عرض وقفات المصدر عبدالرحمن بن معاضة الشهري

عبدالرحمن بن معاضة الشهري

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 2647 عدد الصفحات 142 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٦٤٧ وقفة التدبر ٤٠ وقفة تذكر واعتبار ١ وقفة احكام وآداب ١ وقفة الدعاء والمناجاة ١ وقفة التساؤلات ١١٧٤ وقفة تفسير و تدارس ١٤١٣ وقفة أسرار بلاغية ١٧ وقفة

التدبر

٣١
  • ﴿مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴿٤٠﴾    [الأحزاب   آية:٤٠]
في قوله تعالى: (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين) إشارة إلى أنه لن يعيش للرسول صلى الله عليه وسلم من الذكور أحد .
٣٢
  • ﴿قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ ﴿١٠٦﴾    [المؤمنون   آية:١٠٦]
(قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين) هذه هي الحقيقة لو اعترفوا بها قبل فوات الوقت. تدارك نفسك الآن قبل فوات الأوان .
٣٣
  • ﴿الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴿٤٠﴾    [الحج   آية:٤٠]
(ولينصرنَّ الله من ينصره) معادلة سهلة صعبة، والذي أقسم ووعد بها هو القادر سبحانه (إن الله لقوي عزيز)
٣٤
  • ﴿يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾    [العنكبوت   آية:٥٦]
﴿ يا عِبادِيَ الَّذينَ آمَنوا إِنَّ أَرضي واسِعَةٌ فَإِيّايَ فَاعبُدونِ ﴾ دعوة للحرص على الاستقرار في المكان الذي يعينك على عبادة الله، ومغادرة الوطن لذلك.
٣٥
  • ﴿لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً ﴿١١﴾    [الغاشية   آية:١١]
في وصف الجنة؛ ﴿ لا تَسمَعُ فيها لاغِيَةً ﴾ دلالة على أن نقـاء الجو الـذي يعيـش المـرء فيه من العبارات الخادشـة والقبيحـة من أنواع النعيم.
٣٦
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ ﴿١﴾    [المائدة   آية:١]
ما العَلاقة بين الأمر بالوفاء بالعقود في قوله "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ "وبين قوله "أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ "؟ قليلٌ من يُشير إلى هذا المعنى وهو دقيق، والسُّ... المزيد
٣٧
  • ﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٤٥﴾    [الأنعام   آية:٤٥]
س/ ﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ لم ختمت الآية بالحمد لله؟ ج/ ختم الله الآية بالحمد لأن إهلاك الظالمين من أعظم النعم التي ينعم الله بها على المؤمنين.
٣٨
  • ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴿٧٢﴾    [الأحزاب   آية:٧٢]
  • ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿٥٦﴾    [الذاريات   آية:٥٦]
س/ آية: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ..﴾ حملها اختيارًا منه أو تكليفًا بها؟، وآية: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ أما تعني أنه خُلق في الأصل لحمل أمانة التكليف والعبادة؟ ج... المزيد
٣٩
  • ﴿وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٣﴾    [التوبة   آية:٣]
﴿وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ﴾: - يوم الحج الأكبر هو يوم النحر؛ يوم إعلان البراءة من الشرك.
٤٠
  • وقفات سورة البقرة

    وقفات السورة: ١٢٩١٩ وقفات اسم السورة: ٢١٥ وقفات الآيات: ١٢٧٠٤
س/ من فضائل قراءة سورة البقرة في البيوت لتحصينـها من الشياطين؛ هل ينال القارئ والبيت هذه الفضيلة في حال قرأ القارئ بعض السورة في البيت وقرأ بعضها خارج البيت في الطريق مثلاً؟ ج/ لا أعلم. ‏ويظهر لي أن المقصود قراءتها كاملة في البيت، وفضل الله واسع.

التساؤلات

٣١
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٢٢﴾    [القمر   آية:٢٢]
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿١٧﴾    [القمر   آية:١٧]
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٣٢﴾    [القمر   آية:٣٢]
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿٤٠﴾    [القمر   آية:٤٠]
س/ لماذا جاءت آية "ولقد يسرنا القرءان للذكر فهل من مدكر" في سورة القمر ؟ ج/ لعل ذلك إشارة إلى اشتمال القرآن على المواعظ والقصص التي يتذكر بها من أراد الله هدايته للحق. فتشمل تيسير القرآن للحفظ والاتعاظ.
٣٢
  • ﴿إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿١٩﴾    [آل عمران   آية:١٩]
س/ قال تعالى ( وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ..) ما المراد بالعلم هنا ؟ القرآن أو التوراة أو الإنجيل ؟ ج/ المقصود وما اختل... المزيد
٣٣
  • ﴿إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ ﴿١٥٨﴾    [البقرة   آية:١٥٨]
س/ ما الرابط بين قول الله عزّوجل {إن الصفا والمروة من شعائر الله ...} الآية، وما قبلها وما بعدها من الآيات؟ ج/ علاقتها بما قبلها تتمثل بقصة صبر إبراهيم وهاجر على قضاء الله وقدره والابتلاء بالسكنى في ... المزيد
٣٤
  • ﴿فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَن تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا ﴿٨٨﴾    [النساء   آية:٨٨]
س/ من هم المقصودون في هذه الآية من سورة النساء (والله أركسهم بما كسبوا)؟ ج/ هم المنافقون.
٣٥
  • ﴿يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ﴿١٤﴾    [الحديد   آية:١٤]
س/ ما تفسير قوله تعالى "وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني"؟ ج/ ينادي المنافقون المؤمنين قائلين: ألم نكن معكم على الإسلام والطاعة؟! قال لهم المسلمون: بلى، كنتم معنا، لكنّكم فتنتم أنفسكم بالنفاق فأهلكتموه... المزيد
٣٦
  • ﴿وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَّجَعَلْنَاهُ رَجُلًا وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِم مَّا يَلْبِسُونَ ﴿٩﴾    [الأنعام   آية:٩]
س/ ﴿وَلَو جَعَلناهُ مَلَكًا لَجَعَلناهُ رَجُلًا وَلَلَبَسنا عَلَيهِم ما يَلبِسونَ﴾ [الأنعام: ٩] هل المقصود ب ( وللبسنا عليهم مايلبسون) أن يأتيهم ملك على هيئتهم؟ أو المقصود يأتيهم على طريقتهم وقاعدتهم ... المزيد
٣٧
  • ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴿٩﴾    [الشعراء   آية:٩]
س/ سؤالي في سورة الشعراء. تكررت الآية (وإن ربك لهو العزيز الرحيم) لماذا هذا التكرار نهاية كل قصة من قصص الأمم السابقة؟ ج/ تكررت ثمان مرات تعقيباً على قصص الأقوام السابقين، وفيها اقتران اسم الله (العز... المزيد
٣٨
  • ﴿هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ ﴿١٣٨﴾    [آل عمران   آية:١٣٨]
  • ﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٤٦﴾    [المائدة   آية:٤٦]
س/ قال تعالى عن القرآن: { هدى وموعظة للمتقين } هل معنى هذا أن العبد لن يهتدي بالقرآن إلا إذا وصل لمنزلة التقوى؟ وكيف يصل لها بدون هداية القرآن؟ ج/ هما متلازمان، فالتقوى داعية للاهتداء بالقرآن، والاهت... المزيد
٣٩
  • ﴿ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى ﴿٦﴾    [النجم   آية:٦]
س/ قال تعالى : (ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى) ما معنى مرة؟ ج/ أي ذو قوة عظيمة، والمقصود جبريل عليه الصلاة والسلام.
٤٠
  • ﴿وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٧١﴾    [الأعراف   آية:١٧١]
  • ﴿تَرَى الظَّالِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا كَسَبُوا وَهُوَ وَاقِعٌ بِهِمْ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي رَوْضَاتِ الْجَنَّاتِ لَهُم مَّا يَشَاءُونَ عِندَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴿٢٢﴾    [الشورى   آية:٢٢]
س/قال تعالى: { وظنوا أنه واقع بهم } مالفرق بين ( واقع بهم ) و ( واقع عليهم )؟ ج/ التعبير بـ (واقع بهم) متضمن معنى (محيط بهم بحيث لا ينجو منهم أحد) ، بخلاف التعبير بـ (واقع عليهم) فلا يدل على الإحاطة بهم وإهلاكهم جميعاً، والله أعلم.

تفسير و تدارس

٣١
  • ﴿مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ ﴿٣٢﴾    [المائدة   آية:٣٢]
٣٢
  • ﴿إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿٣٣﴾    [المائدة   آية:٣٣]
٣٣
  • ﴿أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٤٠﴾    [المائدة   آية:٤٠]
٣٤
  • ﴿إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣٤﴾    [المائدة   آية:٣٤]
٣٥
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣٥﴾    [المائدة   آية:٣٥]
٣٦
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٣٦﴾    [المائدة   آية:٣٦]
٣٧
  • ﴿يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ ﴿٣٧﴾    [المائدة   آية:٣٧]
٣٨
  • ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿٤١﴾    [المائدة   آية:٤١]
٣٩
  • ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴿٣٨﴾    [المائدة   آية:٣٨]
٤٠
  • ﴿فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣٩﴾    [المائدة   آية:٣٩]
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 1413 نتيجة.