عرض وقفات المصدر كتاب فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن
| كتاب فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن
                    
                        ❖ عرض نبذة تعريفية
                    
                             | ||
| إجمالي الوقفات 1147 | عدد الصفحات 115 | الصفحة الحالية 1 | 
| الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١١٤٧ وقفة أسرار بلاغية ١١٤٧ وقفة | ||
أسرار بلاغية
| ١ | قوله تعالى( إذا أوحينا إلى أمك مايوحى) طه
لماذا قال(مايوحى)وهو مجمل فما فائدته؟ قيل:للتعظيم والتفخيم كقوله(فغشاها ماغشى)
وقيل:إشارة إلى أنه ليس كل الأمور مما يوحى إلى النساء كالنبوة ونحوها
فتح الرحمن ٣٦٤ | 
| ٢ | قال تعالى في وصف معبودات الكفار:(أموات غير أحياء ومايشعرون أيان يبعثون) النحل
مافائدة قوله (غير احياء) بعد(أموات) هل فيه تكرار؟قيل: بل معناه أنهم أموات لايعقب موتهم حياة لأن من الأموات مايعقبه حياة كالحب(يخرج الحي من الميت)
فتح الرحمن ٣٠٣ | 
| ٣ | قال تعالى: (ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون) النحل
معلوم أن الإراحة بعد السرح وهو إخراجها إلى المرعى فلم قدمها؟
قالوا:لأنه يتحدث عن جمالها وهي أجمل وأحسن حين ردها عشاء إلى مراحها تقبل مالئة البطون حافلة الضروع متهادية في مشيها
انظر فتح الرحمن ٣٠١ | 
| ٤ | قوله تعالى: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم)
أي أبتدىءُ. وتقديرُ العامِل مؤخراً كما صنعتُ أولى من تقديمه ليفيد الاختصاص، والاهتمام بشأن المقدَّم. وإِنَّما قُدِّم في قوله " اقرأ باسم ربك " للاهتمام بالقرآن، لأن ذلك أوَّلُ سورةٍ نزلت. | 
| ٥ | قوله تعالى: (وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ)
كرَّر (وَإِيَّاكَ) لأنه لو حذفه في الثاني لفاتت فائدة التقديم، وهي قطع الاشتراك بين العاملَيْن، إذ لو قال: " إِيَّاكَ نعبدُ ونستعينُ " لم يظهر أن التقدير إِيَّاكَ ... المزيد | 
| ٦ | 
 قوله تعالى: (صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) .
كرَّرَ " الصراط " لأنه المكان المهيَّأُ للسّلوك، فذكر في الأول المكان دون السَّالك، فأعاده مع ذكره بقوله (صراطَ الّذينَ أنعَمْتَ عليهم) الخ. . ا... المزيد | 
| ٧ | قوله تعالى: (الم) . كُرِّرَ في أوائل ستِّ سور.
وزاد في " الأعراف " صاداً لقوله بعده (فَلَا يَكُنْ في صَدْرِكَ حَرَجٌ منه. .) الآية.
وفي " الرعد " راءً لقوله بعده (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّموَاتِ. .... المزيد | 
| ٨ | قوله تعالى: (لَارَيْبَ فِيهِ) أي لا شكَّ فيه.
فإِن قلتَ: كيف نفى الرَّيْب، وكم ضالً ارتاب فيه؟
قلتُ: المراد أنه ليس محلًا للرَّيب، أو لا ريب فيه عند الله، ورسوله، والمؤمنين.
أو ذلك نفيٌ بمعنى النَّهي،... المزيد | 
| ٩ | 
 قوله تعالى: (هُمْ يُوقِنُونَ) أي يعلمون. واليقينُ: العلمُ بعد أن لم يكن، ولهذا لا يُقال لعلم اللَّهِ يقينٌ. | 
| ١٠ | قوله تعالى: (أُوْلَئِكَ عَلَى هُدَىً مِنْ رَبِّهِمْ) .
فإِن قلتَ: لمَ ذَكرَ ذلك مع قوله قبلُ " هُدَىً للمُتَّقِينَ "؟
قلتُ: لأنه ذكر هنا مع " هُدىً " فاعِله، بخلاف ثَمَّ. | 
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 1147 نتيجة.
                
                    