عرض وقفات المصدر أحمد المالكي

أحمد المالكي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 128 عدد الصفحات 13 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٢٨ وقفة التدبر ١ وقفة التساؤلات ١٢٧ وقفة

التدبر

١
  • ﴿قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا ﴿١٨﴾    [مريم   آية:١٨]
  • ﴿فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا ﴿٢٦﴾    [مريم   آية:٢٦]
  • ﴿يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴿٤٤﴾    [مريم   آية:٤٤]
س/ لماذا تكرر اسم الرحمن في سورة مريم حتى مع الآيات التي يذكر فيها العذاب؟ ج/ لما انطوت عليه السورة من مظاهر الرحمة في قصة زكريا ومريم وعيسى وإبراهيم وغيرهم عليهم السلام وللمؤمنين حتى في ذكر العذاب والمعذبين، والله أعلم.

التساؤلات

١
  • ﴿فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ ﴿٣٢﴾    [ص   آية:٣٢]
س/ ما هو تفسير قول الحق جل وعلا: {أَحبَبتُ حُبَّ الخَيرِ} سورة ص الآية ٣٢؟ ج/ الخير المراد به الخيل فالعرب تسميها كذلك تعاقب بين الراء واللام لأن الخير معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ولما فيه... المزيد
٢
  • ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿٧﴾    [القصص   آية:٧]
س/ ﴿وَأَوحَينا إِلىٰ أُمِّ موسىٰ أَن أرضعيه فإذا خِفتِ عَلَيهِ فَأَلقيهِ فِى اليَمِّ وَلا تَخافى وَلا تَحزَنى﴾ ﴿فَنادىٰها مِن تَحتِها أَلّا تَحزَنى﴾ ما الفرق بين المناسبتين فقد عبر في قصة موسى عليه ا... المزيد
٣
  • ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴿١﴾    [الإسراء   آية:١]
س/ سورة الإسراء أو بني إسرائيل، أيهما أولى بموضوع السورة وأيهما الموجود في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم. ج/ قال ابن مسعود رضي الله عنه في بني إسرائيل والكهف إنهن من العتاق الأول وهن من تلادي ...
٤
  • ﴿أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا ﴿٩﴾    [الكهف   آية:٩]
س/ ما معنى "الرقيم" المذكور في سورة الكهف؟ ج/ الرقيم فيه أقوال: أقربها هو أنه اللوح الذي كتبت فيه أسماؤهم.
٥
  • ﴿قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا ﴿٩٤﴾    [الكهف   آية:٩٤]
س/ هل يأجوج ومأجوج موجودون الآن؟ ج/ نعم موجودون.
٦
  • ﴿دَرَجَاتٍ مِّنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٩٦﴾    [النساء   آية:٩٦]
  • ﴿وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿١١١﴾    [النساء   آية:١١١]
س/ ﴿ وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا﴾ ﴿ وَكانَ اللَّهُ عَليمًا حَكيمًا﴾ لماذا يأتي لفظ (كان) مع أسماء وصفات الله الحسنى؟ وهل هي كان الدالة على الماضي؟ ج/ كان هنا بمعنى ( لم يزل ) كما قاله ابن عباس رضي الله عنهما.
٧
  • ﴿رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ﴿١٧﴾    [الرحمن   آية:١٧]
س/ ما القول في قوله تعالى {رب المشرقين ورب المغربين} وفي آيتي الصافات: {المشارق} والمعارج: {المشارق والمغارب} ج/ لتعدد المشارق والمغارب فمشرق الشمس وغروبها يختلف باختلاف الفصول الأربعة، والله أعلم.
٨
  • ﴿وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ﴿٥﴾    [الجن   آية:٥]
س/ قال تعالى:(وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا) إن كان المتكلمون هم الجن في الحقيقة فلماذا قالوا تعبيرا عن أنفسهم: أن لن تقول الأنس "والجن" بدلا من قولهم "نحن"؟ ما دلالة ذلك؟ ولماذا قدم... المزيد
٩
  • ﴿وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَن تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴿١٨﴾    [فاطر   آية:١٨]
س/ ما تفسير الآية: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ وَإِن تَدۡعُ مُثۡقَلَةٌ إِلَىٰ حِمۡلِهَا لَا یُحۡمَلۡ مِنۡهُ شَیۡءࣱ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰۤۗ) [سورة فاطر 18] وهل لها مناسبة نزول؟ ج/ معن... المزيد
١٠
  • ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿١٦﴾    [التغابن   آية:١٦]
س/ كيف يوقى المسلم شُحَّ نفسه؛ أم أن هذه الخصلة نعمة من الله عليه؟ (فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ مَا ٱسۡتَطَعۡتُمۡ وَٱسۡمَعُوا۟ وَأَطِیعُوا۟ وَأَنفِقُوا۟ خَیۡرࣰا لِّأَنفُسِكُمۡۗ وَمَن یُوقَ شُحَّ نَفۡسِهِۦ فَأ... المزيد
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 127 نتيجة.