عرض وقفات المصدر إبراهيم الحميضي

إبراهيم الحميضي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 374 عدد الصفحات 22 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٧٤ وقفة التدبر ٨٠ وقفة التساؤلات ٨٢ وقفة تفسير و تدارس ٢١٢ وقفة

التدبر

٢١
  • ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ﴿١١٦﴾    [النساء   آية:١١٦]
الشِّرك بالله تعالى أظلمُ الظلم وأنكر المنكرات وأعظم الذنوب.حيث يُسَوَّى المخلوقُ الضعيف العاجز الفقيربالإله القدير الغني الحميد.
٢٢
  • ﴿أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ ﴿٢٠﴾    [لقمان   آية:٢٠]
نِعَمُ الله تعالى على العبد كثيرة ظاهرة وباطنة،فمن يقوم بشكر النعم الظاهرة،ومن يتفطَّن للنعم الباطنة.اللهم أعنَّا على ذكرك وشكرك.
٢٣
  • وقفات سورة الروم

    وقفات السورة: ١١١٢ وقفات اسم السورة: ٢١ وقفات الآيات: ١٠٩١
خواتيم آيات الروم أكثر الناس لايعلمون غافلون كافرون يظلمون يستهزئون مشركين ** يسمعون يتفكرون يعقلون يؤمنون أيهم نحن؟
٢٤
  • وقفات سورة الإسراء

    وقفات السورة: ٢٨٧٠ وقفات اسم السورة: ٤٣ وقفات الآيات: ٢٨٢٧
في حادثة الإسراء العجيبة: دلالة على قدرة الله تعالى، وعلى منزلة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، وعلى فضل المسجد الأقصى.
٢٥
  • ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴿٢٣﴾    [الإسراء   آية:٢٣]
في حال الكِبَر يحتاج الوالدان مزيدَ رعاية وعناية، حيث تضعفُ قواهما البدنية والعقلية. فالموفَّقُ من لازمهما ولاطفهما في تلك الحال.
٢٦
  • ﴿إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ﴿٩﴾    [الإسراء   آية:٩]
القرآن يهدي لأقوم الطرق وأحسن المناهج وأفضل السبل، الموصلة إلى السعادة والفلاح في الدنيا والآخرة.
٢٧
  • ﴿إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ﴿١٠﴾    [الكهف   آية:١٠]
من فقه أصحاب الكهف وهدايةالله لهم أنهم لم يقاتلوا قومهم ويخرجوا عليهم،بل فعلوا ما أمكنهم حيث دعوهم إلى التوحيد ثم فرُّوا بدينهم.
٢٨
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا ﴿١﴾    [الكهف   آية:١]
من أعظم ما يُحْمَدُ اللهُ تعالى عليه إنزالُ كتابه العزيز (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ...) فاللهمَّ لك الحمد حمداً كثيراً.
٢٩
  • وقفات سورة الفاتحة

    وقفات السورة: ٨٩٩ وقفات اسم السورة: ١٨٢ وقفات الآيات: ٧١٧
يبتدئ هذا الجزء بسورة الفاتحة،وهي أعظم سورة في كتاب الله تعالى،نزلت في مكة، وقد اشتملت على مقاصد القرآن،ولذلك سُميتْ أُمَّ القرآن.
٣٠
  • ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾    [الفاتحة   آية:٢]
(الحمدلله) هذا خبرٌ يتضمن الأمرَ، فينبغي أن نحمده سبحانه على جميعِ نعمه الظاهرة والباطنة، وأعظمها نعمةُ الهداية للإسلام.

التساؤلات

٢١
  • ﴿يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴿٨٧﴾    [يوسف   آية:٨٧]
س/ في قوله تعالى: ﴿إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ﴾ هل المقصود به التشاؤم؟ ج/ المراد: القنوط واليأس من رحمة الله تعالى، وإذا وصل التشاؤم إلى هذا الحد فهو داخل في مدلولها.
٢٢
  • ﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٦٧﴾    [التوبة   آية:٦٧]
  • ﴿وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴿٦٤﴾    [مريم   آية:٦٤]
س/ في قوله تعالى: ﴿نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ﴾، وقوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾ كيف نفرق بين الآيتين؟ ج/ المقصود بالنسيان في الآية الأولى: عدم التوفيق للخير، والجزاء الحسن يوم القيامة.
٢٣
  • ﴿يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿٤﴾    [نوح   آية:٤]
س/ (من) في قوله تعالى؛ في سورة نوح: ﴿يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ﴾ هل هي بيانية أم للتبعيض؟ ج/ اختلف المفسرون في معناها: فقيل للتبعيض، وقيل لابتداء الغاية، وقيل بمعنى (عن) وقيل صلة للتأكيد، والله أعلم.
٢٤
  • ﴿فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ﴿٧٦﴾    [يوسف   آية:٧٦]
س/ قال تعالى: ﴿فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ...﴾ أين الكيد في الموضوع؟ ج/ سؤالهم عن عقوبة السارق والتزامهم بقبولها، ثم البدء بأوعيتهم قبل وعاء أخيه، وهو كيد مشروع لما ترتب عليه من الصالح.
٢٥
  • ﴿خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ ﴿١٠٧﴾    [هود   آية:١٠٧]
س/ ما تفسير قوله تعالى: ﴿خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ﴾ وما معنى الاستثناء هنا؟ ج/ الأظهر أن الاستثناء عائد على عصاة الموحدين، ممن يخرجهم الله من النار بشفاعة الشافعين، بعد مدَّة من مكثهم في النار.
٢٦
  • ﴿الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى ﴿٣٢﴾    [النجم   آية:٣٢]
  • ﴿وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿١٣٥﴾    [آل عمران   آية:١٣٥]
س/ ﴿الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ﴾ ، ﴿وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ...﴾ هل هي نفس الفاحشة؟ ج/ نعم المقصود بها الذنوب الكبيرة المستقبحة المستفحشة.
٢٧
  • ﴿نَّحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا ﴿٢٨﴾    [الإنسان   آية:٢٨]
  • ﴿مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ ﴿٤﴾    [الأحزاب   آية:٤]
س/ ما معنى: ﴿نَّحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ﴾، وقوله تعالى: ﴿مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ﴾؟ ج/ شددنا أسرهم: أي أحكمنا خَلْقَهم، وقوله تعالى: (مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) أي: قلبين في صدره، يعقل بهما.
٢٨
  • ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴿٢١٤﴾    [البقرة   آية:٢١٤]
س/ ﴿وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ﴾ هل المقصود بالرسول محمد عليه الصلاة والسلام أم الرسول الذي أرسل لهؤلاء القوم من المؤمنين؟ ج/ المقصود رسول القوم الذين خلوا من قبل.
٢٩
  • ﴿بَلْ مَتَّعْنَا هَؤُلَاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴿٤٤﴾    [الأنبياء   آية:٤٤]
س/ ﴿...أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾ ما معنى: (ننقصها من أطرافها)؟ ج/ فيها أقوال، والأظهر والله أعلم أن المراد ما يحصل من فتح البلاد ودخول أهلها في الإسلام، فهذا نقص للشرك وأهله.
٣٠
  • ﴿وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلًا وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴿٤٤﴾    [الأنفال   آية:٤٤]
س/ ﴿وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلًا وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ...﴾ ما الغرض من ذلك؟ ج/ الغرض من ذلك: إقدام كل من الطائفتين على الأخرى، ليقضي الله أمرا كان مفعولا وهو نصر المؤمنين وخذلان المشركين. والله أعلم.

تفسير و تدارس

٢١
  • ﴿وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ ﴿٢٤﴾    [الحج   آية:٢٤]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 24
من : 00:40:41   -   إلى : 00:41:38
المصدر: إبراهيم الحميضي
٢٢
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٢٥﴾    [الحج   آية:٢٥]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 25
من : 00:41:38   -   إلى : 00:49:04
المصدر: إبراهيم الحميضي
٢٣
  • ﴿وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴿٢٧﴾    [الحج   آية:٢٧]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 27
من : 00:52:32   -   إلى : 00:53:01
المصدر: إبراهيم الحميضي
روابط ذات صلة:
٢٤
  • ﴿لِّيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ ﴿٢٨﴾    [الحج   آية:٢٨]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 58
من : 00:53:01   -   إلى : 00:53:29
المصدر: إبراهيم الحميضي
روابط ذات صلة:
٢٥
  • ﴿ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ ﴿٢٩﴾    [الحج   آية:٢٩]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 29
من : 00:56:23   -   إلى : 00:57:41
المصدر: إبراهيم الحميضي
٢٦
  • ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ﴿٣٠﴾    [الحج   آية:٣٠]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 30
من : 00:57:41   -   إلى : 00:59:28
المصدر: إبراهيم الحميضي
٢٧
  • ﴿حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ ﴿٣١﴾    [الحج   آية:٣١]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 31
من : 00:59:28   -   إلى : 01:02:19
المصدر: إبراهيم الحميضي
٢٨
  • ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴿٣٢﴾    [الحج   آية:٣٢]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 32
من : 01:02:19   -   إلى : 01:02:59
المصدر: إبراهيم الحميضي
٢٩
  • ﴿لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ ﴿٣٣﴾    [الحج   آية:٣٣]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 33
من : 01:04:07   -   إلى : 01:05:34
المصدر: إبراهيم الحميضي
٣٠
  • ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِّيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ﴿٣٤﴾    [الحج   آية:٣٤]

دورة بيان في تفسير القران

تفسير سورة الحج أية رقم 34
من : 01:06:26   -   إلى : 01:08:07
المصدر: إبراهيم الحميضي
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 212 نتيجة.