عرض وقفات المصدر ابن كثير
ابن كثير
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 199 | عدد الصفحات 18 | الصفحة الحالية 3 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٩٩ وقفة التدبر ١٧٤ وقفة تذكر واعتبار ٢٢ وقفة احكام وآداب ١ وقفة أسرار بلاغية ٢ وقفات |
التدبر
٢١ |
﴿وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء﴾ هذا علمه بحركات هذه الأشياء فكيف علمه بحركات المكلفين المأمورين بالعبادة؟!
|
٢٢ |
﴿ هو خير ثواباً وخير عقباً ﴾ الأعمال التي تكون لله - عز وجل - ثوابها خير ، وعاقبتها حميدة رشيدة .
|
٢٣ |
( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور ) "سمى الله الوحي نورا لما يحصل به من الهدى كما سماه روحا لما يحصل به من حياة القلوب" .
|
٢٤ |
" أنزله بعلمه" : " فيه علمه الذي أراد أن يطلع العباد عليه" فأين طلاب العلم عن كتاب الله فهما وتعلما وتدبرا؟
|
٢٥ |
(خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ) الحكمة من ذكر عجلة الإنسان ههنا أنه لما ذكر المستهزئين بالرسول - صلى الله عليه وسلم -، وقع في النفوس سرعة الانتقام منهم واستع... المزيد
|
٢٦ |
وهذا البيت هو كعبة أهل السماء؛ ولهذا رأى نبيُّنا محمد - صلى الله عليه وسلم - نبيَّ الله إبراهيم الخليل مسندًا ظهره إلى البيت المعمور؛ لأنه باني الكعبة الأرضية والجزاء من جنس العمل.
|
٢٧ |
قارن: كيف ذم الله تعالى من لا يعتبر بمخلوقاته الدالة على ذاته وصفاته وشرعه وقدره وآياته: (وَكَأَيِّنْ مِنْ آَيَةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ) ،
ومدح... المزيد
|
٢٨ |
لما قال الله تعالى لإبراهيم (إني جاعلك للناس إماما)، قال: (ومن ذريتي)؛ فأراد الخير لذرِّيَّته وهو قوله: (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام )(إبراهيم:35)، فصلاح الولد صلاح للوالد: «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقةٍ جارية، أو علمٍ ينتفع به، أو ولدٍ صالح يدعو له»(مسلم ح(1631).
|
٢٩ |
قال في هذه السورة:(رب اجعل هذا بلدا آمنا) أي: اجعل هذه البقعة بلدا آمنا، وناسب هذا؛ لأنه قبل بناء الكعبة. وقال تعالى في سورة إبراهيم: (رب اجعل هذا البلدا آمنا ) (إبراهيم:35) وناسب هذا هناك لأنه؛ والله... المزيد
|
٣٠ |
لما فرغ تعالى من بيان الأمر بالشكر، شرع في بيان الصبر، والإرشاد إلى الاستعانة بالصبر والصلاة؛ فإن العبد إما أن يكون في نعمة فيشكر عليها، أو في نقمة فيصبر عليها.
|
تذكر واعتبار
٢١ |
ي سورة الكهف (أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابًا نكرًا)
أي: فيجتمع عليه عذاب الدنيا والآخرة، وبدأ بعذاب الدنيا؛ لأنه أزجر عند الكافر، (وأما من آمن وعمل صالحًا فله جزاء الحسنى وسنقول ل... المزيد
|
٢٢ |
ال تعالى في قصة مريم : ( يَخْلُقُ مَا يشاء ) ولم يقل: ( يفعل ) كما في قصة زكريا ؛ بل نص ههنا على أنه يخلق ؛ لئلا يبقى لِمُبطِل شبهة ، وأكد ذلك بقوله : ( إذَا قَضَى أمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ )
|
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 174 نتيجة.