عرض وقفات المصدر ابن عطيه

ابن عطيه

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 27 عدد الصفحات 3 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٧ وقفة التدبر ٢٣ وقفة تذكر واعتبار ٤ وقفات

التدبر

١١
  • ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَّحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴿٢١﴾ ﴾    [الجاثية   آية:٢١]
"هل تعرف الآية التي تُسمَّى مبكاة العابدين؟ (أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَ... المزيد
المصدر: ابن عطيه
١٢
  • ﴿لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ﴿٨﴾ ﴾    [الحشر   آية:٨]
والصادقون في هذه الآية الذين جمعوا بين صدق اللسان وصدق الأفعال؛ لأن أفعالهم في أمر هجرتهم إنما كانت وفق أقوالهم.
المصدر: ابن عطيه
١٣
  • ﴿النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﴿٦﴾ ﴾    [الأحزاب   آية:٦]
{النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم}قال بعض العلماء العارفين هو أولى بهم من أنفسهم لأن أنفسهم تدعوهم إلى الهلاك وهو يدعوهم إلى النجاة.
المصدر: ابن عطيه
١٤
  • ﴿قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا ﴿١٨﴾ ﴾    [الأحزاب   آية:١٨]
{ولايأتون البأس إلا قليلا} قلته تحتمل أن تكون لقصر مدته وقلة أزمنته،ويحتمل أن يكون لخساسته وقلة غنائه وأنه رياء وتلميع لاتحقيق.
المصدر: ابن عطيه
١٥
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴿١٣﴾ ﴾    [الحجرات   آية:١٣]
" وجعلناكم شعوبا " والشعوب : جمع شعب وهو أعظم ما يوجد من جماعات الناس مرتبطا بنسب واحد، ويتلوه القبيلة، ثم العمارة، ثم البطن، ثم الفخذ، ثم الأسرة والفصيلة : وهما قرابة الرجل الأدنون .
المصدر: ابن عطيه
١٦
  • ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِّيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ﴿٣٤﴾ ﴾    [الحج   آية:٣٤]
  • ﴿الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿٣٥﴾ ﴾    [الحج   آية:٣٥]
أن الإخبات معناه التواضع والخشوع؛ قال: وهذا مثال شريف من خلق المؤمن الهين اللين!
المصدر: ابن عطيه
١٧
  • ﴿وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا ﴿٣٣﴾ ﴾    [مريم   آية:٣٣]
(وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا) ذكر المواطن التى خصها لأنها أوقات حاجة الإنسان الى رحمة الله
المصدر: ابن عطيه
روابط ذات صلة:
١٨
  • ﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿٤٣﴾ ﴾    [الأعراف   آية:٤٣]
‏( ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار ..) ‏هذا إخبارٌ من الله عزَّ وجلَّ أنَّه ينقِّي قلوب ساكني الجنَّة من الغلِّ والحقد، وذلك أنَّ صاحب الغلِّ متعذِّب به، ولا عذاب في الجنَّة.
المصدر: ابن عطيه
١٩
  • ﴿وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١٧﴾ ﴾    [الأنعام   آية:١٧]
﴿وَإِن يَمسَسكَ الله بِضر فَلا كاشِفَ لَهُ إِلّا هو وَإِن يَمسَسكَ بِخَيرٍ فَهُوَ عَلى كل شَيء قدير﴾ الأشياء كلها بيد الله إن ضرّ فلا كاشف لضُّره غيره وإن أصاب بخير فكذلك أيضا لا راد له ولا مانع منه.
المصدر: ابن عطيه
٢٠
  • ﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴿٤٠﴾ ﴾    [إبراهيم   آية:٤٠]
"رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ ومِن ذُرِّيَّتِي" • دعا إبراهيم عليه السلام في أمر كان مثابرا عليه ، متمسكا به ، ومتى دعا الإنسان في مثل هذا فإنما القصد إدامة ذلك الأمر واستمراره .
المصدر: ابن عطيه
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 23 نتيجة.