عرض وقفات المصدر ابن عطيه
ابن عطيه
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 27 | عدد الصفحات 3 | الصفحة الحالية 1 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٧ وقفة التدبر ٢٣ وقفة تذكر واعتبار ٤ وقفات |
التدبر
١ |
{ يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون } "قيام الليل لقراءة العلم المبتغى به وجه الله داخل في هذه الآية"
|
٢ |
{ يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون } "قيام الليل لقراءة العلم المبتغى به وجه الله داخل في هذه الآية" .
|
٣ |
"استقراء عالم:
(لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ) متى اتصلت (أرسل) بـ (على) فهي بمعنى المبالغة في المباشرة والعذاب، ومتى اتصلت بـ (إلى) فهي أخف.
|
٤ |
(قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا) استدل بهذه الآية طائفةٌ من العلماء على أنَّ الغلام كان بالغًا، واستدل آخرون بنفس الآية على أنه لم يكن بالغًا فالذين ق... المزيد
|
٥ |
لما قتل موسى القبطي قال: (قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)، قال ابن عطية: إن ندم موسى حمله على الخضوع لربه والاستغفار عن ذنب باء به عنده تعالى، فغفر الله خطأه ذلك، قال قتادة: عرف -والله- المخرج، فاستغفر.
|
٦ |
كان عمر بن الخطاب يوقظ أهل داره لصلاة الليل ويصلي هو ويتمثل بهذه الآية.
|
٧ |
(فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا) ولا خزي أعظم من أن يكون إنسان قد رفضه الشرع ورده؛ كالجمل الأجرب.
|
٨ |
قال ابن عطية: قال لي أبي: هذه أرجى آية عندي في كتاب الله؛ لأن الله قد أمر نبيه أن يبشر المؤمنين بأن لهم عنده فضلًا كبيرًا، وقد بين الله تعالى الفضل الكبير في قوله: (وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الص... المزيد
|
٩ |
"حتى يرق قلبك!
(وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا) أي: تمهل وفرِّق بين الحروف لتبين، والمقصد أن يجد الفكر فسحة للنظر، وفهم المعاني، وبذلك يرق القلب، ويفيض عليه النور والرحمة.
"
|
١٠ |
(بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا ) أي: بدل ولاية لله بولاية إبليس وذريته، وذلك هو التعوض من الجن بالباطل، وهذا هو نفس الظلم؛ لأنَّه وضع الشيء في غير موضعه.
|
تذكر واعتبار
١ |
{ لست منهم في شيء} أي لاتشفع لهم ولا لهم بك تعلق على جهة المبالغة في العصاة والمتنطعين في الشرع ولأن لهم حظ من تفريق الدين وفي الآية : حض لأمة محمد على الائتلاف وقلة الاختلاف .
|
٢ |
﴿رَبَّنَآ إِنَّكَ مَن تُدْخلِ ٱلنار فقد أَخْزَيْتَهُ وما لِلظَّٰلِمِينَ من أنصارٍ : رَّبَّنَا إنَّنا سمعنا مُنَادِيًا يُنَادي للْإِيمانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا﴾
قال أبو الدرداء: يرحم الله المؤمنين؛ ما زالوا يقولون: «ربنا» «ربنا» حتى استجيب لهم.
|
٣ |
﴿من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة )
إن طيب الحياة اللازم للصالحين = إنما هو بنشاط نفوسهم ونُبلها وقوة رجائهم ، والرجاء للنفس أمر مُلِذّ ، فبهذا تطيب حياتهم ، وبأنهم احتقروا ال... المزيد
|
٤ |
{وَنَزَعْنَا ما في صُدُورِهِم من غِلٍّ
إِخْوَانًا على سُرُرٍ مُّتَقابِلِين}
[الحجر: ٤٧]
قال الإمام ابن عطية -رحمه اللّه-:
( هذا إخبارٌ من اللّه عزّ وجلّ أنّه يُنقِّي
قلوب ساكني الجنّة من الغلِّ والحقد،
وذلك أنّ صاحب الغلِّ مُتعذِّب به،
ولا عذاب في الجنة ).
|
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 23 نتيجة.