عرض وقفات المصدر محمد بن راشد البركة

محمد بن راشد البركة

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 129 عدد الصفحات 10 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٢٩ وقفة التساؤلات ٣٧ وقفة تفسير و تدارس ٩٢ وقفة

التساؤلات

١
  • ﴿وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴿٢٨﴾    [الزخرف   آية:٢٨]
س/ الزخرف (٢٨): عن عطاء في رجل أسكنه رجل له ولعقبه من بعده أتكون امرأته من عقبه قال لا ولكن ولده عقبه، ما صحته؟ ج/ لا حاجة للبحث في أسانيد أقوال التابعين ما دام القول مستقيماً كما في قول عطـاء هذا.
٢
  • ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴿٥﴾    [الضحى   آية:٥]
  • ﴿وَلَسَوْفَ يَرْضَى ﴿٢١﴾    [الليل   آية:٢١]
س/ آية ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾ هل هي مختصرة على محمد صلى الله عليه وسلم؟ ج/ لا يظهر ذلك، لأن آخر سورة الليل: (وَلَسَوْفَ يَرْضَى)، وهي في أبي بكر وقد ورد في السنة ما يدل على إعطاء الله للمؤمنين في الجنة حتى يرضوا.
٣
  • ﴿أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلٌّ مِّنْ عِندِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴿٧٨﴾    [النساء   آية:٧٨]
س/ ﴿أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِ... المزيد
٤
  • ﴿أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفَاتًا ﴿٢٥﴾    [المرسلات   آية:٢٥]
  • ﴿أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا ﴿٢٦﴾    [المرسلات   آية:٢٦]
س/ ما القرينة الصارفة لأن يُحمل معنى الكفت في الآية: ﴿أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفَاتًا﴾ أن يكون هو التقلّب والدوران، كما ذكره اللغويون والشوكاني، والمعنى لم يُقصر عليه فقط ولم يبطل أقوال السلف رحمهم... المزيد
٥
  • ﴿فَكَذَّبُوهُ فَأَنجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ ﴿٦٤﴾    [الأعراف   آية:٦٤]
  • ﴿فَأَنجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَقَطَعْنَا دَابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ ﴿٧٢﴾    [الأعراف   آية:٧٢]
  • ﴿وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُودًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَنَجَّيْنَاهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ ﴿٥٨﴾    [هود   آية:٥٨]
  • ﴿فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ ﴿٦٦﴾    [هود   آية:٦٦]
  • ﴿وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ ﴿٩٤﴾    [هود   آية:٩٤]
س/ ما الفرق في نجاة ﴿وَالَّذِينَ مَعَهُ﴾ و ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ﴾؟ ج/ الأولى وردت مرتين في سورة الأعراف، والثانية ثلاث مرات في سورة هود، فجاء في كل سورة ما يناسب سياقها ومقصودها.
٦
  • ﴿كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٩٣﴾    [آل عمران   آية:٩٣]
  • ﴿لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ ﴿٧٠﴾    [المائدة   آية:٧٠]
  • ﴿فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكَ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى ﴿٤٧﴾    [طه   آية:٤٧]
س/ من هم بني إسرائيل؟ ج/ إسرائيل هو نبي الله يعقوب عليه السلام وبني إسرائيل هم ذريته.
٧
  • ﴿فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ ﴿١٥﴾    [التكوير   آية:١٥]
س/ ما هو القول الراجح في معنى ﴿الْخُنَّسِ﴾؟ ج/ فيها قولان للسلف أنها النجوم وهو قول الجمهور وأنها الظباء أو بقر الوحش، وأشار ابن جرير إلى أن الآية تحتمل المعنيين.
٨
  • ﴿أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ﴿٩﴾    [الكهف   آية:٩]
  • ﴿كِتَابٌ مَّرْقُومٌ ﴿٩﴾    [المطففين   آية:٩]
س/ ما المقصود بـ (الرقيم) في سورة الكهف ؟ ج/ ذكر ابن كثير عدة أقوال فيها ثم قال في آخرها: وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: الرقيم: الكتاب، ثم قرأ: (كِتَابٌ مَّرْقُومٌ) وهذا هو الظاهر من الآية، وهو اختيار ابن جرير.
٩
  • ﴿تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى ﴿٢٢﴾    [النجم   آية:٢٢]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى﴾؟ ج/ تلك القسمة التي قسمتموها بأهوائكم؛ وهي جعلكم الأنثى لله والذكر لكم، قسمة جائرة ظالمة.
١٠
  • ﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿٥٤﴾    [الأعراف   آية:٥٤]
س/ ما المقصود بالأمر، وهل هو القرآن في قوله تعالى: ﴿أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ﴾؟ ج/ الأمر أي التصرف والتدبير ويشمل الأمر الكوني والأمر الشرعي ومنه القرآن.

تفسير و تدارس

١
  • ﴿المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿١﴾    [الرعد   آية:١]
٢
  • ﴿اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ ﴿٢﴾    [الرعد   آية:٢]
٣
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٣﴾    [الرعد   آية:٣]
٤
  • ﴿وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٤﴾    [الرعد   آية:٤]
٥
  • ﴿وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٥﴾    [الرعد   آية:٥]
٦
  • ﴿وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِّلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿٦﴾    [الرعد   آية:٦]
٧
  • ﴿وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ﴿٧﴾    [الرعد   آية:٧]
٨
  • ﴿اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ ﴿٨﴾    [الرعد   آية:٨]
٩
  • ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ﴿٩﴾    [الرعد   آية:٩]
١٠
  • ﴿سَوَاءٌ مِّنكُم مَّنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَن جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ ﴿١٠﴾    [الرعد   آية:١٠]
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 92 نتيجة.