عرض وقفات المصدر عبدالعزيز المطيري

عبدالعزيز المطيري

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 43 عدد الصفحات 5 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤٣ وقفة التدبر ١ وقفة التساؤلات ٤٢ وقفة

التساؤلات

١١
  • ﴿أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ ﴿٢٠﴾    [الملك   آية:٢٠]
  • ﴿أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ ﴿٢١﴾    [الملك   آية:٢١]
س/ لم تكررت ﴿أَمَّنْ هَذَا﴾ في سورة الملك؟ ج/ استفهام إنكاري يراد منه تقرير الحجّة والإلزام بها، والدعوة إلى التفكّر فيها.
١٢
  • ﴿وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءَكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ ﴿٣٤﴾    [غافر   آية:٣٤]
س/ لم جاءت (هَلَكَ) مع يوسف وهو نبي؟ ج/ "هلك" أي مات، وللعلماء فيها وجهان: • أنها على الأصل اللغوي، واستعمالها فيمن تُكره حياته تخصيص عرفي. • تبكيتا لهم على فرحهم بموته.
١٣
  • ﴿أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي ﴿٣٩﴾    [طه   آية:٣٩]
س/ سمعت أحدهم يدعو بقول: اللهم اصنعنا على عينك تأولا من الآية ﴿وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي﴾ هل يجوز ذلك؟ ج/ نعم يجوز، لكن ينبغي أن يستشعر معنى ما يدعو به، وأن يحرص على تحقيق مقام الإحسان.
١٤
  • ﴿وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴿١٦٠﴾    [الأعراف   آية:١٦٠]
  • ﴿وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ ﴿٦٠﴾    [البقرة   آية:٦٠]
س/ في الأعراف: ﴿فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا﴾ وفي البقرة: ﴿فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا﴾ فما الفرق بين انبجست وانفجرت؟ ج/ هما مرحلتان: فانبجست أولاً ثم انفجرت؛ فالانبجاس أول خروج الماء كما يخرج العرق من الجسد، ثم الانفجار الاتساع والكثرة.
١٥
  • وقفات سورة التكوير

    وقفات السورة: ٥٥٧ وقفات اسم السورة: ٢١ وقفات الآيات: ٥٣٦
س/ هل هناك وجه إعجازي في ترتيب أهوال يوم القيامة في سورة التكوير؟ ج/ ست منها في الدنيا، وست في الآخرة.
١٦
  • ﴿ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ ﴿١٧﴾    [المطففين   آية:١٧]
  • ﴿هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ ﴿١٤﴾    [الطور   آية:١٤]
س/ لمن يعود الضمير في الآيتين: ﴿الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ﴾ ▪ ﴿الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ﴾؟ ج/ في قوله: (الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ) الضمير عائد إلى العذاب، وفي قوله: (الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ) الضمير عائد إلى النار.
١٧
  • ﴿وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ ﴿٤٦﴾    [الأعراف   آية:٤٦]
  • ﴿وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿٤٧﴾    [الأعراف   آية:٤٧]
س/ ذكرَ القرآن حال أهل الأعراف ، فهم بين (خوف) حين ينظرون إلى أهل النار، و(رجاء) حين ينظرون إلى أهل الجنة ، فهل نستطيع القول إن عبودية الخوف والرجاء قد استمرت باقية في قلوبهم إلى ذلك الوقت العصيب؟ ج/... المزيد
١٨
  • ﴿وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ ﴿٢٠﴾    [السجدة   آية:٢٠]
  • ﴿فَالْيَوْمَ لَا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَّفْعًا وَلَا ضَرًّا وَنَقُولُ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ ﴿٤٢﴾    [سبأ   آية:٤٢]
س/ لماذا في سورة السجدة ﴿وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ﴾ وفي سورة سبأ بالتأنيث ﴿عَذَابَ النَّارِ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ﴾؟ ج/ عنه جوابان: • التذكير للعذاب، والتأنيث للنار. • النار مؤنّث مجازي يصحّ تذكيره وتأنيثه.
١٩
  • ﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴿٢٨٥﴾    [البقرة   آية:٢٨٥]
  • ﴿تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ ﴿٢٥٣﴾    [البقرة   آية:٢٥٣]
س/ كيف نوفق بين ﴿لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ﴾ وقوله تعالى: ﴿تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ﴾؟ ج/ التفريق بينهم هو الإيمان ببعضهم والكفر ببعضهم، وأمّا ثبوت التفضيل فلا يعارض الإيمان بهم جميعاً وأنّ ملتهم واحدة هي توحيد الله تعالى.
٢٠
  • ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ ﴿١٧٥﴾    [الأعراف   آية:١٧٥]
س/ في قولة تعالى: ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا﴾ هل يمكن بعد أن يصل الانسان لمراتب عليا من العلم أن ينسلخ منها؟ ج/ نعم؛ وكان النبي (ﷺ) يكثر من سؤال الله الثبات على دينه، والآية فيها تحذير شديد لأهل العلم، وكم ضلّ من علماء السوء لما اتّبعوا أهواءهم.
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 42 نتيجة.