عرض وقفات المصدر مساعد بن سليمان الطيار

مساعد بن سليمان الطيار

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 1177 عدد الصفحات 1 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١١٧٧ وقفة التدبر ٥٦ وقفة التساؤلات ٨ وقفات تفسير و تدارس ١١٠٠ وقفة أسرار بلاغية ١٣ وقفة

التساؤلات

١
  • ﴿عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ ﴿١٩٤﴾    [الشعراء   آية:١٩٤]
س/ كيف أتأثر بالقرآن؟ ج/ أن تخاطب به قلبك، مستحضرًا قوله تعالى: {نزل به الروح الأمين على قلبك}.. قف عند {على قلبك} وتدبرها طويلًا.
٢
  • ﴿وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴿٢﴾    [الفجر   آية:٢]
س/ ما الراجح في قوله تعالى:( وليال عشر)؟ ج/ قال جمهور المفسرين من السلف والخلف في قوله تعالى (وليال عشر): عشر ذي الحجة. وتحديدها بالعشر يدل على تقييدها بهذا العدد. وقد قيل: إنها العشر الأواخر من رمضان... المزيد
٣
  • ﴿عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا ﴿٥﴾    [التحريم   آية:٥]
س/ ما رأيكم في واو الثمانية وهل هي معتبرة في القرآن واللغة؟ ج/ هي ليست مطّردة لذا تكون من لطائف العلم وليس من متينه. وهي منتقضة في بعض الأمثلة مثل (ثيبات وأبكارا) لأنه لايجوز إلا العطف هنا.
٤
  • ﴿نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ ﴿١٩٣﴾    [الشعراء   آية:١٩٣]
  • ﴿عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ ﴿١٩٤﴾    [الشعراء   آية:١٩٤]
س/ كيف أتأثر بالقرآن؟ ج/ أن تخاطب به قلبك، مستحضرًا قوله تعالى: ﴿نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ﴾ .. قف عند (عَلَى قَلْبِكَ) وتدبرها طويلًا.
٥
  • ﴿يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴿٣١﴾    [الأعراف   آية:٣١]
س/ قال تعالى ﴿يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ﴾ لماذا خاطب الله جميع بني آدم ولم يخاطب المسلمين المكلفين بالصلاة؟ ج/ جاء الخطاب ببني آدم للرد على المشركين الذين كانوا يجيزون الطواف بالبيت للعراة.
٦
  • ﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿٣٨﴾    [الزمر   آية:٣٨]
س/ في قول الله تعالى ﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾ هل في الآية قسم؟ ج/ نعم هو قسم.
٧
  • ﴿عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ ﴿٢٨﴾    [المطففين   آية:٢٨]
  • ﴿عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا ﴿٦﴾    [الإنسان   آية:٦]
س/ قال تعالى: ﴿عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ﴾ ﴿عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا﴾ لماذا (بها) وليس (منها)؟ ج/ يسمى التضمين، وهو تضمين فعل يناسب الشرب ويناسب الباء، مثل يروى أو يتلذذ. أي: يشرب متلذذا بها وهذا أعرق في البلاغة من التعاقب.
٨
  • ﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿٢٥﴾    [القصص   آية:٢٥]
س/ هل من المتقدمين من الصحابة ومن بعدهم من قال بأن صاحب مدين المقصود في الآية هو شعيب عليه السلام؟ ج/ لم يقع هذا في تفسير الصحابة وهو قول موجود في تفسير الثعلبي، ويمكن مراجعة رسالة شيخ الإسلام ابن تيمية في هذا الموضوع. انظر الرابط.
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 8 نتيجة.