عرض وقفات المصدر خالد بن حامد الحازمي
خالد بن حامد الحازمي
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
| إجمالي الوقفات 215 | عدد الصفحات 19 | الصفحة الحالية 7 |
| الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢١٥ وقفة التدبر ١٨٨ وقفة تذكر واعتبار ١ وقفة التساؤلات ١ وقفة أسرار بلاغية ٢٥ وقفة | ||
التدبر
| ٦١ |
﴿لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ﴾:
لأجلسن لبني آدم (صراطك المستقيم) يعني: طريقك القويم، أي دين الله الحق، وهو الإسلام وشرائعه. ولحرصه الشديد أوضح قوة ترصده (ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن ... المزيد
|
| ٦٢ |
﴿فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَّحْسُورًا﴾:
فتصبح ملوما من غيرك ومن نفسك. بفعلك الخاطئ (فتقعد ملوما محسورا) ملوما ومُعاتبا من الناس على تصرفك. وتصبح فارغ اليدين من القدرة. بما يوجب عليك الموازنة. وكل بحسبه. دقائق في التنظيم الاقتصادي.
|
| ٦٣ |
﴿يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ﴾:
امتدح الله عز وجل الأنصار (يحبون من هاجر إ... المزيد
|
| ٦٤ |
﴿وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ﴾:
من دقة الكون؛ قال تعالى: (وأنبتنا فيها من كل شيء موزون) فكلمة (موزون) تدل على المقدور، والمعلوم، فهو معلوم القدر، بل موزون وزنا دقيقا لبيان دقة التقد... المزيد
|
| ٦٥ |
﴿وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ﴾:
(وإن الشياطين لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ ليُجادلوكم) يكشف الله تعالى للمسل... المزيد
|
| ٦٦ |
﴿أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُم بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ • نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ﴾:
التحليل الفكري والنفسي الخاطئ: (أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين. نسارع لهم في الخيرات) هذا اعتقاد... المزيد
|
| ٦٧ |
﴿وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾:
فالغرور بها يجعل قيمة الأشياء على غير حقيتها. ثم تأتي التصرفات الخاطئة المأمور به فيها (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أع... المزيد
|
| ٦٨ |
﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ • لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ﴾:
تنبيه الغافل: (حتَّى إذا جاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قال رَبِّ ارْجِعُون، لعلي أَعملُ صَال... المزيد
|
| ٦٩ |
﴿كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ﴾:
يشخص القرآن الكريم ويحلل شأن الذين يتفرقون في الدين فإن كل مجموعة تفترق عن الأصل فإنها تشعر بمشاعر الفرح الذي يوهمها أنها على حق. وهي مشاعر مزيفة. بما يفيد الحذر من الافتراق. ومن تلك المشاعر. ليفيد عليكم الالتزام بالأصل الذي كان هو السبب في وحدتكم.
|
| ٧٠ |
﴿فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ﴾:
دقة الوصف لحال المشركين (فذرهم في غمرتهم حتى حين) فجملة (في غمرتهم) توضخ عمق وقوة انغماسهم في الباطل والعناد. فحالهم كحال الذي انغمس حتى غمر نفسه بالباطل م... المزيد
|
إظهار النتائج من 61 إلى 70 من إجمالي 188 نتيجة.