• ﴿إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ﴾ [الأعراف آية: ١٠٩] • ﴿إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ﴾ [يونس آية: ٢] • ﴿إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ﴾ [الشعراء آية: ٣٤] ▪ (الضابط): قاعدة (العناية بالآية الوحيدة أو الوسط بين الطرفين المتشابهين): انفردت سورة يونس بقوله تعالى: (إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُّبِينٌ)، وباقي المواضع بقوله (إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ)، يمكن ضبطها بأن موضع آية يونس في وسط موضعين متشابهين وهم موضعي سورة الأعراف وسورة الشعراء، ويمكن ضبط حرف العين في (عليم) مع حرف العين في (الأعراف والشعراء).

• ﴿إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ﴾ [الأنعام؛ آية: ٢١]. • ﴿إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ﴾ [الأنعام؛ آية: ١٣٥]. • ﴿إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ﴾ [يونس؛ آية: ١٧]. • ﴿إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ﴾ [يوسف؛ آية: ٢٣]. • ﴿إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ﴾ [المؤمنون؛ آية: ١١٧]. • ﴿إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ﴾ [القصص؛ آية: ٣٧]. • ﴿لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ﴾ [القصص؛ آية: ٨٢]. ▪ (الضابط): قاعدة (العناية بالآية الوحيدة)، و(الضبط بالموافقة والمجاورة) انفردت سورة يونس بالفاصلة (إنه لا يفلح المجرمون)، وباقي المواضع إنه (لا يفلح الظالمون / الكافرون).

• ﴿فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ﴾ [آل عمران آية: ١٨٤] • ﴿فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل﴾ [الأنعام آية: ١٤٧] • ﴿وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل﴾ [يونس آية: ٤١] • ﴿وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل﴾ [الحج آية: ٤٢] • ﴿وَإِن تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ﴾ [العنكبوت آية: ١٨] • ﴿وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ﴾ [فاطر آية: ٤] • ﴿وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ﴾ [فاطر آية: ٢٥] ▪ (الضابط): قاعدة (الحصر): جاءت أول سورتين (آل عمران والأنعام) بقوله: (فإن) الفاء، وجاءت باقي السور بقوله (وإن) - جاء نصف القرآن الأول بقوله (كذبوك)، وجاء نصف القرآن الثاني بقوله (يكذبوك)، وانفردت العنكبوت بقوله (تكذبوا)، اربطها بحرف التاء. جاء الفعل مبني للمجهول (كُذب / كُذبت) في آل عمران والموضع الأول من فاطر.

• ﴿مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيـ(ـجٍ)﴾ [الحـ(ـج) آية: ٥] • ﴿مِن كُلِّ زَوْجٍ كَـ(رِ)يمٍ﴾ [الشعـ(ـر)اء آية: ٧] • ﴿مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيـ(مٍ)﴾ [لقـ(ـمـ)ـان آية: ١٠] • ﴿مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيـ(ـجٍ)﴾ [(ق) آية: ٧] ( ق ، ج من حروف القلقلة؛ قطب جد) ▪ (الضابط): قاعدة (الربط بين الموضع المتشابه واسم السورة): ورد قوله تعالى (بهيج) في (الحج) و(ق). اربط جيم (بهيج) مع جيم الحج، واربط الجيم في (بهيج) مع القاف في (ق) كحروف قلقلة. ورد قوله تعالى (كريم) في الشعراء ولقمان، اربط الراء في (كريم) مع الراء في الشعراء، والميم في (كريم) مع الميم في لقمان.

• ﴿وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾ [يونس آية: ٧٢] • ﴿وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ [يونس آية: ١٠٤] • ﴿وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾ [النمل آية: ٩١] ▪ (الضابط): قاعدة (العناية بالآية الوحيدة): انفردت سورة يونس آية (١٠٤) بقوله تعالى: (وأمرت أن أكون من المؤمنين)، وباقي المواضع (وأمرت أن أكون من المسلمين).

• ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّـ(ـمَـ)ـا تُوَفَّوْنَ﴾ [آل عـ(ـمـ)ـران؛ آية: ١٨٥] • ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَـ(ـبْـ)ـلُوكُم﴾ [الأ(نـبـ)ـياء؛ آية: ٣٥] • ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا (تُـ)ـرْجَـ(ـعُــو)نَ﴾ [الـ(ـعـ)ـنكبـ(ـوت)؛ آية: ٥٧] ▪ (الضابط): قاعدة (الربط بين الموضع المتشابه واسم السورة): ورد قوله تعالى (كل نفس ذائقة الموت) في ثلاث مواضع، اربط بين الميم في (وإنما) وآل عمران، وبين النون والباء في (ونبلوكم) والأنبياء، وبين التاء والعين والواو في (ترجعون) والعنكبوت.

• ﴿فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ﴾ [آل عمران آية: ١٨٦] • ﴿إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ﴾ [لقمان آية: ١٧] • ﴿إِنَّ ذَلِكَ (لَمِنْ) عَزْمِ الْأُمُورِ﴾ [الشورى آية: ٤٣] ▪ (الضابط): قاعدة (الموافقة والمجاورة): ورد قوله تعالى (عزم الأمور) في ثلاث مواضع، وجاءت بثبوت (اللام) بقوله (لمن) في السورة المتأخرة الشورى اربط بينها وبين مطلع الآية (ولمن).

• ﴿فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ [الأعراف آية: ٥٤] • ﴿فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ [يونس آية: ٣] • ﴿فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ﴾ [هود آية: ٧] • ﴿ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ [الرعد آية: ٢] ▪ (الضابط): قاعدة (الضبط بالتقسيم والتجزئة): ورد قوله تعالى في النصف الأول من القرآن (في ستة أيام ثم استوى على العرش) في الأعراف ويونس، وتجزأ بعد ذلك في هود بقوله: (في ستة أيام)، والرعد بقوله: (ثم استوى على العرش). • ﴿ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ [الفرقان آية: ٥٩] • ﴿ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ [السجدة آية: ٤] • ﴿ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ﴾ [ق آية: ٣٨] • ﴿فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ﴾ [الحديد آية: ٤] ▪ (الضابط): قاعدة (الضبط بالتقسيم والتجزئة): ورد قوله تعالى في النصف الثاني من القرآن (وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش) في الفرقان والسجدة ثم تجزأ في ق بقوله: (وما بينهما في ستة أيام)، وفي الحديد (في ستة أيام ثم استوى على العرش).

• ﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾ [الأنعام آية: ١٥] • ﴿قُلْ....إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾ [يونس آية: ١٥] • ﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾ [الزمر آية: ١٣] ▪ (الضابط): قاعدة (العناية بالآية الوحيدة): تطابقت آيتا الأنعام والزمر بقوله تعالى: (قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم) في حين اختلفت في سورة يونس بحذف لفظ (قل) وذلك لوجود لفظ (قل) في ثنايا الآية.

• ﴿يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ﴾ [التوبة آية: ٣٢] • ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ أَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ﴾ [الصف آية: ٨] ▪ (الضابط): قاعدة (الترتيب الهجائي)، و(الربط بين الموضع المتشابه واسم السورة): الإشكال بين (أن يطفئوا / ليطفئوا)، الضابط لها الألف في (أن يطفئوا) قبل اللام في (ليطفئوا) في الترتيب الهجائي وكذلك في ترتيب السور. والإشكال الثاني (ويأبى الله / والله متم)، اربط بين الواو والباء في قوله (ويأبى) والواو والباء في (التوبة).