عرض وقفات المصدر خالد رمضان
خالد رمضان
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 176 | عدد الصفحات 18 | الصفحة الحالية 7 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٧٦ وقفة التساؤلات ١٧٦ وقفة |
التساؤلات
٦١ |
س/ في سورة الشعراء ذكر الله عز وجل صالح وهود ونوح ولوط عليهم السلام وذكر أنه أخوهم أي من نفس القوم ، لكن في قصة أصحاب لئيكة قال شعيب ولم يقل أخوهم، فهل شعيب الذي بعث لمدين غير الذي بعث لأصحاب لئيكة؟ ... المزيد
|
||||||
٦٢ |
س/ قال تعالى: ﴿تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ﴾، وقال في أخرى: ﴿ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ﴾؟
ج... المزيد
|
||||||
٦٣ |
س/ كيف نفرق بين قوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ كَانَ....﴾ وبين ﴿وَكَانَ اللَّهُ....﴾ في ختم الآيات للحافظ؟
ج/ لكل طريقته؛ بعضهم يستخدم الموضوع وبعضهم حروف كحروف العطف أو أوائل السور.
|
||||||
٦٤ |
س/ ﴿لَمَبْعُوثُونَ﴾ • ﴿لَمَدِينُونَ﴾ لم اختلف التعبيران؟
ج/ المقصود هو بيان أن سبب بعده عن الله ظنه السيئ بأن لا حساب يلحقه بعد الموت.
|
||||||
٦٥ |
س/ هل ورد فضل لقراءة سورة الملك؟
ج/ ورد "من قَرَأَها كل لَيْلَة مَنعه الله بهَا من عَذَاب الْقَبر" ولكنه غير محفوظ مرفوعا؛ والصواب الوقف وقد قيل إن له حكم الرفع.
وعن جابر: "أَن النبي (ﷺ) كَانَ لَا ي... المزيد
|
||||||
٦٦ |
س/ ما المقصود بالموتتين والحياتين في قوله تعالى: ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ﴾؟
ج/ كنا في العدم فأحيانا ثم أماتنا ثم أحيانا.
|
||||||
٦٧ |
س/ ﴿إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا﴾ ما الفرق بين المسّ والإصابة؟
ج/ (المس) يكون غالبا مع الرخاءٍ والخصبٍ والنصرة والغنيمة .. الخ، و(الإصابة) تكون في عكس ذلك، وبذا يظهر الفرق أيضا.
|
||||||
٦٨ |
س/ قال الله تعالي: ﴿يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا﴾، وقال: ﴿وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ﴾ هل المقصود هنا ميراث النبوة أم ميراث المال؟ وفي حديث "الأنبياء لا يورثون".!!... المزيد
|
||||||
٦٩ |
س/ ﴿وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ ما... المزيد
|
||||||
٧٠ |
س/ ما وجه البلاغة المستفاد من قوله تعالى : ﴿كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ﴾ بجعل قلب بعد كل؟
ج/ لعله المراد عموم قلب المتكبر الجبار بالطبع بحيث لا يبقى فيه مكان لإيمان.
|
إظهار النتائج من 61 إلى 70 من إجمالي 176 نتيجة.