عرض وقفات المصدر عبدالعزيز المطيري

عبدالعزيز المطيري

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 43 عدد الصفحات 5 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤٣ وقفة التدبر ١ وقفة التساؤلات ٤٢ وقفة

التساؤلات

٣١
  • ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ﴿٢٠﴾    [يس   آية:٢٠]
س/ هل يدل قول الله تعالى: ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ﴾ على أن من أراد سلامة الدين أن يبتعد عن التجمعات ويسكن في أطراف المدينة؟ ج/ استدل بهذا بعض أهل العلم، وسكن أنس بن مالك أطراف البصرة لأجل هذا، والمعوّل في الأمر على الابتعاد عن مظان الفتن أينما كانت.
٣٢
  • ﴿قَالُوا جَزَاؤُهُ مَن وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ ﴿٧٥﴾    [يوسف   آية:٧٥]
س/ لماذا قال إخوة يوسف: ﴿مَن وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ﴾؟ ج/ كان هذا في شريعتهم أن السارق يكون عبداً لمن سرق منه.
٣٣
  • ﴿فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى ﴿١١٧﴾    [طه   آية:١١٧]
س/ ﴿فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى﴾ لماذا لم يقل فتشقيا مع أن سياق الآيات قد جاءت بألِف التثنية؟ ج/ الخطاب في أوّل الآية وفي الآيات التالية لآدم عليه السلام، فأفرد اللفظ لتناسب الآي... المزيد
٣٤
  • ﴿الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴿١٨﴾    [الزمر   آية:١٨]
س/ من هم أولو الألباب؟ ج/ هم المنيبون إلى الله المجتنبون للشرك ﴿الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ؛ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾.
٣٥
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴿١١﴾    [الحجرات   آية:١١]
س/ ما معنى: ﴿وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ﴾؟ ج/ أي: لا يلمز بعضكم بعضا، كقوله تعالى: (ولا تقتلوا أنفسكم) على أحد الأقوال، وفيه التنبيه على أن المؤمنين كأعضاء الجسد الواحد.
٣٦
  • ﴿إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ ﴿٩٥﴾    [الحجر   آية:٩٥]
س/ يقول الله لنبيه: ﴿إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ﴾، ومع ذلك فقد استهزئ بالنبي في زمنه وبعد موته، فكيف نوفق بين ذلك؟ ج/ الكفاية تتضمن: • العصمة من أن يضرّه كيدهم واستهزاؤهم. • الانتقام منهم. وليس في الآية نفي وقوع الاستهزاء.
٣٧
  • ﴿هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا ﴿١﴾    [الإنسان   آية:١]
س/ ذكر الله تعالى في سورة الإنسان: ﴿حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ﴾ إلى أي مرحلة تشير الآية فقد ذكر بعضهم أنها تشير ما قبل نفخ الروح؟ ج/ الإنسان اسم جنس، واختلف في (مذكورا) هل هي صفة كاشفة أو مقيّدة؟ والآية تحتملهما، فلم يكن شيئا ثم كان شيئا غير مذكور.
٣٨
  • ﴿وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ ﴿١١٤﴾    [التوبة   آية:١١٤]
س/ وصف ربنا تبارك وتعالي نبيه ابراهيم عليه السلام بصفتين: ﴿لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ﴾ ما سر هذا الوصف وكيف لنا أن نتأسى به؟ ج/ صدقت؛ (الأواه): هو كثير التوبة والرجوع إلى ربه، و(الحليم): هو المتصف بالحلم وال... المزيد
٣٩
  • ﴿وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿١٠٢﴾    [البقرة   آية:١٠٢]
س/ ما التفسير الصحيح لقوله تعالى: ﴿وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ﴾، وما نوع (ما)؟ ج/ (ما) موصولة، والملَكان من الملائكة، وإنزالهما فتنة، لكن كثيرا مما يروى في خبرهما من الإسرائيليات وفيها أشياء منكرة.
٤٠
  • ﴿ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ﴿٢٢﴾    [المدثر   آية:٢٢]
س/ ما الفرق بين عبس وبسر في قوله تعالى: ﴿ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ﴾، وهل معنى عبس في هذه الآية يختلف عن قوله تعالى: (عَبَسَ وَتَوَلَّى)؟ ج/ البسور أشد العبوس، وهو أن يقطّب ما بين عينيه ويكلح وجهه حتى يُكره منظره، يقال: رجل بَسِر: أي كريه المنظر.
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 42 نتيجة.