عرض وقفات المصدر روائع القرآن

روائع القرآن

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 1140 عدد الصفحات 114 الصفحة الحالية 12
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١١٤٠ وقفة التدبر ١١٤٠ وقفة

التدبر

١١١
  • ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ﴿٣٢﴾    [الشورى   آية:٣٢]
  • ﴿وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ ﴿١٣﴾    [القمر   آية:١٣]
﴿ومن آيته الجواري في البحر﴾ جوار جمع جارية وهي السفن، سميت جارية لجريانها وفي القرآن أيضا: سفينة – فلك- مواخر ذات الألواح والدسر"
١١٢
  • ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴿٤٠﴾    [الشورى   آية:٤٠]
﴿ فمن عفا وأصلح ﴾ العفو لا يكون خيرا إلا إذا كان فيه إصلاح ، فإذا أساء لك شخص معروف بالإساءة والتمرد ، فالأفضل ألا تعفو عنه . [ابن عثيمين]
١١٣
  • ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴿٤٠﴾    [الشورى   آية:٤٠]
﴿ فمن عفى وأصلح فأجره على الله ﴾ إسقاط حقك عند الآخرين؛ يجعل للعفو قيمة في حياتك، وأجرك قد تكفّل الله بحفظه؛ فبت قرير العين
١١٤
  • ﴿إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى ﴿٢٣﴾    [النجم   آية:٢٣]
{ إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس } من جميل الحِكم : من أطاع الهوى هوى ...
١١٥
  • ﴿وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿٤٣﴾    [الشورى   آية:٤٣]
من حقك أن ﻻتعفو عمن ظلمك ! لكن تيقن بأن العز والشرف إنما هو بالعفو. ﴿وَلَمَن صَبَر وَغَفَرَ إِن ذَلِكَ لَمِن عَزمِ الْأُمُورِ﴾
١١٦
  • ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٥٢﴾    [الشورى   آية:٥٢]
﴿وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا﴾ سمّى ﷲ سبحانه القرآن روحاً لأن الحياة الحقيقية تتوقف عليه ولا تتم بدونه .
١١٧
  • ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ﴿١٦﴾    [ق   آية:١٦]
﴿ ونحن أقرب إليه ﴾ مهما كان في حياتك من هم قريبين لنفسك فهنالك من هو أقرب ، ويعلم هموم قلبك وقادر على تبديلها
١١٨
  • ﴿يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٧١﴾    [الزخرف   آية:٧١]
تخاف من الرحيل ؟ هل فكرت بدار بلا جنائز وبسمات بلا دمع ولا تؤلمك الأحزان في وجوه الأحبة؟ ﴿وفيها ما تشتهيه اﻷنفس﴾
١١٩
  • ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٥٢﴾    [الشورى   آية:٥٢]
الحياة مع القرآن ؛ هي ( الروح ) الحقيقية التي نعيش بها ! ولذلك سماه الله : ﴿ رُوْحًا مِنْ أَمْرِنَا ﴾
١٢٠
  • ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٥٢﴾    [الشورى   آية:٥٢]
﴿ وكذلك أوحينا إليك روحا ﴾ قال السعدي رحمه الله: " سُمّي القرآن روحا لأن الروح يحيا به الجسد، والقرآن تحيا به القلوب والأرواح "
إظهار النتائج من 111 إلى 120 من إجمالي 1140 نتيجة.