عرض وقفات المصدر إبراهيم الحميضي

إبراهيم الحميضي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 374 عدد الصفحات 9 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٧٤ وقفة التدبر ٨٠ وقفة التساؤلات ٨٢ وقفة تفسير و تدارس ٢١٢ وقفة

التساؤلات

١
  • ﴿فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُّجْرِمِينَ ﴿١٣٣﴾    [الأعراف   آية:١٣٣]
س/ ﴿إِنّي أُريدُ أَن تَبوءَ بِإِثمي وَإِثمِكَ فَتَكونَ مِن أَصحابِ النّارِ وَذلِكَ جَزاءُ الظّالِمينَ﴾ [المائدة: ٢٩] لماذا أراد أن يبوء أخاه بالإثم؟ ج/ أخوه قال له ذلك بعد أن أيس من ردعه عن جريمته، ... المزيد
٢
  • ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ ﴿١١﴾    [فصلت   آية:١١]
س/ لماذا قدم الله تعالى السماء على الأرض في قوله تعالى {ثم قال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها..} مع أنه بدأ بالأرض؟ ج/ الضمير هنا معطوف على أقرب مذكور وهي السماء، فمقتضى النظم تقديمها.
٣
  • ﴿وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴿٣٧﴾    [الشورى   آية:٣٧]
  • ﴿الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى ﴿٣٢﴾    [النجم   آية:٣٢]
س/ {الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش} أليست الفواحش من الكبائر؟ ج/ بلى ، وهذا - والله أعلم- من باب ذكر الخاص بعد العام لزيادة التنبيه والاهتمام.
٤
  • ﴿فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُّجْرِمِينَ ﴿١٣٣﴾    [الأعراف   آية:١٣٣]
س/ القمّل الذي أرسل على قوم فرعون؛ هل من الأقوال في تفسيرها أنها السوس (الأرضة) التي تأكل الخشب ونحوه؟ ج/ الأظهر والله أعلم أنه القمل المعروف الذي يصيب الرأس.
٥
  • ﴿وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿١٠٠﴾    [النساء   آية:١٠٠]
س/ لو تقربون لنا معنى قوله تعالى (مراغما) في الآيه: ﴿يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا﴾ بارك الله فيكم؟ ج/ يعني يجد المهاجر مكاناً يراغم، أي: يغيظ فيه أعداءه يأمن فيه ويتوسع.
٦
  • ﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴿٣٤﴾    [النساء   آية:٣٤]
س/ ما الراجح في المقصود بقوله تعالى {بما فضل الله بعضهم علي بعض} ؟ ج/ هناك وجوه للتفضيل منها: اختصاصهم بالنبوة، والجهاد، والولاية، والقوامة، وغيرها.
٧
  • ﴿وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاءَ تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ ﴿٢٠﴾    [المؤمنون   آية:٢٠]
س/ لماذا خصص الله مكان الزيتون بطور سيناء في قوله تعالى ﴿وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاءَ تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ﴾؟ ج/ قال بعض المفسرين: لأنه تعالى أول ما خلق شجرة الزيتون في طور سيناء، فهو منشأ هذه الشجرة، والله أعلم.
٨
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ ﴿١١٨﴾    [آل عمران   آية:١١٨]
س/ ما معنى الآية (لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ) في آل عمران ؟ ج/ يعني لا يفترون ولا يقصرون عن إلحاق الأذى بكم.
٩
  • ﴿اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴿٨٠﴾    [التوبة   آية:٨٠]
س/ سؤال في الإعجاز العددي في قوله تعالى: ﴿إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً﴾ لماذا قال هذا الرقم بالذات؟ وما العبرة في الرقم؟ ج/ ليس هناك إعجاز عددي، والمقصود بالسبعين هنا مُطلَق الكثرة، وليس ذات العدد، وهذا الأسلوب مستعمَل عند العرب حتى اليوم.
روابط ذات صلة:
١٠
  • ﴿لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٨٤﴾    [البقرة   آية:٢٨٤]
س/ ما وجه استشهاد بعض العلماء على وقوع النسخ في الأخبار بنسخ قوله تعالى: ﴿وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ﴾؟ أليس الخبر ههنا بمعنى الحكم؟ ج/ بلى الظاهر أنهم... المزيد
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 82 نتيجة.