرآن والتخلق بالفرقان الذي هو صفة الرحمن. أول مرة أتدبر القرآن: دعوة لمعالي الأخلاق وترك سفاسفها
  • وقفات سورة الحاقة

    وقفات السورة: ٦٩٢ وقفات اسم السورة: ١٧ وقفات الآيات: ٦٧٥
س: ما مقاصد السورة؟ ج: طهماز: الحق الثابت المختصر: حتمية وقوع القيامة تأكيدا لصدق القرآن ووعدا للمؤمنين بالفرحة ووعيدا للمكذبين بالحسرة التفسير المباشر: تقرير العقوبة وبيان شدة عقوبة الله سبحانه وتعالى. جميلة خليف: أشكال العذاب عدنان عبد القادر: من أساء خلقه مع الله وتعمد الخطيئة ولم يتب؛ تعامل الله تعالى معه بحزم و شدة و صرامة بلا لين, ولا ينفع الندم إذا حقت الحقائق إلا من آمن. نظم الدرر: تنزيه الخالق ببعث الخلائق لإحقاق الحق وإزهاق الباطل, بالكشف التام لشمول العلم وتمام القدرة وإظهار العدل بين سائر المخلوقات. أول مرة أتدبر القرآن: حتمية وقوع القيامة وأنها حق
  • ﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴿٤٦﴾    [الكهف   آية:٤٦]
س: السلام عليكم ، كيف يكون الترجيح في قوله تعالى : ( والباقيات الصالحات ) الجمهور قالوا : أنها التسبيح والتهليل واستندوا لما ورد من أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم بينما البعض قال : أنها تشمل جميع الطاعات فأيهما أقوى.؟ ج: أنا أميل إلى العموم اتباعًا لنص الآية، وذكر بعض الطاعات في كلام السلف يدخل في باب التفسير بالمثال، ولا ينفي دخول غيرها في المعنى. والله أعلم
  • ﴿قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِن لَّا تَعْلَمُونَ ﴿٣٨﴾    [الأعراف   آية:٣٨]
س: أثابكم الله ورد في الأعراف(فئاتهم عذابا ضعفا-من-النار) وفي ص (ضعفا -في-النار) ما الفرق بينهما؟ لم استخدم هنا من وفي الآخر في؟ ج: قولهم: (عذابا ضعفا من النار) بيان لجنس العذاب وأنهم من جنس عذاب النار. وقولهم: (عذابا ضعفا في النار) بيان لمكان العذاب.
  • ﴿قَالُوا رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَذَا فَزِدْهُ عَذَابًا ضِعْفًا فِي النَّارِ ﴿٦١﴾    [ص   آية:٦١]
س: أثابكم الله ورد في الأعراف(فئاتهم عذابا ضعفا-من-النار) وفي ص (ضعفا -في-النار) ما الفرق بينهما؟ لم استخدم هنا من وفي الآخر في؟ ج: قولهم: (عذابا ضعفا من النار) بيان لجنس العذاب وأنهم من جنس عذاب النار. وقولهم: (عذابا ضعفا في النار) بيان لمكان العذاب..
  • ﴿الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴿١٠٤﴾    [الكهف   آية:١٠٤]
س: ﴿قُل هَل نُنَبِّئُكُم بِالأَخسَرينَ أَعمالًا۝الَّذينَ ضَلَّ سَعيُهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا وَهُم يَحسَبونَ أَنَّهُم يُحسِنونَ صُنعًا } كيف يكون سعيهم ضلال ويحتسبونه خيرا فالمفترض الحلال بين والحرام بين ، فكيف اذن !! ج: هذه الآية في المشركين الذين أضلتهم شياطينهم فزينت لهم أعمالهم وحسبوا أنهم مهتدون كما في قوله تعالى( وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون )وقال تعالى (إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون ) وقد بيَّن الله تعالى أنهم الكفار في قوله تعالى في الآيات وقد بيَّن الله تعالى أنهم الكفار في قوله تعالى في الآيات (أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا)
  • ﴿فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿٢٤٩﴾    [البقرة   آية:٢٤٩]
س: في الآية ٢٤٩ من سورة البقرة قال تعالى(...فمن شرب منه فليس مني و من لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده .... ) فما الفرق بين شرب و طعم و اغترف. شكرا و زادكم الله من فضله ج: الفرق بين الشرب والطعم في هذه الآية الكريمة أن الشرب قد يكون كثيرا حتى يروي عطشه ؛ وأما الطعم فإنه يصدق على أقل متناول من المشروب، وإن كان مجرد الذوق، وكذا اغتراف غرفه ؛وهذا إنما كان لاختبار قوة إرادتهم والتحكم في شهواتهم.
  • ﴿ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴿٢٧﴾    [الحديد   آية:٢٧]
س: في الآية 27 من سورة الحديد يقول تعالى (....و جعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة و رحمة ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها ... ) ما معنى ابتدعوها .. إلا ابتغاء رضوان الله. ج: أي : ماافترضنا تلك الرهبانية عليهم إِلا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ لكنهم ابتدعوها ابتغاء رضوان الله فهم ابتدعوها أولا ثم كتبت عليهم ابتغاء رضوان الله على ظاهر نيتهم كما في الصحيحين "أما بعد فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ولكني خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عنها ".
  • ﴿وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴿٤٤﴾    [فصلت   آية:٤٤]
س: في قوله تعالى في سورة فصلت (وهو عليهم عمىً) كيف يكون القرآن عمىً؟ ج: (وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى) أي والذين لا يؤمنون بالقرآن في آذانهم صمم من سماعه وتدبره، وهو على قلوبهم عَمًى، فلا يهتدون به، أما كيف يكون الكلام الواحِد لِقومٍ هدًى وشفاء ولآخرين عمًى وضلالة؟ فهذا بحسب ما في القلب لأنَّ الله قال: (فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم )والغذاء الحسي يكون لقومٍ غذاءً وشفاء ويكون لآخرين مرضًا وعلةمع أن الطعام واحد لكن المحل يكون قابِل له محل هؤلاء قابِل له ومحَل آخرِين غيرُ قابل.
إظهار النتائج من 621 إلى 630 من إجمالي 8502 نتيجة.