عرض وقفات المصدر كتاب فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن
كتاب فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
| إجمالي الوقفات 1148 | عدد الصفحات 115 | الصفحة الحالية 3 |
| الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١١٤٨ وقفة أسرار بلاغية ١١٤٨ وقفة | ||
أسرار بلاغية
| ٢١ |
قوله تعالى: (إِنِّي جَاعِل فِي الَأرْضِ خَلِيفَةً. .) .
أي قوماً يخلف بعضهم بعضاً.
أو " آدم " بمعنى خليفة عني بأمري.
أوخليفةً عن ملائكتي أو عن الجنّ.
|
| ٢٢ |
قوله تعالى: (اسْجُدُوا لآدَمَ) أي تكرمةً لا عبادة.
|
| ٢٣ |
قوله تعالى: (اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكلاَ. .) .
إن قلتَ: لم قال هنا " وَكُلاَ " بالواو، وفي الأعراف " فَكُلاَ " بالفاء؟
قلتُ: لأنَّ " اسْكُنْ " هنا معناه استقرَّ، لكون " آدم " و " حواء ... المزيد
|
| ٢٤ |
قوله تعالى: (اهْبِطوا مِنْهَا. .) .
كرَّر الأمر بالهبوط للتوكيد.
أو لأن الهبوط الأول من الجنة، والثاني من السماء.
أو لأن الأول إلى دار الدنيا، يتعادون فيها ولا يخلَّدون، والثاني إليها للتكليف، فمن اهتدى نجا، ومن ضلَّ هَلك.
|
| ٢٥ |
قوله تعالى: (فَمَنْ تَبعَ هدَايَ. .) .
وفي " طه ": (فَمَنِ اتّبَعَ هدَايَ. .) .
إن قلت: لِمَ عبَّر هنا بـ " تَبعَ " وَثَمَّ ب " اتَّبَع " مع أنهما بمعنى؟
قلت: جرياً على الأصل هنا، وموافقة لقوله " يومئ... المزيد
|
| ٢٦ |
قوله تعالى: (وَلَا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الحَقَّ. .) .
إن قلتَ: لا تَغَاير بينهما، فكيف عطف أحدهما على الآخر؟
قلتُ: بل هما متغايران لفظاً كما في قوله تعالى: " أُوْلَئِكَ عَلَيْه... المزيد
|
| ٢٧ |
قوله تعالى: (الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُوا رَبِّهِمْ وَأنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) .
إن قلتَ: ما فائدةُ ذكرِ الثاني، مع أنَّ ما قبله يُغني عنه؟
قلتُ: لا يُغني عنه، لأنَّ المراد بالأول: أن... المزيد
|
| ٢٨ |
قوله تعالى: (وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ. .) .
فإِن قلتَ: ما الحكمةُ في تقديم الشَّفاعة هنا، وعكسُه فيما يأتي؟
قلتُ: للِإشارة هنا إلى مَنْ ميلُه إلى حبِّ نفسه أشد منه إلى حبِّ المال، وَثَمَّ إلى مَنْ هو بعكس ذلك.
|
| ٢٩ |
قوله تعالى: (يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكمْ. .) .
فإِن قلتَ: ما الحكمةُ في ترك العاطف هنا، وذكرِه
في سورة إبراهيم؟
قلتُ: لأن ما هنا من كلام الله تعالى، فوقع تفسيراً لما قبله.
وما هناك من كلام موسى وكان مأموراً بتعداد المِحَن في قوله: (وذَكِّرْهُمْ بأَيِّام اللهِ) فعدِّد المِحَن عليهم، فناسب ذكر العاطف.
|
| ٣٠ |
قوله تعالى: (وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) .
إن قلتَ: ما الحكمةُ في ذكر " كانوا " هنا وفي الأعراف، وفي حذفها في آل عمران؟
قلتُ: لأن ما في السورتين، إخبارٌ عن قومٍ ماتوا وانقرضوا، فناسب ذكرها، وما فى " آل عمران " مَتل ضربه تعالى لأعمالهم بقوله " مَثَلُ مَا يُنْفِقُونَ " إلى آخره.
|
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 1148 نتيجة.