عرض وقفات المصدر محاسن التاويل

محاسن التاويل

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 746 عدد الصفحات 75 الصفحة الحالية 65
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٤٦ وقفة التدبر ٧٤٥ وقفة تذكر واعتبار ١ وقفة

التدبر

٦٤١
  • ﴿لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ ﴿٢١﴾    [النمل   آية:٢١]
{ لأعذبنّه عذاباً شديداً أو لأذبحنّه أو ليأتينّي بسلطان مبين } حزم وقوة مع لين وأمل ، درسٌ لايفقهه إلا العظماء .
٦٤٢
  • ﴿وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿٤٨﴾    [الأحزاب   آية:٤٨]
أكثر مايغيظ الأعداء أن تستمر في عملك وطريق نجاحك ولاتلتفت إلى أذيّتهم ، {ولاتطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله}
٦٤٣
  • ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴿١٧﴾    [القمر   آية:١٧]
{ولقد يسرنا القرآن للذكر} جرب أن تتدبر في آيات الله لتفهم معناها وانظر كيف ييسر الله لك فهمها حتى تفهم منها ما لا يفهمه كثيرمن الناس [ابن عثيمين]
٦٤٤
  • ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴿٢٨﴾    [الرعد   آية:٢٨]
﴿الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألابذكر الله تطمئن القلوب﴾كرر{تطمئن}لدلالته على تجددالاطمئنان واستمراره وأنه لايتخلله شك﴿الذ
٦٤٥
  • ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴿٧﴾    [إبراهيم   آية:٧]
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : من عرف نعمة الله بقلبه ، وحمده بلسانه لم يستتم ذلك حتى يرى الزيادة لقوله تعالى {لئن شكرتم لأزيدنكم}
٦٤٦
  • ﴿وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ﴿٥٤﴾    [الكهف   آية:٥٤]
#تدبر {وكان الانسان أكثر شيء جدلاً} اتباع الهوى .. مسرح الجدل .
٦٤٧
  • ﴿وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿٦﴾    [يوسف   آية:٦]
"ويتمّ نعمته" اسأل الله النعمة .. فإن وهبك إياها فاسأله تمامَها .. وتمامُها أن تكون سببا في دخولك الجنّة
٦٤٨
  • ﴿وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴿١٤﴾    [المائدة   آية:١٤]
«فنسوا حظامماذكروا به فأغرينا بينهم العداوةوالبغضاء إلى يوم القيامة» ترك حظ يسير من الشرع قديكون سببا لحصول العداوة ونزع المحبة
٦٤٩
  • ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴿٤٦﴾    [الأنفال   آية:٤٦]
صبراً.. فمن وقع البلاء بعلمه ،، فبرحمة منه البلاء يزال .. {واصبِروا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصّابِرين} [عبدالرحمن الصبحي]
٦٥٠
  • ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَن يَصَّدَّقُوا فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٩٢﴾    [النساء   آية:٩٢]
﴿وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ﴾ هذه الصيغة من صيغ الامتناع ، أي : يمتنع ويستحيل أن يصدر من مؤمن قتلُ مؤمن؛ أي : متعمداً . [السعدي]
إظهار النتائج من 641 إلى 650 من إجمالي 745 نتيجة.