عرض وقفات المصدر دلال السلمي

دلال السلمي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 105 عدد الصفحات 11 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٠٥ وقفات التساؤلات ١٠٥ وقفات

التساؤلات

١١
  • ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿٧﴾    [القصص   آية:٧]
س/ لماذا صرح الرضاعة مع كونه أمر جبلي من الأمهات من قبل المولد في قوله: ﴿أَنْ أَرْضِعِيهِ﴾؟ ج/ الزمن كان زمن خوف من فرعون فأمرت بإخفائه مدة ترضعه فيها لتقوى بنيته وليكون له قوت يشتد به؛ فإذا خافت أن ينكشف خبره ألقته باليم.
١٢
  • ﴿قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى ﴿٤٥﴾    [طه   آية:٤٥]
س/ في سورة طه الله عز وجل كلم موسى بالوادى المقدس ولكن الآية: ﴿قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى﴾ الحديث كان مع موسى وهارون، هل كانا مع بعض؟ ج/ لا، بنص القرآن كان موسى وحده وإنما سأل الله أن يعينه بأخيه؛ فقابله بعد ذلك.
١٣
  • ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴿٢٧﴾    [المائدة   آية:٢٧]
س/ ما سبب ذكر قصة قتل قابيل لأخيه بعد قصة بني إسرائيل مع موسى؟ ج/ لما بينهما من التشابه بعصيان ما أمرهم الله به؛ والمسارعة للعصيان ثم إنها مقدمة لما بعدها من التحذير من القتل والإفساد، والله أعلم.
١٤
  • ﴿قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴿١٣٦﴾    [البقرة   آية:١٣٦]
  • ﴿قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴿٨٤﴾    [آل عمران   آية:٨٤]
  • ﴿إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا ﴿١٦٣﴾    [النساء   آية:١٦٣]
  • ﴿وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴿١٦٠﴾    [الأعراف   آية:١٦٠]
س/ من هم ﴿الْأَسْبَاطِ﴾ الذين ذكروا في القرآن؟ ج/ الأسباط جمع سبط بمعنى ولد الولد والمقصود بهم قبائل بني إسرائيل المتفرعة من ولد يعقوب عليه السلام.
١٥
  • ﴿وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا ﴿٣١﴾    [الأحزاب   آية:٣١]
  • ﴿وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٣٠﴾    [يوسف   آية:٣٠]
  • ﴿قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٤﴾    [الحجرات   آية:١٤]
س/ ﴿وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ﴾ جاءت بصيغة المذکر، هل لهذا غرض ما؟ ج/ العلة ليست معنوية؛ بل لفظية؛ فيجوز في حالات تذكير المؤنث والعكس نحو: (وَقَالَ نِسْوَةٌ) .. (قَالَتِ الْأَعْرَابُ)، والحالات موجودة مشروحة في كتب اللغة.
١٦
  • ﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴿٥﴾    [السجدة   آية:٥]
س/ جاء في تفسير الجزائري في سورة السجدة الآية ﴿٥﴾ أن الله يدبر أمر مخلوقاته من عوالمها المختلفة، فما المقصود بهذه العوالم؟ ج/ الإنس والجن والملائكة وغير ذلك من أصناف المخلوقات.
١٧
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿٢٨﴾    [التوبة   آية:٢٨]
س/ قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ﴾ هل النجاسة هنا معنوية أو حسية جسدية؟ ج/ الأصح أنها معنوية لأجل إشراكهم بالله سبحانه وتعالى.
١٨
  • ﴿فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ ﴿٤٧﴾    [إبراهيم   آية:٤٧]
س/ ما دلالة تقديم الوعد على الرسل في قوله تعالى: (فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ...)؟ ج/ إيذان للعناية بالوعد؛ وتحقق وقوعه. وهو أحد فوائد التقديم والتأخير.
١٩
  • ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا ﴿١٢٢﴾    [النساء   آية:١٢٢]
  • ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا ﴿٨٧﴾    [النساء   آية:٨٧]
س/ جاء في سورة النساء قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا﴾، وقوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا﴾ فما الفرق بينهما ؟ ج/ كلاهما متشابهان لكن القول أعم من الحديث؛ ويكون في الأخبار وما ينقل عن الغير؛ والحديث فيما يتجدد ويحكى ويكون عن النفس أكثر. والله اعلم.
٢٠
  • ﴿وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴿٥٢﴾    [سبأ   آية:٥٢]
س/ ما معنى: ﴿وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ﴾؟ ج/ التناوش: تناول الشي البعيد مع عدم القدرة على الوصول إليه؛ ومعنى الآية: أنهم لما رأوا العذاب قالوا: آمنا (وَأَنَّى لَهُمُ) تناول الإيمان ومحاولة الوصول إليه وهم في مكان بعيد عنه؛ فالآخرة دار جزاء لا عمل.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 105 نتيجة.